التجمع العجرمي يؤكد التفافه حول جلالة الملك في مسيرة الإصلاح
في اجتماعه الثاني الذي عقد في منزل العميد المتقاعد يوسف الشهوان العجارمه في ام البساتين أكد أبناء قبيلة العجارمه ممثلين في التجمع العجرمي التفافهم حول قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في جهوده المستمرة لتحقيق الإصلاح الشامل ومكافحة الفساد، وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين في شتى مواقعهم، وان الإصلاح الذي رسم جلالة الملك معالمه وقدم رؤية كريمه شجاعة لصناعته هو أنموذج عز مثيله، مؤكدين أن هذا الإصلاح هو منطق الأقوياء والواثقين.
العميد المتقاعد يوسف الشهوان العجارمه قال ان قوة مؤسسات الدولة ركن أصيل من أركان الإصلاح الشامل، كما ان تضافر الجهود والسعي الجاد لإيجاد حلول لمشكلات المجتمع وإرساء العدل ومحاربة الفساد الذي بات يؤرق المواطن الأردني هي عناوين مهمة لإقامة دولة المؤسسات والقانون التي يسعى لتحقيقها جلالة الملك منذ تولي جلالته سلطاته الدستورية.
وأضاف ان وحدتنا الوطنية هي السلاح الذي نواجه به التحديات من خلال تماسك جبهتنا الداخلية وحرصنا على دعم مسيرة الإصلاح التي يقودها جلالة الملك.
الناطق الإعلامي باسم التجمع العجرمي هلال الحلاحله العجارمه قال ان فكرة ولادة هذا التجمع جاءت في هذا الوقت الذي يمر به الأردن في جملة من التحديات التي تدعونا الى العمل بجد وان نحافظ على وحدة صفنا للوقوف سدا منيعا بوجه كل من تسول له نفسه المساس بأمن هذا البلد واستقراه داعمين عملية الإصلاح ومحاربة الفساد والمفسدين واحترام حقوق الإنسان الأردني والعمل على بناء الدولة القوية في مواردها البشرية والاقتصادية وتحسين مستوى معيشة المواطنين، مؤكدين على ثقتنا بقائد هذه المسيرة ووقوفه إلى جانب شعبه في هذه المرحلة من عمر هذا الوطن العزيز.
الدكتور بسام العفيشات قال إن عملية الإصلاح التي أطلقها جلالة الملك هي خارطة طريق للوصول إلى بر الأمان وان جميع الأردنيين معنيين بهذه المرحلة من خلال توحيد الصفوف والوقوف في خندق الوطن للخروج الآمن من هذه الأزمة وان المطالبة بالإصلاح لا تعني بالضرورة مخالفة القوانين والمساس بهيبة الدولة لان استقرار الدولة هو الضمانة والسبيل للاستمرار في عملية الإصلاح قدما فلا إصلاح في ظل الفوضى.
الكاتب والمحلل السياسي الدكتور حسن البراري قال إننا نثمن الإجراءات التي قامت بها الحكومة وبتوجيه من جلالة الملك بفتح ملفات الفساد ومحاسبة الفاسدين مما يعزز ثقتنا بجلالته التي باتت أقواله تترجم إلى أفعال فيما يخص مسيرة الإصلاح ومحاربة الفساد مبينا أن الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأخلاقي مطلب حيوي وأساسي وهو توجه ثابت لجلالة الملك ومنذ تسلم سلطاته الدستورية يسعى للتقدم بالأردن في كافة الأصعدة التعليمية والاجتماعية والسياسية وخاصة في مجال الحريات العامة وحفظ كرامة الإنسان وحقوقه ومحاولة بذل كل جهد مستطاع للنهوض بشأن المواطن الأردني
النائب السابق عدنان خلف السواعير العجارمه قال ان للاصلاحات الدستورية التي اطلقها جلالة الملك اهمية كبرى في بناء الدولة الأردنية ومنح المواطن الأردني مزيدا من الحرية والعدالة والمساواة والحياة الكريمة. وان الاصلاحات التي انجزت حتى الآن هي موضع تقدير محلي وعالمي مشيرا الى أنها ستؤدي الى ظهور دولة عصرية متقدمة دولة قانون ومؤسسات من خلال ما تم انجازه من قوانين وان المسيرة التي يقودها جلالة الملك قد بدأت ثمارها ملموسة في الشارع الأردني .
سكرتير لجنة التجمع العجرمي احمد فايز المساعفه العجارمه قال أن الفرصة اليوم مواتية لتجاوز العقبة التي يمر بها الأردن موضحا أن الأردن بحاجة إلى إصلاحات عميقة وبالتالي لا بد من توحيد الصفوف ووجود إرادة سياسية حقيقة ومؤسسات فاعله من أجل بناء دولة قوية بمؤسساتها، وهذا لا يأتي إلا من خلال قانون انتخاب عصري ومجلس نواب قوي يتحمل مسؤولية هذه المرحلة وان على الحكومة إمعان النظر بتوجيهات جلالة الملك التي أطلقها لمحاربة الفساد والسير بكل ثقة في مسيرة الإصلاح التي رسم جلالته ملامحها .
