أيها الخونة الجبناء .....الهاشميون هم اسياد الامة
عندما نتحدث عن الهاشميون فهذا يعني اننا نتحدث عن اسياد الامة لانهم توارثوا شرف الخدمة والقيادة كابراً عن كابر، بعد ان قادوا جيوش العرب من اجل تحرير الأرض والإنسان
وحملوا ارث التاريخ وهموم الأمة وأمل المستقبل , وقاد الهاشميون الأمة وهم القادة في التاريخ يصنعون المجد العربي منذ أن كانت قريش دار زعامة ورفادة وقيادة، ويتحدث التاريخ عن آل هاشم وهم يبنون الدولة ويسعون نحو الاستقلال والسيادة والكرامة العربية.
حيث انشأ الهاشميون قديما حلفاً من اجل توفير الأمن والاستقرار لمواكب الحجاج ما قبل الإسلام، وكان يهدف الى دفع الأذى عن الناس وإحقاق الحق والعدل، واستند الحلف في قوته إلى قوة الهاشميين القرشيين وقدرتهم على صياغة المجتمع قبل ظهور الإسلام، ولقد مارسوا الهاشميون نفوذهم بشكل ايجابي في بناء وحدة المجتمع العربي داخل الجزيرة العربية ، وهذا قد ميز الهاشميون ببعد آخر وهو قدرتهم على الاتصال مع قادة العرب كافة ، ونقل الناس قديما عن الهاشميين أنهم أهل خير وفضل، وأنهم ذوو أخلاق عالية وحسن معاملة فعرف الناس الهاشميين أنهم أهل قيادة وحكم وزعامة .
وجاهد الهاشميون في المجتمع العربي، وحملوا مشروع النظام العربي المتكامل على أساس المساواة والعدل وحرية العقيدة، ونظام الدولة الواحدة بأركانها المختلفة، التي تضمن وحدة المجتمع وحقوق الإنسان وصون الكرامة والحرية والعقيدة.
فكانت القيادة الهاشمية في مستوى الصحوة العربية التي بدأ بها المتنورون الأحرار العرب,
وبداء يترجمون المبادئ إلى أفعال وواقع يتفق وبناء الدولة العصرية الحديثة،
وتعرضوا في سبيل ذلك وبسبب وقفتهم الصلبة للعديد من أنواع القتل والفتك والشتم والذم ولكنهم ثبتوا عند حق المجتمع وما أرادوا لأنفسهم حقا، وصمدوا عند رغبة بناء المجتمع وصون كرامة الناس دون الالتفات لمغنم أو مكسب في هذه الدنيا. والكل يشاهد ماذا يفعلون اعداء الاردن يوميا وماذا يرفعون من شعارات مسيئة للملك والعائلة المالكة واخرها ما جرى امام رئاسة الوزراء عندما استغل احد الاشخاص اعتصام المتقاعدين العسكرين بالشتم والاساءة للملك امام كل الجهات . ولكن كان رد المعتصمين من المتقاعدين العسكرين ردا قويا عندما قالوا له (اسكت اسكت اسكت )
ويواصل الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم المسيرة و العمل ليلا ونهارا من اجل الاردن وشعبة حتى تمكن من تطوير الدولة والارتقاء بها حتى اصبح الاردن دولة قويه نعيشها اليوم كثمرة من ثمار جهاد الهاشميون.
