قال النائب العام لمقاطعة كريمونا بشمال إيطاليا روبرتو دي مارتينو أمس السبت، إنه لا يستبعد توجيه مزيد من التهم لأسماء جديدة خلال الأسابيع المقبلة، في إطار التحقيقات التي يقوم بها في فضيحة المراهنات بدوري الدرجة الأولى لكرة القدم.
وفي تصريحات نقلتها جريدة “كورييري ديللو سبورت” الايطالية، أشار دي مارتينو إلى وجود أشخاص متورطين “بدرجة كبيرة” في “مجموعة من المباريات، وليس واحدة”.
وبدأت تحقيقات النيابة بعد تلقيها بلاغا من نادي كريمونيسي الذي يلعب في الدوريات السفلى بتعرض خمسة من لاعبيه للتسمم قبل مباراة جمعته بفريق باغانيسي في 14 من تشرين الثاني (نوفمبر) 2010.
ووفقا للتحقيقات، فإن ماركو باولوني حارس كريمونا آنذاك، وأحد المعتقلين على ذمة التحقيقات، دس لزملائه بالفريق جرعات من المهدئات حتى يمكن التحكم في نتيجة مباراة.
ويعتقد المحققون أن المعتقلين لجأوا إلى وسائل غير مشروعة للتحكم في نتائج بعض المباريات في دوري الدرجة الثانية وغيرها من منافسات كرة القدم الإيطالية لتحقيق مكاسب كبيرة من خلال المراهنات.
وتم التلاعب بنتائج ما يتراوح بين “سبع وعشر مباريات من دوري الدرجة الأولى”، القسم الذي أشار دي مارتينو إلى وجود قانون صمت “معمم” يحيط به، وتردد اسماء لاعبين كبار في هذه الفضيحة مثل بوفون وفييري وجاتوزو.
وأوضح دي مارتينو أنه يعتقد بأن هناك “الكثير من الأمور” التي ينبغي توضيحها، مؤكدا على ضرورة أن تتمتع الصورة “بقدر أكبر من الدقة” كي تتمكن الجهات المعنية من إصدار “أحكام صائبة” حول عدم شرعية “نحو 30 مباراة”.
وفي تصريحات نقلتها جريدة “كورييري ديللو سبورت” الايطالية، أشار دي مارتينو إلى وجود أشخاص متورطين “بدرجة كبيرة” في “مجموعة من المباريات، وليس واحدة”.
وبدأت تحقيقات النيابة بعد تلقيها بلاغا من نادي كريمونيسي الذي يلعب في الدوريات السفلى بتعرض خمسة من لاعبيه للتسمم قبل مباراة جمعته بفريق باغانيسي في 14 من تشرين الثاني (نوفمبر) 2010.
ووفقا للتحقيقات، فإن ماركو باولوني حارس كريمونا آنذاك، وأحد المعتقلين على ذمة التحقيقات، دس لزملائه بالفريق جرعات من المهدئات حتى يمكن التحكم في نتيجة مباراة.
ويعتقد المحققون أن المعتقلين لجأوا إلى وسائل غير مشروعة للتحكم في نتائج بعض المباريات في دوري الدرجة الثانية وغيرها من منافسات كرة القدم الإيطالية لتحقيق مكاسب كبيرة من خلال المراهنات.
وتم التلاعب بنتائج ما يتراوح بين “سبع وعشر مباريات من دوري الدرجة الأولى”، القسم الذي أشار دي مارتينو إلى وجود قانون صمت “معمم” يحيط به، وتردد اسماء لاعبين كبار في هذه الفضيحة مثل بوفون وفييري وجاتوزو.
وأوضح دي مارتينو أنه يعتقد بأن هناك “الكثير من الأمور” التي ينبغي توضيحها، مؤكدا على ضرورة أن تتمتع الصورة “بقدر أكبر من الدقة” كي تتمكن الجهات المعنية من إصدار “أحكام صائبة” حول عدم شرعية “نحو 30 مباراة”.