دعا باحثون أميركيون لاعبي كرة القدم إلى الحرص على استخدام التقنية الملائمة لدى ضرب الكرة بالرأس خشية تعرضهم لأضرار دماغية خطرة.
وقال الباحث أليخاندرو سبيوتا إنه على الرغم من أن الباحثين لم يجدوا بعد رابطاً مباشراً بين كرة القدم والأضرار الدماغية، غير أنهم حذروا من أن الكرة تكون في حالة حركة سريعة جداً حين ترتطم برأس اللاعب ما يعرضه إلى خطر الإصابات الدماغية.
وقال سبيوتا في دراسة نشرت في دورية «جراحة الأعصاب» أمس الاربعاء، انه «على الرغم من أن الخطر الإدراكي متوسط، إلا أنه لا يزال مصدر قلق كبير بمجال الطب والصحة العامة بسبب العدد الكبير من لاعبي كرة القدم في العالم»، محذرا من أن الإصابات قد لا تظهر خلال ممارسة اللاعب لهذه الرياضة ولكن قد تظهر فيما بعد».
ونصح الباحثون في ذات الدراسة، الأطفال الذين يمارسون هذه الرياضة باستخدام كرات ملائمة لأعمارهم إلى حين يصبح لديهم القوة الكفية في العنق والتقنية الضرورية للتحكم بالضربات الرأسية.
وقال الباحثون إن لاعب كرة القدم الإنكليزي جيفري أستيل الذي اشتهر بضرباته الرأسية توفي عام 2002 متأثراً بمرض دماغي يشبه إلى حد ما الإصابات التي يتعرض لها لاعب كرة القدم.
وقال الباحث أليخاندرو سبيوتا إنه على الرغم من أن الباحثين لم يجدوا بعد رابطاً مباشراً بين كرة القدم والأضرار الدماغية، غير أنهم حذروا من أن الكرة تكون في حالة حركة سريعة جداً حين ترتطم برأس اللاعب ما يعرضه إلى خطر الإصابات الدماغية.
وقال سبيوتا في دراسة نشرت في دورية «جراحة الأعصاب» أمس الاربعاء، انه «على الرغم من أن الخطر الإدراكي متوسط، إلا أنه لا يزال مصدر قلق كبير بمجال الطب والصحة العامة بسبب العدد الكبير من لاعبي كرة القدم في العالم»، محذرا من أن الإصابات قد لا تظهر خلال ممارسة اللاعب لهذه الرياضة ولكن قد تظهر فيما بعد».
ونصح الباحثون في ذات الدراسة، الأطفال الذين يمارسون هذه الرياضة باستخدام كرات ملائمة لأعمارهم إلى حين يصبح لديهم القوة الكفية في العنق والتقنية الضرورية للتحكم بالضربات الرأسية.
وقال الباحثون إن لاعب كرة القدم الإنكليزي جيفري أستيل الذي اشتهر بضرباته الرأسية توفي عام 2002 متأثراً بمرض دماغي يشبه إلى حد ما الإصابات التي يتعرض لها لاعب كرة القدم.