وانا اقول لكل اعداء الاردن ان الهاشميون هم نعمة للاردن وشعبة وان هذا البلد قويا بقيادته الهاشمية و بشعبة الاردني العظيم لان الاردنيون احبوا حلالة الملك والعائلة الهاشمية ورضعوا حب الهاشميون مع حليب امهاتهم من الاردنيات الطاهرات الشريفات , وكذلك بجيشة واجهزته الامنية الساهرة على امنه ....... خسئتم ايها الخونة الجبناء
عاش الاردن وعاش الملك وعاش الشعب الاردني حرا ابيا
المهندس علي شويطر
رئيس جمعية نشامى ونشميات الاردن الاحرار
عندما نتحدث عن الهاشميون فهذا يعني اننا نتحدث عن اسياد الامة لانهم توارثوا شرف الخدمة والقيادة كابراً عن كابر، بعد ان قادوا جيوش العرب من اجل تحرير الأرض والإنسان
وحملوا ارث التاريخ وهموم الأمة وأمل المستقبل , وقاد الهاشميون الأمة وهم القادة في التاريخ يصنعون المجد العربي منذ أن كانت قريش دار زعامة ورفادة وقيادة، ويتحدث التاريخ عن آل هاشم وهم يبنون الدولة ويسعون نحو الاستقلال والسيادة والكرامة العربية.
حيث انشأ الهاشميون قديما حلفاً من اجل توفير الأمن والاستقرار لمواكب الحجاج ما قبل الإسلام، وكان يهدف الى دفع الأذى عن الناس وإحقاق الحق والعدل، واستند الحلف في قوته إلى قوة الهاشميين القرشيين وقدرتهم على صياغة المجتمع قبل ظهور الإسلام، ولقد مارسوا الهاشميون نفوذهم بشكل ايجابي في بناء وحدة المجتمع العربي داخل الجزيرة العربية ، وهذا قد ميز الهاشميون ببعد آخر وهو قدرتهم على الاتصال مع قادة العرب كافة ، ونقل الناس قديما عن الهاشميين أنهم أهل خير وفضل، وأنهم ذوو أخلاق عالية وحسن معاملة فعرف الناس الهاشميين أنهم أهل قيادة وحكم وزعامة .
وجاهد الهاشميون في المجتمع العربي، وحملوا مشروع النظام العربي المتكامل على أساس المساواة والعدل وحرية العقيدة، ونظام الدولة الواحدة بأركانها المختلفة، التي تضمن وحدة المجتمع وحقوق الإنسان وصون الكرامة والحرية والعقيدة.
فكانت القيادة الهاشمية في مستوى الصحوة العربية التي بدأ بها المتنورون الأحرار العرب,
وبداء يترجمون المبادئ إلى أفعال وواقع يتفق وبناء الدولة العصرية الحديثة،
وتعرضوا في سبيل ذلك وبسبب وقفتهم الصلبة للعديد من أنواع القتل والفتك والشتم والذم ولكنهم ثبتوا عند حق المجتمع وما أرادوا لأنفسهم حقا، وصمدوا عند رغبة بناء المجتمع وصون كرامة الناس دون الالتفات لمغنم أو مكسب في هذه الدنيا. والكل يشاهد ماذا يفعلون اعداء الاردن يوميا وماذا يرفعون من شعارات مسيئة للملك والعائلة المالكة واخرها ما جرى امام رئاسة الوزراء عندما استغل احد الاشخاص اعتصام المتقاعدين العسكرين بالشتم والاساءة للملك امام كل الجهات . ولكن كان رد المعتصمين من المتقاعدين العسكرين ردا قويا عندما قالوا له (اسكت اسكت اسكت )
ويواصل الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم المسيرة و العمل ليلا ونهارا من اجل الاردن وشعبة حتى تمكن من تطوير الدولة والارتقاء بها حتى اصبح الاردن دولة قويه نعيشها اليوم كثمرة من ثمار جهاد الهاشميون.
وانا اقول لكل اعداء الاردن ان الهاشميون هم نعمة للاردن وشعبة وان هذا البلد قويا بقيادته الهاشمية و بشعبة الاردني العظيم لان الاردنيون احبوا حلالة الملك والعائلة الهاشمية ورضعوا حب الهاشميون مع حليب امهاتهم من الاردنيات الطاهرات الشريفات , وكذلك بجيشة واجهزته الامنية الساهرة على امنه ....... خسئتم ايها الخونة الجبناء
عاش الاردن وعاش الملك وعاش الشعب الاردني حرا ابيا
المهندس علي شويطر
رئيس جمعية نشامى ونشميات الاردن الاحرار