حذر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، من احتمالية انهيار الدولار بصفته عملة عالمية، وأن ذلك يبعد بلاده عن مكانتها كقوة عظمى
وقال ترامب في خطاب جماهيري ألقاه فجر الخميس، بولاية فلوريدا، إن الدولار الأميركي "يفقد مكانته، وهو ما يهدد قوة ومكانة الولايات المتحدة بين دول العالم"
وأضاف: "عملتنا تنهار وقريبا لن يكون الدولار هو العملة العالمية، إنها هزيمة غير مسبوقة خلال 200 عام، وهذا سيبعدنا عن مكانتنا كقوة عظمى"
ورأى ترامب أن الولايات المتحدة تعاني حاليا من "حالة فوضى" تتمثل في "انهيار الاقتصاد، و(ارتفاع) التضخم الذي أصبح خارج عن السيطرة"
وكان ترامب عاد بعد مثوله للمحكمة الثلاثاء على الفور إلى فلوريدا وأقام تجمعا مع أنصاره في منتجع مار إيه لاغو الخاص به، وقال في كلمته إن الجريمة الوحيدة التي ارتكبتها هي "الدفاع بلا خوف عن أمتنا من أولئك الذين يسعون إلى تدميرها"
ومثل ترامب أمام محكمة بنيويورك حيث دفع ببرائته ضد التهم الـ34 المرتبطة بالتحقيق بقضية مدفوعات الأموال لممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز، مقابل التزامها الصمت عام 2016
وزعم ممثلو الادعاء أن ترامب كان جزءا من "مؤامرة غير قانونية" تشمل دفع مبالغ مالية لقمع المعلومات السلبية التي من شأنها الإضرار بحملته الانتخابية عام 2016، إضافة إلى تزوير سجلات تجارية كجزء من "الترويج" لترشحه للانتخابات، وفق شبكة "سي ان ان" الأميركية
وقال ترامب في خطاب جماهيري ألقاه فجر الخميس، بولاية فلوريدا، إن الدولار الأميركي "يفقد مكانته، وهو ما يهدد قوة ومكانة الولايات المتحدة بين دول العالم"
وأضاف: "عملتنا تنهار وقريبا لن يكون الدولار هو العملة العالمية، إنها هزيمة غير مسبوقة خلال 200 عام، وهذا سيبعدنا عن مكانتنا كقوة عظمى"
ورأى ترامب أن الولايات المتحدة تعاني حاليا من "حالة فوضى" تتمثل في "انهيار الاقتصاد، و(ارتفاع) التضخم الذي أصبح خارج عن السيطرة"
وكان ترامب عاد بعد مثوله للمحكمة الثلاثاء على الفور إلى فلوريدا وأقام تجمعا مع أنصاره في منتجع مار إيه لاغو الخاص به، وقال في كلمته إن الجريمة الوحيدة التي ارتكبتها هي "الدفاع بلا خوف عن أمتنا من أولئك الذين يسعون إلى تدميرها"
ومثل ترامب أمام محكمة بنيويورك حيث دفع ببرائته ضد التهم الـ34 المرتبطة بالتحقيق بقضية مدفوعات الأموال لممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز، مقابل التزامها الصمت عام 2016
وزعم ممثلو الادعاء أن ترامب كان جزءا من "مؤامرة غير قانونية" تشمل دفع مبالغ مالية لقمع المعلومات السلبية التي من شأنها الإضرار بحملته الانتخابية عام 2016، إضافة إلى تزوير سجلات تجارية كجزء من "الترويج" لترشحه للانتخابات، وفق شبكة "سي ان ان" الأميركية