اخبار البلد _ بعد الأداء غير المقنع من حارس القلعة الخضراء، وحامي العرين الأخضر عامر شفيع تبادرت إلى ذهن الجماهير العديد من الأسئلة التي تناقلتها حول تراجع مستوى اللاعب وما هو الأمر الذي أدى إلى تراجع مستواه.
موقع "الوحدات الرسمي" تابع الموضوع واتصلت بالحارس شفيع ورصد ردة فعل اللاعب وخرج بالتقرير التالي.
أمر مستغرب
قال الحارس عامر شفيع أن تراجع مستواه في أخر مبارتين لا يعود لأي أمر ولم ولن يكون تقصير كما يطلق البعض عليه، مؤكداً أن مهمة الذوذ عن العرين الأخضر ليست بالسهلة، وبين شفيع أن عدم التوفيق في أخر لقاءين لا يعد أمر غريب خاصة وأن أي لاعب كرة قدم يتعرض في مسيرته الكروية إلى عدم التوفيق وبالتالي تعرضه لهزة.
مشيراً إلى أن الهزات التي تعرض لها خلال مسيرته الكروية لن تثنيه عن إكمال مسيرته كحارس فذ للمرمى الوحداتي، ولم يخفي شفيع حبه للجماهير الوفية التي طالما تغنت باسمه كيف لا وهو من كان يلعب دور أساسي في إحراز فريقه للألقاب.
وعن عصبيته الزائدة في الملعب أكد شفيع أن حبه الجارف للوحدات يحتم عليه أن لا يرى فريقه يتعرض للخسارة أو الوقوع بالأخطاء التي تكفل الفريق الكثير من السلبيات، مبدياً في الوقت ذاته حبه الشديد للقلعة الوحداتية التي طالما كانت وستزال منبعاً للحراس الأوفياء للنادي.
واستهجن شفيع ما يطلقه البعض عليه من أصحاب الأقلام الصفراء من خلال التشكيك بانتماء اللاعب للوحدات مدعين أنه يقدم أداء سيء مع الفريق، ومع المنتخب الوطني يكون "عشرة على عشرة" حيث أكد شفيع أن الوحدات والمنتخب الوطني وجهان لعملة واحدة كيف لا وهما يمثلان الوطن في جميع المحافل الرياضية العربية والقارية.
وأضاف شفيع: "أن الوصول للمنتخب الوطني يتطلب أن تكون الأفضل من بين خيرة حراس الكرة الأردنية، وبالفعل مستواي الراقي وأداءي الجيد هما من أوصلاني إلى صفوف المنتخب".
ولم يخفي شفيع حزنه مؤكداً للجميع أنه لا يتحمل المسؤولية كاملة في أي لقاء تتعرض به شباك الوحدات للاهتزاز، مبرهناً على أفضل حراس الكرة في العالم.
واختتم شفيع حديثه موجهاً رسالة للجماهير على لسانه شخصياً: "إن كان سبب تراجع الفريق وخساراته وتعادلاته أنا المتسبب بها سأنهي حياتي في عالم الكرة المستديرة، وأعلن اعتزالي اللعبة نهائياً.خاص الموقع الرسمي للوحدات
موقع "الوحدات الرسمي" تابع الموضوع واتصلت بالحارس شفيع ورصد ردة فعل اللاعب وخرج بالتقرير التالي.
أمر مستغرب
قال الحارس عامر شفيع أن تراجع مستواه في أخر مبارتين لا يعود لأي أمر ولم ولن يكون تقصير كما يطلق البعض عليه، مؤكداً أن مهمة الذوذ عن العرين الأخضر ليست بالسهلة، وبين شفيع أن عدم التوفيق في أخر لقاءين لا يعد أمر غريب خاصة وأن أي لاعب كرة قدم يتعرض في مسيرته الكروية إلى عدم التوفيق وبالتالي تعرضه لهزة.
مشيراً إلى أن الهزات التي تعرض لها خلال مسيرته الكروية لن تثنيه عن إكمال مسيرته كحارس فذ للمرمى الوحداتي، ولم يخفي شفيع حبه للجماهير الوفية التي طالما تغنت باسمه كيف لا وهو من كان يلعب دور أساسي في إحراز فريقه للألقاب.
وعن عصبيته الزائدة في الملعب أكد شفيع أن حبه الجارف للوحدات يحتم عليه أن لا يرى فريقه يتعرض للخسارة أو الوقوع بالأخطاء التي تكفل الفريق الكثير من السلبيات، مبدياً في الوقت ذاته حبه الشديد للقلعة الوحداتية التي طالما كانت وستزال منبعاً للحراس الأوفياء للنادي.
واستهجن شفيع ما يطلقه البعض عليه من أصحاب الأقلام الصفراء من خلال التشكيك بانتماء اللاعب للوحدات مدعين أنه يقدم أداء سيء مع الفريق، ومع المنتخب الوطني يكون "عشرة على عشرة" حيث أكد شفيع أن الوحدات والمنتخب الوطني وجهان لعملة واحدة كيف لا وهما يمثلان الوطن في جميع المحافل الرياضية العربية والقارية.
وأضاف شفيع: "أن الوصول للمنتخب الوطني يتطلب أن تكون الأفضل من بين خيرة حراس الكرة الأردنية، وبالفعل مستواي الراقي وأداءي الجيد هما من أوصلاني إلى صفوف المنتخب".
ولم يخفي شفيع حزنه مؤكداً للجميع أنه لا يتحمل المسؤولية كاملة في أي لقاء تتعرض به شباك الوحدات للاهتزاز، مبرهناً على أفضل حراس الكرة في العالم.
واختتم شفيع حديثه موجهاً رسالة للجماهير على لسانه شخصياً: "إن كان سبب تراجع الفريق وخساراته وتعادلاته أنا المتسبب بها سأنهي حياتي في عالم الكرة المستديرة، وأعلن اعتزالي اللعبة نهائياً.خاص الموقع الرسمي للوحدات