وفي نهاية اللقاء القى الشاعر محمد غازي ابوردن العجارمة قصيدة تغنى فيها بالأردن وبجلالة الملك عبدالله الثاني وبالانجازات التي تمت في عهده الميمون مؤكدا في قصيدته على التفاف أبناء قبيلة العجارمه حول القيادة الهاشمية الفذة
في اجتماعه الثاني الذي عقد في منزل العميد المتقاعد يوسف الشهوان العجارمه في ام البساتين أكد أبناء قبيلة العجارمه ممثلين في التجمع العجرمي التفافهم حول قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في جهوده المستمرة لتحقيق الإصلاح الشامل ومكافحة الفساد، وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين في شتى مواقعهم، وان الإصلاح الذي رسم جلالة الملك معالمه وقدم رؤية كريمه شجاعة لصناعته هو أنموذج عز مثيله، مؤكدين أن هذا الإصلاح هو منطق الأقوياء والواثقين.
العميد المتقاعد يوسف الشهوان العجارمه قال ان قوة مؤسسات الدولة ركن أصيل من أركان الإصلاح الشامل، كما ان تضافر الجهود والسعي الجاد لإيجاد حلول لمشكلات المجتمع وإرساء العدل ومحاربة الفساد الذي بات يؤرق المواطن الأردني هي عناوين مهمة لإقامة دولة المؤسسات والقانون التي يسعى لتحقيقها جلالة الملك منذ تولي جلالته سلطاته الدستورية.
وأضاف ان وحدتنا الوطنية هي السلاح الذي نواجه به التحديات من خلال تماسك جبهتنا الداخلية وحرصنا على دعم مسيرة الإصلاح التي يقودها جلالة الملك.
الناطق الإعلامي باسم التجمع العجرمي هلال الحلاحله العجارمه قال ان فكرة ولادة هذا التجمع جاءت في هذا الوقت الذي يمر به الأردن في جملة من التحديات التي تدعونا الى العمل بجد وان نحافظ على وحدة صفنا للوقوف سدا منيعا بوجه كل من تسول له نفسه المساس بأمن هذا البلد واستقراه داعمين عملية الإصلاح ومحاربة الفساد والمفسدين واحترام حقوق الإنسان الأردني والعمل على بناء الدولة القوية في مواردها البشرية والاقتصادية وتحسين مستوى معيشة المواطنين، مؤكدين على ثقتنا بقائد هذه المسيرة ووقوفه إلى جانب شعبه في هذه المرحلة من عمر هذا الوطن العزيز.
الدكتور بسام العفيشات قال إن عملية الإصلاح التي أطلقها جلالة الملك هي خارطة طريق للوصول إلى بر الأمان وان جميع الأردنيين معنيين بهذه المرحلة من خلال توحيد الصفوف والوقوف في خندق الوطن للخروج الآمن من هذه الأزمة وان المطالبة بالإصلاح لا تعني بالضرورة مخالفة القوانين والمساس بهيبة الدولة لان استقرار الدولة هو الضمانة والسبيل للاستمرار في عملية الإصلاح قدما فلا إصلاح في ظل الفوضى.
الكاتب والمحلل السياسي الدكتور حسن البراري قال إننا نثمن الإجراءات التي قامت بها الحكومة وبتوجيه من جلالة الملك بفتح ملفات الفساد ومحاسبة الفاسدين مما يعزز ثقتنا بجلالته التي باتت أقواله تترجم إلى أفعال فيما يخص مسيرة الإصلاح ومحاربة الفساد مبينا أن الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأخلاقي مطلب حيوي وأساسي وهو توجه ثابت لجلالة الملك ومنذ تسلم سلطاته الدستورية يسعى للتقدم بالأردن في كافة الأصعدة التعليمية والاجتماعية والسياسية وخاصة في مجال الحريات العامة وحفظ كرامة الإنسان وحقوقه ومحاولة بذل كل جهد مستطاع للنهوض بشأن المواطن الأردني
النائب السابق عدنان خلف السواعير العجارمه قال ان للاصلاحات الدستورية التي اطلقها جلالة الملك اهمية كبرى في بناء الدولة الأردنية ومنح المواطن الأردني مزيدا من الحرية والعدالة والمساواة والحياة الكريمة. وان الاصلاحات التي انجزت حتى الآن هي موضع تقدير محلي وعالمي مشيرا الى أنها ستؤدي الى ظهور دولة عصرية متقدمة دولة قانون ومؤسسات من خلال ما تم انجازه من قوانين وان المسيرة التي يقودها جلالة الملك قد بدأت ثمارها ملموسة في الشارع الأردني .
سكرتير لجنة التجمع العجرمي احمد فايز المساعفه العجارمه قال أن الفرصة اليوم مواتية لتجاوز العقبة التي يمر بها الأردن موضحا أن الأردن بحاجة إلى إصلاحات عميقة وبالتالي لا بد من توحيد الصفوف ووجود إرادة سياسية حقيقة ومؤسسات فاعله من أجل بناء دولة قوية بمؤسساتها، وهذا لا يأتي إلا من خلال قانون انتخاب عصري ومجلس نواب قوي يتحمل مسؤولية هذه المرحلة وان على الحكومة إمعان النظر بتوجيهات جلالة الملك التي أطلقها لمحاربة الفساد والسير بكل ثقة في مسيرة الإصلاح التي رسم جلالته ملامحها .
وفي نهاية اللقاء القى الشاعر محمد غازي ابوردن العجارمة قصيدة تغنى فيها بالأردن وبجلالة الملك عبدالله الثاني وبالانجازات التي تمت في عهده الميمون مؤكدا في قصيدته على التفاف أبناء قبيلة العجارمه حول القيادة الهاشمية الفذة