بعد الجولة الأولى من الانتخابات التركية كان واضحا أن أردوغان سيعود رئيسا رغم المنافسة الكبيرة مع مرشح المعارضة، فالتحالفات الانتخابية تغيرت وكانت لصالح أردوغان الذي خاض معركة هي الأولى من حيث شدة المنافسة.
وعلى الصعيد الإقليمي والدولي فإن فوز أردوغان كان مهما لإنجاز ملفات لا يستطيع غيره إنجازها بحكم طول مدة الحكم، والأهم أنه خلال السنوات الأخيرة قاد تحولات جذرية في سياسته الخارجية تجاه سورية وإسرائيل ودول عربية كانت على غير وفاق معه.
أردوغان.. ملفات بعد الفوز
أخبار البلد - أخبار البلد-