اخبار البلد- دعت مبادرة " الوطن ... يا ابناء الوطن " جميع القوى الحزبية والتيارات السياسية والحراكات الشعبية الى ايقاف كافة اشكال الاعتصامات والمسيرات واعطاء فرصة للحكومة لتنفيذ برامجها الاصلاحية التي وعدت بها . كما دعت المبادرة والتي اطلقتها هيئة شباب اصدقاء الحياة في مركز الحسين الثقافي مساء اليوم السبت خلال مؤتمر حضره العديد من الفعاليات والحراكات الشعبية الحكومة الى استحداث وزارة للمظالم وحقوق الانسان تنظر في كافة قضايا المواطنين بدون استثناء ودراستها وتقديم الحلول العادلة لاصحابها ، مشترطة ان يرأس هذه الوزارة شخص مشهود له بالكفاءة والنزاهة . وناشدت جميع القيادات السياسية والشعبية ان يبقوا على العهد دائما اخوة متحابين متراحمين ومتعاونين على نصرة الاردن واهله وان يقطعوا الطريق على كل المتربصين بأمن الاردن واستقراره ووحدة ابنائه، داعية الى نبذ كافة اشكال العنف والاعتداء على الممتلكات العامة . واشارت المبادرة والتي جاءت تحت شعار " الشعب لا يريد ... الا الاصلاح " ان الاصلاح الحقيقي هو الاصلاح الذي يلمسه المواطن في كافة ارجاء الوطن الكبير في الريف والبادية والمخيم والمدينة ، مبينة ان الشعب لا يريد اغتيال الشخصية وكيل الاتهامات بدون دليل وبرهان . واكدت المبادرة ايمانها بالثوابت والمرتكزات الاساسية وهي ضرورة الالتفاف حول القيادة الهاشمية والحفاظ على الهوية الوطنية الاردنية وان الوطن اهم من الاشخاص والتنظيمات والاحزاب والنخب السياسية . وتحدث خلال المؤتمر عدد من المشاركين مثلوا العديد من الفعاليات والحراكات الشعبية جددوا فيها الولاء الى القيادة الهاشمية الحكيمة داعين الجميع الى ضرورة الالتفاف حولها ، ومشددين على ضرورة الحفاظ على الوطن ومكتسباته ومواصلة مسيرة الاصلاح المتدرج والناضج . ورفض المتحدثون مبدأ استقواء بعض القوى والحراكات السياسية على الوطن ومكتسباته ومحاولة النيل من هيبة الدولة والمؤسسات الوطنية واغتيال الشخصية بحجة محاربة الفساد ومحاكمة الفاسدين ، داعين ابناء الوطن ان يكونوا على قدر المسؤولية وان يتكاتف الجميع لمواصلة مسيرة الاصلاح الشامل التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني . واكد المتحدثون على ضرورة رص الصفوف والحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية واحترام القانون ونبذ العنف بكافة اشكاله اضافة الى عدم الانجرار وراء المصالح الشخصية الضيقة مشيرين الى ان العملية الاصلاحية لا تكتمل الا بمشاركة جميع الاطراف من خلال الحوار العقلاني الهادف الذي يحترم فيه الرأي والرأي الاخرويعلي من شان الحرية المسؤولة .
الوطن ... يا ابناء الوطن " تدعو لاعطاء فرصة للحكومة

أخبار البلد -
اخبار البلد- دعت مبادرة " الوطن ... يا ابناء الوطن " جميع القوى الحزبية والتيارات السياسية والحراكات الشعبية الى ايقاف كافة اشكال الاعتصامات والمسيرات واعطاء فرصة للحكومة لتنفيذ برامجها الاصلاحية التي وعدت بها . كما دعت المبادرة والتي اطلقتها هيئة شباب اصدقاء الحياة في مركز الحسين الثقافي مساء اليوم السبت خلال مؤتمر حضره العديد من الفعاليات والحراكات الشعبية الحكومة الى استحداث وزارة للمظالم وحقوق الانسان تنظر في كافة قضايا المواطنين بدون استثناء ودراستها وتقديم الحلول العادلة لاصحابها ، مشترطة ان يرأس هذه الوزارة شخص مشهود له بالكفاءة والنزاهة . وناشدت جميع القيادات السياسية والشعبية ان يبقوا على العهد دائما اخوة متحابين متراحمين ومتعاونين على نصرة الاردن واهله وان يقطعوا الطريق على كل المتربصين بأمن الاردن واستقراره ووحدة ابنائه، داعية الى نبذ كافة اشكال العنف والاعتداء على الممتلكات العامة . واشارت المبادرة والتي جاءت تحت شعار " الشعب لا يريد ... الا الاصلاح " ان الاصلاح الحقيقي هو الاصلاح الذي يلمسه المواطن في كافة ارجاء الوطن الكبير في الريف والبادية والمخيم والمدينة ، مبينة ان الشعب لا يريد اغتيال الشخصية وكيل الاتهامات بدون دليل وبرهان . واكدت المبادرة ايمانها بالثوابت والمرتكزات الاساسية وهي ضرورة الالتفاف حول القيادة الهاشمية والحفاظ على الهوية الوطنية الاردنية وان الوطن اهم من الاشخاص والتنظيمات والاحزاب والنخب السياسية . وتحدث خلال المؤتمر عدد من المشاركين مثلوا العديد من الفعاليات والحراكات الشعبية جددوا فيها الولاء الى القيادة الهاشمية الحكيمة داعين الجميع الى ضرورة الالتفاف حولها ، ومشددين على ضرورة الحفاظ على الوطن ومكتسباته ومواصلة مسيرة الاصلاح المتدرج والناضج . ورفض المتحدثون مبدأ استقواء بعض القوى والحراكات السياسية على الوطن ومكتسباته ومحاولة النيل من هيبة الدولة والمؤسسات الوطنية واغتيال الشخصية بحجة محاربة الفساد ومحاكمة الفاسدين ، داعين ابناء الوطن ان يكونوا على قدر المسؤولية وان يتكاتف الجميع لمواصلة مسيرة الاصلاح الشامل التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني . واكد المتحدثون على ضرورة رص الصفوف والحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية واحترام القانون ونبذ العنف بكافة اشكاله اضافة الى عدم الانجرار وراء المصالح الشخصية الضيقة مشيرين الى ان العملية الاصلاحية لا تكتمل الا بمشاركة جميع الاطراف من خلال الحوار العقلاني الهادف الذي يحترم فيه الرأي والرأي الاخرويعلي من شان الحرية المسؤولة .
اخبار البلد- دعت مبادرة " الوطن ... يا ابناء الوطن " جميع القوى الحزبية والتيارات السياسية والحراكات الشعبية الى ايقاف كافة اشكال الاعتصامات والمسيرات واعطاء فرصة للحكومة لتنفيذ برامجها الاصلاحية التي وعدت بها . كما دعت المبادرة والتي اطلقتها هيئة شباب اصدقاء الحياة في مركز الحسين الثقافي مساء اليوم السبت خلال مؤتمر حضره العديد من الفعاليات والحراكات الشعبية الحكومة الى استحداث وزارة للمظالم وحقوق الانسان تنظر في كافة قضايا المواطنين بدون استثناء ودراستها وتقديم الحلول العادلة لاصحابها ، مشترطة ان يرأس هذه الوزارة شخص مشهود له بالكفاءة والنزاهة . وناشدت جميع القيادات السياسية والشعبية ان يبقوا على العهد دائما اخوة متحابين متراحمين ومتعاونين على نصرة الاردن واهله وان يقطعوا الطريق على كل المتربصين بأمن الاردن واستقراره ووحدة ابنائه، داعية الى نبذ كافة اشكال العنف والاعتداء على الممتلكات العامة . واشارت المبادرة والتي جاءت تحت شعار " الشعب لا يريد ... الا الاصلاح " ان الاصلاح الحقيقي هو الاصلاح الذي يلمسه المواطن في كافة ارجاء الوطن الكبير في الريف والبادية والمخيم والمدينة ، مبينة ان الشعب لا يريد اغتيال الشخصية وكيل الاتهامات بدون دليل وبرهان . واكدت المبادرة ايمانها بالثوابت والمرتكزات الاساسية وهي ضرورة الالتفاف حول القيادة الهاشمية والحفاظ على الهوية الوطنية الاردنية وان الوطن اهم من الاشخاص والتنظيمات والاحزاب والنخب السياسية . وتحدث خلال المؤتمر عدد من المشاركين مثلوا العديد من الفعاليات والحراكات الشعبية جددوا فيها الولاء الى القيادة الهاشمية الحكيمة داعين الجميع الى ضرورة الالتفاف حولها ، ومشددين على ضرورة الحفاظ على الوطن ومكتسباته ومواصلة مسيرة الاصلاح المتدرج والناضج . ورفض المتحدثون مبدأ استقواء بعض القوى والحراكات السياسية على الوطن ومكتسباته ومحاولة النيل من هيبة الدولة والمؤسسات الوطنية واغتيال الشخصية بحجة محاربة الفساد ومحاكمة الفاسدين ، داعين ابناء الوطن ان يكونوا على قدر المسؤولية وان يتكاتف الجميع لمواصلة مسيرة الاصلاح الشامل التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني . واكد المتحدثون على ضرورة رص الصفوف والحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية واحترام القانون ونبذ العنف بكافة اشكاله اضافة الى عدم الانجرار وراء المصالح الشخصية الضيقة مشيرين الى ان العملية الاصلاحية لا تكتمل الا بمشاركة جميع الاطراف من خلال الحوار العقلاني الهادف الذي يحترم فيه الرأي والرأي الاخرويعلي من شان الحرية المسؤولة .