أخبار البلد ــ لوحت نقابة تجار الالبسة والاقمشة والاحذية باجراءات تصعيدية في حال لم يتم التوصل الى حل جذري لقضية الطرود البريدية التي أرهقت تجارة القطاع التقليدية.
وأكدت النقابة في بيان صحفي الاثنين، "أن عموم تجارة واعمال القطاع باتت في "خطر حقيقي" ولم تعد تحتمل المزيد من الخسائر في ظل تغول الطرود البريدية القادمة من الخارج على مجمل حركة النشاط التجاري".
واوضحت أن عدد الطرود البريدية التي تدخل السوق المحلية يوميا وغالبيتها ألبسة وأحذية يصل لما يقارب 5 آلاف طرد، ما يؤكد عمق القضية التي يواجهها القطاع.
واشارت الى ان عدد الطرود البريدية التي دخلت المملكة من خلال مطار الملكة علياء الدولي منذ بداية العام الحالي وحتى اليوم وصلت الى 923 الف طرد بريدي.
وأكدت ان قطاع الالبسة والاحذية والاقمشة يعد أكبر قطاعات التجزئة بالمملكة تشغيلا للايدي العاملة الأردنية والاكثر إشغالا للعقارات والمحال التجارية، مشددة على ضرورة وقف اعفاء الطرود البريدية لحين تحقيق توازن في الرسوم والضرائب والاجراءات.
ويشغل قطاع الألبسة والأحذية والأقمشة الذي يضم ما يقارب 11 ألف منشأة بعموم المملكة، 63 ألف عامل وعاملة فيما هناك 180 علامة تجارية من الألبسة والأحذية تعمل وتستثمر بالسوق المحلية.
واوضحت النقابة ان الشركات الأجنبية العاملة خارج المملكة هي المستفيد الأول من التجارة التي تجري خلال الطرود البريدية، على حساب المحلية والوكالات العالمية التي تدفع رسوما وضرائب على مستورداتها من البضائع وتكاليف تشغيلية متنوعة.
وأكدت النقابة في بيان صحفي الاثنين، "أن عموم تجارة واعمال القطاع باتت في "خطر حقيقي" ولم تعد تحتمل المزيد من الخسائر في ظل تغول الطرود البريدية القادمة من الخارج على مجمل حركة النشاط التجاري".
واوضحت أن عدد الطرود البريدية التي تدخل السوق المحلية يوميا وغالبيتها ألبسة وأحذية يصل لما يقارب 5 آلاف طرد، ما يؤكد عمق القضية التي يواجهها القطاع.
واشارت الى ان عدد الطرود البريدية التي دخلت المملكة من خلال مطار الملكة علياء الدولي منذ بداية العام الحالي وحتى اليوم وصلت الى 923 الف طرد بريدي.
وأكدت ان قطاع الالبسة والاحذية والاقمشة يعد أكبر قطاعات التجزئة بالمملكة تشغيلا للايدي العاملة الأردنية والاكثر إشغالا للعقارات والمحال التجارية، مشددة على ضرورة وقف اعفاء الطرود البريدية لحين تحقيق توازن في الرسوم والضرائب والاجراءات.
ويشغل قطاع الألبسة والأحذية والأقمشة الذي يضم ما يقارب 11 ألف منشأة بعموم المملكة، 63 ألف عامل وعاملة فيما هناك 180 علامة تجارية من الألبسة والأحذية تعمل وتستثمر بالسوق المحلية.
واوضحت النقابة ان الشركات الأجنبية العاملة خارج المملكة هي المستفيد الأول من التجارة التي تجري خلال الطرود البريدية، على حساب المحلية والوكالات العالمية التي تدفع رسوما وضرائب على مستورداتها من البضائع وتكاليف تشغيلية متنوعة.