بعد التداول بيننا ونحن مجموعه من شباب عشيرة المجالي قمنا بالاجتماع لبحث موضوع قضية توقيف امين عمان السابق المهندس عمر المعاني كونه رجل من ابناء هذا الوطن الذي قام بخدمته بعد تكليفه من جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم اطال الله بعمره بأستلام امانه عمان كأمين لها حيث لم يكن به الا ان يلبي رغبة جلالة الملك المعظم واستلام منصب الامين لعمان
ان رؤى جلالة الملك المعظم اطال الله بعمره هي اكبر ثقه كانت للمهندس عمر المعاني بأن يضع جلالة الملك ثقته به وتكليفه بمنصب امين عمان وقد كان ونحن نشهد على قدر المسوؤلية الكبرى وعلى قدر الثقة
في يوم وليلة حدثت امور عكست عقارب الساعه فأصبح المهندس عمر المعاني الرجل الذي عمل بكد في منصبه حتى يكون عند حسن ظن جلالة الملك المعظم اصبح رجل توجهت له الاتهامات بألاخلال بواجبات الوظيفة وغيرها .
اما غيره من هم فعلا مخلين بواجباتهم الوظيفية وايظا مستغلين لمناصبهم على كل الاصعده و سيرتهم يعرفها القاصي والداني وهي لا تحمل الا الشبهات والسمسرة والرشوه والاستغلال وغيره
لا زالوا يصولوا ويجولوا بما هم عليه و بغطاء لا نعرف من يتستر عليهم .
الاحق ان يعامل الكل في هذا الوطن العزيز كل سواء لا احد اعلى من احد والجميع تحت القانون
نطالب بما يلي
اولا تكفيل المهندس عمر المعاني كونه رجل معروف مكان الاقامه ومعروف العائله والتحقيق معه مثل باقي الاشخاص الذين تحقق معهم وغادروا بدون بوقيف
ثانيا التحقيق بتحويل ملفات الامانه من لجنه التحقيق النيابية الرابعة الى رئيس الوزراء السابق دون عرضها على مجلس النواب
ثالثا عدم التشهير الزائد عن اللزوم بحق ابن الجنوب وابن الوطن المهندس عمر كونه لا زال حتى لان بري ولم تثبت ادانته
رابعا اطلاع الشارع على نتائج التحقيق مع من انتهى التحقيق معه كونهم لم يتم توقيفهم
خامسا الاسراع في اجراء التحقيق وعدم المماطلة الزائده
واخيرا بعكس ذلك نحن على استعداد تام من اول ايام توقيف المهندس عمر المعاني بأظهار معلومات مهمه كثيرون لن تعجبهم ان تظهر
وايظا نحن على استعداد تام بالدفاع عن المهندس عمر المعاني أيماناً منا بنزاهة هذا الرجل وبرائته التامه
حتى تعود وترتفع الروؤس التي طالما ما كانت دائما مرتفعة
واسقاط الروؤس التي تتخفى وراء الاوراق والمناصب .
نشيد وبدون اي طلب من عائلة المهندس عمر المعاني
بنزاهته وبرائته وشرفه
وسنبقى معه وفي جنبه بأي مساعده يطلبها رهن الاشارة لانه رجل يستحق كل خير
وخدم بأخلاص وامانه وكان على قدر المسوؤلية وخادم امين للوطن ولجلالة الملك عبدالله الثاني راعي وحامي المسيرة اطال الله بعمره
ان رؤى جلالة الملك المعظم اطال الله بعمره هي اكبر ثقه كانت للمهندس عمر المعاني بأن يضع جلالة الملك ثقته به وتكليفه بمنصب امين عمان وقد كان ونحن نشهد على قدر المسوؤلية الكبرى وعلى قدر الثقة
في يوم وليلة حدثت امور عكست عقارب الساعه فأصبح المهندس عمر المعاني الرجل الذي عمل بكد في منصبه حتى يكون عند حسن ظن جلالة الملك المعظم اصبح رجل توجهت له الاتهامات بألاخلال بواجبات الوظيفة وغيرها .
اما غيره من هم فعلا مخلين بواجباتهم الوظيفية وايظا مستغلين لمناصبهم على كل الاصعده و سيرتهم يعرفها القاصي والداني وهي لا تحمل الا الشبهات والسمسرة والرشوه والاستغلال وغيره
لا زالوا يصولوا ويجولوا بما هم عليه و بغطاء لا نعرف من يتستر عليهم .
الاحق ان يعامل الكل في هذا الوطن العزيز كل سواء لا احد اعلى من احد والجميع تحت القانون
نطالب بما يلي
اولا تكفيل المهندس عمر المعاني كونه رجل معروف مكان الاقامه ومعروف العائله والتحقيق معه مثل باقي الاشخاص الذين تحقق معهم وغادروا بدون بوقيف
ثانيا التحقيق بتحويل ملفات الامانه من لجنه التحقيق النيابية الرابعة الى رئيس الوزراء السابق دون عرضها على مجلس النواب
ثالثا عدم التشهير الزائد عن اللزوم بحق ابن الجنوب وابن الوطن المهندس عمر كونه لا زال حتى لان بري ولم تثبت ادانته
رابعا اطلاع الشارع على نتائج التحقيق مع من انتهى التحقيق معه كونهم لم يتم توقيفهم
خامسا الاسراع في اجراء التحقيق وعدم المماطلة الزائده
واخيرا بعكس ذلك نحن على استعداد تام من اول ايام توقيف المهندس عمر المعاني بأظهار معلومات مهمه كثيرون لن تعجبهم ان تظهر
وايظا نحن على استعداد تام بالدفاع عن المهندس عمر المعاني أيماناً منا بنزاهة هذا الرجل وبرائته التامه
حتى تعود وترتفع الروؤس التي طالما ما كانت دائما مرتفعة
واسقاط الروؤس التي تتخفى وراء الاوراق والمناصب .
نشيد وبدون اي طلب من عائلة المهندس عمر المعاني
بنزاهته وبرائته وشرفه
وسنبقى معه وفي جنبه بأي مساعده يطلبها رهن الاشارة لانه رجل يستحق كل خير
وخدم بأخلاص وامانه وكان على قدر المسوؤلية وخادم امين للوطن ولجلالة الملك عبدالله الثاني راعي وحامي المسيرة اطال الله بعمره