عقد بنك القدس اجتماعه السنوي تحت شعار «إفرست» لمناقشة أداء البنك خلال العام 2022 والخطة الاستراتيجية للأعوام الثلاثة القادمة، بحضور نائب محافظ سلطة النقد الفلسطينية محمد مناصرة ورئيس مجلس الإدارة أكرم عبد اللطيف جراب وأعضاء مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للبنك صلاح هدمي ونائبه وعدد من رؤساء الإدارات ومديري الدوائر.
تخلل الاجتماع الذي عُقد في منطقة البحر الميت جلسات نقاش لأبرز الإنجازات التي حققها بنك القدس خلال العام 2022، وأهم الخطوات التطويرية المستقبلية التي يعتزم تنفيذها البنك خلال الأعوام الثلاثة القادمة بالإضافة إلى حوار مفتوح مع نائب محافظ سلطة النقد لمناقشة التحديات التي تواجه القطاع المصرفي الفلسطيني.
رئيس مجلس إدارة البنك جراب افتتح الاجتماع بكلمة رحب فيها بنائب المحافظ والحضور من أعضاء المجلس والإدارة التنفيذية كما دعا إلى أن يكون الهدف من انعقاد الاجتماع وضع خريطة الطريق للسنوات المقبلة وتحديد الأهداف الرئيسة للبنك من أجل المضي قدماً استكمالاً لمسيرة النجاح التي يُحققها البنك في ظل التحديات التي يواجها القطاع المصرفي الفلسطيني والقطاع الاقتصادي بشكل عام.
الرئيس التنفيذي للبنك قدم شرحا تفصيليا عن أداء البنك بشتى أعماله مبينا الأوضاع الاقتصادية وتأثيرها على السوق الفلسطيني.
وتناول نائب محافظ سلطة النقد محمد مناصرة في كلمته التطورات والمستجدات في القطاع المصرفي الفلسطيني ودور سلطة النقد وآلية عملها في الحفاظ على الاستقرار المالي بهدف تحقيق الشمول المالي.
وتخلل الكلمة حوار مفتوح مع رؤساء الإدارات في البنك ومديري الدوائر وشمل عدة مواضيع ومحاور هامة أجاب عليها نائب محافظ سلطة النقد.
تناول الاجتماع وعلى مدار يومين متتاليين جلسات حوارية نقاشية في الخطة الاستراتيجية للبنك وشملت أبعادا ومواضيع رئيسة وهي رأس المال البشري والأداء المالي للبنك والتكنولوجيا المالية والتحول الرقمي وإدارة العلاقة مع العملاء.
وتخلل الاجتماع كلمة تحفيزية قدمها الرياضي «مصطفى سلامة» المعروف بروح المغامرة والتميز في رياضة التسلّق والذي حقق عدة إنجازات بتسلق مجموعة من أعلى القمم المعروفة حول العالم، مُبيناً للحضور الصعوبات التي واجهها خلال رحلاته والمشقات التي قد تعمل على إضعاف عزيمته، مما يلهِمهُم ويساعدهم في اجتياز أي تحديات مستقبلية خلال مسيرتهم في حياتهم العملية وعكسها على أرض الواقع.
واختتم هدمي الاجتماع بالحديث حول التوصيات وتطلعات البنك خلال السنوات المقبلة، مؤكداً عزم بنك القدس على مواصلة رحلة التغيير والتقدم في مختلف مؤشراته وتحسين مرتبته في السوق المحلية على كافة الصعد.
تخلل الاجتماع الذي عُقد في منطقة البحر الميت جلسات نقاش لأبرز الإنجازات التي حققها بنك القدس خلال العام 2022، وأهم الخطوات التطويرية المستقبلية التي يعتزم تنفيذها البنك خلال الأعوام الثلاثة القادمة بالإضافة إلى حوار مفتوح مع نائب محافظ سلطة النقد لمناقشة التحديات التي تواجه القطاع المصرفي الفلسطيني.
رئيس مجلس إدارة البنك جراب افتتح الاجتماع بكلمة رحب فيها بنائب المحافظ والحضور من أعضاء المجلس والإدارة التنفيذية كما دعا إلى أن يكون الهدف من انعقاد الاجتماع وضع خريطة الطريق للسنوات المقبلة وتحديد الأهداف الرئيسة للبنك من أجل المضي قدماً استكمالاً لمسيرة النجاح التي يُحققها البنك في ظل التحديات التي يواجها القطاع المصرفي الفلسطيني والقطاع الاقتصادي بشكل عام.
الرئيس التنفيذي للبنك قدم شرحا تفصيليا عن أداء البنك بشتى أعماله مبينا الأوضاع الاقتصادية وتأثيرها على السوق الفلسطيني.
وتناول نائب محافظ سلطة النقد محمد مناصرة في كلمته التطورات والمستجدات في القطاع المصرفي الفلسطيني ودور سلطة النقد وآلية عملها في الحفاظ على الاستقرار المالي بهدف تحقيق الشمول المالي.
وتخلل الكلمة حوار مفتوح مع رؤساء الإدارات في البنك ومديري الدوائر وشمل عدة مواضيع ومحاور هامة أجاب عليها نائب محافظ سلطة النقد.
تناول الاجتماع وعلى مدار يومين متتاليين جلسات حوارية نقاشية في الخطة الاستراتيجية للبنك وشملت أبعادا ومواضيع رئيسة وهي رأس المال البشري والأداء المالي للبنك والتكنولوجيا المالية والتحول الرقمي وإدارة العلاقة مع العملاء.
وتخلل الاجتماع كلمة تحفيزية قدمها الرياضي «مصطفى سلامة» المعروف بروح المغامرة والتميز في رياضة التسلّق والذي حقق عدة إنجازات بتسلق مجموعة من أعلى القمم المعروفة حول العالم، مُبيناً للحضور الصعوبات التي واجهها خلال رحلاته والمشقات التي قد تعمل على إضعاف عزيمته، مما يلهِمهُم ويساعدهم في اجتياز أي تحديات مستقبلية خلال مسيرتهم في حياتهم العملية وعكسها على أرض الواقع.
واختتم هدمي الاجتماع بالحديث حول التوصيات وتطلعات البنك خلال السنوات المقبلة، مؤكداً عزم بنك القدس على مواصلة رحلة التغيير والتقدم في مختلف مؤشراته وتحسين مرتبته في السوق المحلية على كافة الصعد.