بينما لم يتمكن أساطير مثل راؤول وليونيل ميسي حتى الآن من إحراز أي هدف في مباريات كلاسيكو كأس ملك إسبانيا لكرة القدم، يبقى الأسطورة "سانتياغو برنابيو" هو الهداف الأول لتلك المباريات برصيد 8 أهداف.
وبين 29 مواجهة في الكأس بين ريال مدريد وبرشلونة، تبقى الأفضلية للبرسا الذي فاز في 14 مباراة وخسر عشر، فيما انتهت خمس بالتعادل.
وعلى مستوى الأهداف يصبح التفوق طفيفا للبرسا برصيد 59 هدفا مقابل 56 للريال.
سنتياغو برنابيو في سطور
وقبل أن يصبح رئيسا ناجحا جدا للميرينغي، ويطلق اسمه على ملعبه، كان أمام برنابيو الوقت الكافي من أجل أن يصبح الهداف الأول لمواجهات كلاسيكو كأس الملك، أمام لاعبين تاريخيين للبرشا أمثال جوسيب ساميتيير (6 أهداف) وإيولوخيو مارتينيز (5 أهداف) ولويس سواريز (4 أهداف).
ولد سانتياغو برنابيو في الثامن من حزيران/يونيو العام 1895 بمدينة البسيط، لكنه انتقل مع أسرته إلى مدريد وهو لا يزال طفلا، وبدأ لعب الكرة "لأنها كانت الطريقة الوحيدة لعدم الشعور بالبرد في فناء المنزل".
كان برنابيو يرغب في اللعب حارسا للمرمى، إلا أن أشقاءه أجبروه على الانتقال إلى رأس الحربة، وفي العام 1909 انتقل إلى فريق الناشئين في النادي الملكي وهو في سن الرابعة عشرة.
وفي سن السابعة عشرة، ومع انتهاء موسم 1912-1913 ، ترقى إلى الفريق الأول حيث سريعا ما أصبح هدافه، كما تسلم شارة القيادة، ويقال إنه لم يحصل على بيزيتا واحدة طيلة لعبه مع الفريق الذي أحرز له أكثر من مائة هدف حتى اعتزاله عام 1927.
وبعد اعتزاله، تحول إلى العمل الإداري حتى أصبح أفضل رئيس في تاريخ النادي.
وبين 29 مواجهة في الكأس بين ريال مدريد وبرشلونة، تبقى الأفضلية للبرسا الذي فاز في 14 مباراة وخسر عشر، فيما انتهت خمس بالتعادل.
وعلى مستوى الأهداف يصبح التفوق طفيفا للبرسا برصيد 59 هدفا مقابل 56 للريال.
سنتياغو برنابيو في سطور
وقبل أن يصبح رئيسا ناجحا جدا للميرينغي، ويطلق اسمه على ملعبه، كان أمام برنابيو الوقت الكافي من أجل أن يصبح الهداف الأول لمواجهات كلاسيكو كأس الملك، أمام لاعبين تاريخيين للبرشا أمثال جوسيب ساميتيير (6 أهداف) وإيولوخيو مارتينيز (5 أهداف) ولويس سواريز (4 أهداف).
ولد سانتياغو برنابيو في الثامن من حزيران/يونيو العام 1895 بمدينة البسيط، لكنه انتقل مع أسرته إلى مدريد وهو لا يزال طفلا، وبدأ لعب الكرة "لأنها كانت الطريقة الوحيدة لعدم الشعور بالبرد في فناء المنزل".
كان برنابيو يرغب في اللعب حارسا للمرمى، إلا أن أشقاءه أجبروه على الانتقال إلى رأس الحربة، وفي العام 1909 انتقل إلى فريق الناشئين في النادي الملكي وهو في سن الرابعة عشرة.
وفي سن السابعة عشرة، ومع انتهاء موسم 1912-1913 ، ترقى إلى الفريق الأول حيث سريعا ما أصبح هدافه، كما تسلم شارة القيادة، ويقال إنه لم يحصل على بيزيتا واحدة طيلة لعبه مع الفريق الذي أحرز له أكثر من مائة هدف حتى اعتزاله عام 1927.
وبعد اعتزاله، تحول إلى العمل الإداري حتى أصبح أفضل رئيس في تاريخ النادي.