من يفتح ملف اللوحات الاعلانية لجمال الراسخ

من يفتح ملف اللوحات الاعلانية لجمال الراسخ
أخبار البلد -  

 

 

اخبار البلد_ خاص_ ملف اللوحات الاعلانية طفى على السطح مؤخراً وخصوصاً الشاشات الالكترونية Led  حيث الترخيص الممنوح لرجل الاعمال "جمال الراسخ" بالقرب من الدوار السابع والذي حصل عليه بطريقة غير قانونية منافية للتعليمات والانظمة التي تربط الموافقة على الترخيص بشروط صارمة وتعليمات قانونية اهمها : عدم اعاقة حركة المرور  وعدم تواجد اللوحة على الشوارع العامة،  لكن ما حصل مع "جمال الراسخ" كان غير ذلك فأمانة عمان منحت هذا الرجل شاشة عملاقة لغاية الاعلانات ونشرها وبثها على الجمهور الا ان الجميع يعلم ان وحود هذه الشاشة في "شارع زهران" يعتبر مخالف لكل التعليمات وللترخيص الامر الذي اضر المستثمرين الاخرين الذين باتوا في حيرة من امرهم حول ظروف واسباب الترخيص غير القانوني ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه من الذي منح الراسخ هذا الترخيص وكيف حصل عليه.

 

شريط الأخبار وظائف شاغرة في الحكومة - تفاصيل أجواء باردة نسبيا مع وجود مؤشرات انخفاض جديد - تفاصيل مجلس النواب يناقش اليوم معدّل قانون المعاملات الإلكترونية الذهب والفضة يسجلان مستويات مرتفعة قياسية مع رهانات خفض الفائدة الأميركية كيف تنقى جسمك من سمومه.. مشروبات وأكلات ونصائح البيت الأبيض: تحصيل 235 مليار دولار من الرسوم الجمركية منذ يناير 2025 لقطات "مخيفة" و"مرعبة" للمجرم الجنسي إبستين وهو يحضن ويقبل فتيات صغيرات في وثائقه الجديدة! (صور) وظائف شاغرة في الحكومة - تفاصيل تفاصيل حالة الطقس في الأردن الاثنين لماذا انهارت شركة توشيبا اليابانية وتخلى عنها كل شركائها في العالم؟ "الكهرباء الوطنية" تستأجر خزانا عائما للغاز قبل الانتقال لـ"الوحدة الشاطئية" "إعادة تشكيل المنطقة".. قمة ثلاثية "تاريخية" تُعقد في القدس مؤشر بورصة عمان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506 "الجمارك" تدعو إلى الاستفادة من الإعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا جمعية لا للتدخين: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية "صدمة" الأردن يتقدم 10 مراتب في مؤشر نضوج التكنولوجيا الحكومية "الإقراض الزراعي": 8 ملايين كقروض بدون فوائد ضمن موازنة العام القادم فريق الشرق الأوسط للتأمين يحرز المركز الثالث في هاكاثون الابتكار في التأمين 2025 وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار الفقاعات الاقتصادية... لم لا نتعلّم