رؤية ومواقف مليكنا المفدى

رؤية ومواقف مليكنا المفدى
أخبار البلد -  
الإستهتار وعدم الإستماع إلى النصيحة الصادره عن جلالة الملك عبدالله الثاني حماه الله التي صرح بها ويعلنها في كل المحافل واللقاءات والمؤتمرات الدولية والإقليمية التي شارك ويشارك بها …أوصلت المنطقة والشرق الأوسط إلى حافة الإنهيار وبالأخص ما يتعلق بالقضية الفلسطينية وأهمية تطبيق القرارات الدولية الصادره بهذا الشأن بحيادية .

الوقاحة والتصريحات الكاذبة المتوقعة التي تصدر عن الكيان المغتصب وأعوانه والمتحالفين معه والتي تنتقد وتحارب مواقف الشرف والكبرياء لهذا الزعيم الهاشمي النسب الداعمة لفلسطين وأهلها ومقدساتها لإيقاف القتل والإغتيالات ومخططات التشريد والتهجير لشعب لا يريد الإ العيش بسلام على أرضه …أصبحت مكشوفة وتلاقي الإشمئزاز والإنتقاد من كل شرفاء العالم .

لأن هذه العقلية الظالمة لم تتعود على المواقف الثابته البطولية للزعماء الأشاوس ، ومهما كانت المغريات التي تعرض عليهم أو المؤامرات التي تحاك ضدهم وبلدانهم بسبب هذه المواقف، لأن أركان هذا الكيان المجرم لا تعلم أن هذه المواقف الهاشمية الأردنية السابقة والحالية هي واجب ديني ووطني وأخلاقي متوارث للدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية والمحافظه على هوية وحقوق أصحاب الأرض الشرعيين وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية من الإعتداءات المستمره والتي يقوم بها جيش محتل وكلابه المسعورة التي يوفر لها الحماية ، لانه لا يؤمن بحقوق الإنسان ولا مبادئ الديموقراطية والعدالة والسلام وحرية ممارسة الشعائر الدينية لمعتنقي الديانات السماوية , وعشقه للقتل بكافة الوسائل المحرمة دوليا والدمار والتنكيل بالأطفال والنساء وكبار السن والمدنيين الإبرياء ، لأن دولته المزعومه قامت بالباطل ، وبمنحة ووعد من شخص ودولة لاتملك التصرف بوطن ليس من أملاكهم.

هذة الجرائم تستوجب من الجميع دوليا ً التنصل من التعامل مع هذا الكيان الغبي وتقديم حكومته وأركان جيشه للمحاكم الدولية .
محلياً الإلتفاف حول هذة القيادة الشجاعة والحكيمة بكل ما لدينا من عزيمة وقوة ، ومساندة الجيش العربي الباسل والأجهزة الأمنية في مهام وواجبات عملها وعدم الإستماع الى الشبكات ووسائل الإعلام بكل أنواعها والتي ترّوج للفتن والأخبار الكاذبة التي جُند للعمل بها مختصين وبأعداد كبيرة وتحت مسميات مختلفة وبأساليب متنوعة للتشويش على مواقف قياده صرّحت وأعلنت منذ سنوات عن رفضها لأي صفقات لصالح المعتدي بالإضافة إلى شجبها وإستنكارها وغضبها المعلن على جرائم الحرب التي ترتكب حالياً منذ بداية العدوان بحق شعب أعزل في ظل تأييد ودعم دولي من دول عظمى أعطت مشروعية للبدء بهذه المجازر.

ستظل مواقف هذه الدوحة الهاشمية وقائدها وولي عهده الأمين والشعب الأردني البطل وكل الأحرار في العالم خنجر سام في قلوبهم التي لا تعرف الرحمة ولا تطبق المواثيق والمعاهدات الدولية المتعلقه بالحروب ، حتى تعود الحقوق المشروعة لأصحابها ويعم الأمن والأمان والسلام لأرض باركها الله تعالى.


شريط الأخبار 4525 ميغاواط… موجة الحر تسجّل "أعلى حمل كهربائي" في المملكة تعميم خرائط الوحدات الإدارية المعتمدة من وزارة الداخلية على المؤسسات الحكومية مجلس الوزراء يقر مجموعة من الأنظمة المتعلقة بـ"السياحة" وقانون الغاز وزارة المياه: صيف هذا العام الأصعب في ظل عجز مائي يبلغ 40 مليون متر مكعب بكلفة مليون و300 ألف... الحكومة تستكمل إجراءات إيصال التيار الكهربائي لمستشفى مأدبا الجديد الحكومة توافق على أسباب موجبة لمعدِّل نظام تنظيم نقل الركاب عبر التطبيقات الذكية مديرية الأمن العام تحذر من السيول في جنوب المملكة الداخلية تحيل عطاء تنفيذ الساحات في مركز حدود جابر بكلفة 3 مليون دينار هام من السفارة الأميركية في عمان الأزرق الجنوبي يسجل مجددا أعلى درجة حرارة في المملكة بـ 46 درجة مئوية التعليم العالي: الاستفادة من المنح والقروض نهاية تشرين الثاني المقبل انطلاق أعمال المحـور الثالث من البرنامج التدريبـي حـول الاشتمــال التأمينــي بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائيUNDP الملك يؤكد وقوف الأردن إلى جانب لبنان البنك المركزي يعلن عن 24 بعثة بكالوريوس لطلبة الثانوية العامة المتفوقين حظر العمل لعدة ساعات لأعمال محددة خلال موجة الحر امريكي يدخل مستشفى الامراض النفسية بعد وصفة من شات جي بي تي قصة المبنى الحكومي المهجور من عام 2016 بيان صادر عن وكيل الدفاع في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"الاتجار بالبشر" الجغبير: “صناعة عمان” تطرح عطاء أرض المعارض ومركز الاعمال شقيق الزميل الصحفي توفيق عابد في ذمة الله