أخبار البلد - ابن البلد - خاص –كمواطن أردني، تفاجات بعد عدة أشهر من الانتظار، على تعديلات، قانون البلديات، بما أخرجته وزارة أبو السمن عبقري زمانه وفريد عصره، وأوانه، وهو يطرح علينا، بعد اجتماع رئاسة الوزراء بما يشبه الملاحظات.
الاستهانة بوقت الأردنيين لم يعد مقبولا، ولا بإيجاد وزراء يريدون فقط إضاعة الأزمات، فاقل حقوق الناس، أن تكون لهم خدمات بلدية، منتخبة ممن يمثلهم وهذا يتواجد في كل دول العالم، فمنذ خطواته الأولى للحكومة نسف أبو السمن وبمعاونة أبو عون، كل ما أجرته حكومة البخيت من استعداد مسبق للانتخابات البلدية التي كانت جاهزة قبل نهاية 2011 ومع ذلك أقنعنا أبو السمن ورئيسيه، أن ما حدث خطا فشكل صدمة هائلة للشعب الأردني، بتأجيل الانتخابات وإلغاء، الأسماء المسجلة، عبر دفاتر العائلة ، وتحدثه على أنها مزورة، ومن ثم إنكاره،ذلك وأتباعه لسياسية الباب المغلق، حيث يظهر أن أبا السمن ما زال يظن انه يقود بلدية وليس وزارة وملفا شائكا.
ما طرح من وزارة البلديات باسم تعديلات على قانون الانتخابات، شيء مضحك وهزيل، ولا يمت باي صلة للتحديث أو تأجيل الانتخابات، وكذلك اتساع رقعة البلديات التي فك دمجها، وهذا يظهر ان ابا السمن لا يملك شيء وإغلاقه لبابه على نفسه طول الشهور التي خلت، تنتظر فقط انه لا يملك شيء يقدمه للشارع، وعليه فان إقالته وإحضار ابن حزبه شحادة ابو هديب أفضل منه بألف مرة لان أبو اسلمن عاجز منذ ألان عن القيام بانتخابات بلدية، ويروي رواة الوزارة عن الثقات بأنه لا يعرف ما يريد هذا عدى الفضيحة الكبرى التي خرجت بتفير ومن من ثم إعادة رؤساء اللجان المنوط لهم قيادة البلديات وغيرها وغيرها..
الاستهانة بوقت الأردنيين لم يعد مقبولا، ولا بإيجاد وزراء يريدون فقط إضاعة الأزمات، فاقل حقوق الناس، أن تكون لهم خدمات بلدية، منتخبة ممن يمثلهم وهذا يتواجد في كل دول العالم، فمنذ خطواته الأولى للحكومة نسف أبو السمن وبمعاونة أبو عون، كل ما أجرته حكومة البخيت من استعداد مسبق للانتخابات البلدية التي كانت جاهزة قبل نهاية 2011 ومع ذلك أقنعنا أبو السمن ورئيسيه، أن ما حدث خطا فشكل صدمة هائلة للشعب الأردني، بتأجيل الانتخابات وإلغاء، الأسماء المسجلة، عبر دفاتر العائلة ، وتحدثه على أنها مزورة، ومن ثم إنكاره،ذلك وأتباعه لسياسية الباب المغلق، حيث يظهر أن أبا السمن ما زال يظن انه يقود بلدية وليس وزارة وملفا شائكا.
ما طرح من وزارة البلديات باسم تعديلات على قانون الانتخابات، شيء مضحك وهزيل، ولا يمت باي صلة للتحديث أو تأجيل الانتخابات، وكذلك اتساع رقعة البلديات التي فك دمجها، وهذا يظهر ان ابا السمن لا يملك شيء وإغلاقه لبابه على نفسه طول الشهور التي خلت، تنتظر فقط انه لا يملك شيء يقدمه للشارع، وعليه فان إقالته وإحضار ابن حزبه شحادة ابو هديب أفضل منه بألف مرة لان أبو اسلمن عاجز منذ ألان عن القيام بانتخابات بلدية، ويروي رواة الوزارة عن الثقات بأنه لا يعرف ما يريد هذا عدى الفضيحة الكبرى التي خرجت بتفير ومن من ثم إعادة رؤساء اللجان المنوط لهم قيادة البلديات وغيرها وغيرها..