وقال بيان الادعاء في برشلونة إن شاكيرا متهمة أيضا باستخدام شركة خارجية في ملاذ ضريبي لتجنب دفع الضرائب. وجرى إخطارها بالتهم في ميامي، حيث تعيش، وفقا لبيان السلطات.
ومن المقرر بالفعل أن تمثل شاكيرا أمام القضاء في برشلونة يوم 20 نوفمبر في قضية منفصلة تتعلق بالمكان الذي عاشت فيه بين عامي 2012 و2014. وزعم ممثلو الادعاء أنها فشلت في دفع ضرائب بقيمة 14.5 مليون يورو (15.4 مليون دولار).
وزعم ممثلو الادعاء في برشلونة أن الفائزة بجائزة "غرامي" أمضت أكثر من نصف الفترة بين عامي 2012-2014 في إسبانيا، وبالتالي كان ينبغي عليها دفع الضرائب في البلاد، على الرغم من أن مقر إقامتها الرسمي كان في جزر البهاما.