يقف عند الخامسة مساء غد الثلاثاء جمهور كرة القدم الأردنية على مدرجات ستاد عمان لمتابعة قمة القطبين بين الفيصلي والوحدات في ذهاب الدور ربع النهائي من بطولة كأس الأردن «المناصير» لكرة القدم.
هي مباراة من اصل اربع تقام في ذات الدور والطريق سالكة بحذر، بيد أن التاريخ يؤكد انه كلما التقى الفيصلي والوحدات يصبح الحديث وليد اللحظة سابقا ولاحقا، ما يجعل المواجهة ساخنة قبل ساعة من عملية الاحماء التي سيقوم بها الطرفان، وبالمناسبة تتكرر المواجهة السبت القادم بذات الزمان والمكان في رحلة الاياب.
«الرأي» وهي تسلط الاضواء على قمة القمم وسط حذر كبير داخل معسكر الفريقين كما اشارت أنباء الساعات الماضية في التدريبات القوية، على الرغم من برودة الاجواء في المنخفض الجوي القوي الذي يزور البلاد بمصاحبة الثلوج.
شهدت الايام الماضية تجهيزات من كافة الاتجاهات بهدف الولوج نحو الدور القادم، والحديث من هناك حيث يستعد القطبين يرى كلا منهما ان الذي يجتاز القمة يقطع نصف الطريق نحو الشوط الأهم.
آخر بروفات الفيصلي قبل المواجهة كانت سباعية الخميس الماضي في مرمى العربي في الاسبوع الثالث عشر من دوري «المناصير»، وفي ذات اليوم ايضاً اطمأن الوحدات على فريقه امام الجليل بثنائية.
حديث الكأس ليس مثل حديث الدوري، ذلك أن التعويض غير ممكن في مثل تلك الادوار، وفي التشخيص الفني الخارج من المدربين ثاثر جسام (الفيصلي) وهشام عبد المنعم (الوحدات)، تركز الحديث عن الفوز ولا شيء غيره.
وصل الفيصلي للدور ربع النهائي بعد فوزه على الرمثا 2/1 في أقوى المباريات، بينما لم يجد الوحدات صعوبة تذكر في اجتياز محطة عين كارم بخماسية، وشاءت الاقدار ان يلتقي الفيصلي والوحدات في قمة مبكرة من جزئين.
الى ذلك يعقد عند الثانية عشرة ظهر اليوم الاجتماع التنسيقي الخاص بالترتيبات الادارية للمباراة بحضور مندوبين عن اصحاب العلاقة، كما سمت دائرة الحكام الطاقم الدولي الذي سيدير اللقاء بقيادة ناصر درويش ويعاونه محمد عادل وأحمد مؤنس ومراد الزواهرة ويراقبها حسن مرشود.
هي مباراة من اصل اربع تقام في ذات الدور والطريق سالكة بحذر، بيد أن التاريخ يؤكد انه كلما التقى الفيصلي والوحدات يصبح الحديث وليد اللحظة سابقا ولاحقا، ما يجعل المواجهة ساخنة قبل ساعة من عملية الاحماء التي سيقوم بها الطرفان، وبالمناسبة تتكرر المواجهة السبت القادم بذات الزمان والمكان في رحلة الاياب.
«الرأي» وهي تسلط الاضواء على قمة القمم وسط حذر كبير داخل معسكر الفريقين كما اشارت أنباء الساعات الماضية في التدريبات القوية، على الرغم من برودة الاجواء في المنخفض الجوي القوي الذي يزور البلاد بمصاحبة الثلوج.
شهدت الايام الماضية تجهيزات من كافة الاتجاهات بهدف الولوج نحو الدور القادم، والحديث من هناك حيث يستعد القطبين يرى كلا منهما ان الذي يجتاز القمة يقطع نصف الطريق نحو الشوط الأهم.
آخر بروفات الفيصلي قبل المواجهة كانت سباعية الخميس الماضي في مرمى العربي في الاسبوع الثالث عشر من دوري «المناصير»، وفي ذات اليوم ايضاً اطمأن الوحدات على فريقه امام الجليل بثنائية.
حديث الكأس ليس مثل حديث الدوري، ذلك أن التعويض غير ممكن في مثل تلك الادوار، وفي التشخيص الفني الخارج من المدربين ثاثر جسام (الفيصلي) وهشام عبد المنعم (الوحدات)، تركز الحديث عن الفوز ولا شيء غيره.
وصل الفيصلي للدور ربع النهائي بعد فوزه على الرمثا 2/1 في أقوى المباريات، بينما لم يجد الوحدات صعوبة تذكر في اجتياز محطة عين كارم بخماسية، وشاءت الاقدار ان يلتقي الفيصلي والوحدات في قمة مبكرة من جزئين.
الى ذلك يعقد عند الثانية عشرة ظهر اليوم الاجتماع التنسيقي الخاص بالترتيبات الادارية للمباراة بحضور مندوبين عن اصحاب العلاقة، كما سمت دائرة الحكام الطاقم الدولي الذي سيدير اللقاء بقيادة ناصر درويش ويعاونه محمد عادل وأحمد مؤنس ومراد الزواهرة ويراقبها حسن مرشود.