يواجه المنتخب الأردني الرديف لكرة القدم نظيره السوداني في مواجهة مرتقبة تجمعهما مساء غداالأربعاء في ثاني لقاءاتهما ضمن المجموعة الثالثة للدورة العربية الثانية عشرة المقامة حاليا بالعاصمة القطرية الدوحة.
وتنبع أهمية المواجهة من أطماع المنتخبين في التفرد بصدارة المجموعة التي يتصدرها منتخب الأردن وبفارق الأهداف عن منتخب السودان، كما أن الفوز سيمنحهما بطاقة العبور للدور الثاني.
وكان المنتخب الأردني سجل أولى انتصاراته بالدورة عندما نجح الأحد الماضي في اجتياز سكة منتخب فلسطين بنتيجة (4-1) سجلهم عبدالله ذيب (هدفين) وراكان الخالدي وحمزة الدردور، فيما كان منتخب السودان يخطف هدف الفوز أمام ليبيا.
ومن المتوقع أن يزج المدير الفني للمنتخب الأردني، العراقي عدنان حمد بذات التشكيلة التي خاضت اللقاء السابق، حيث سيتواجد لؤي العمايرة في حراسة المرمى ويقود الخط الدفاعي أنس بني ياسين ومحمد الدميري وخليل بني عطية ومحمد مصطفى فيما يأخذ بهاء عبد الرحمن على عاتقه بناء الهجمات من الخلف وبمساندة فاعلة سيجدها من مصعب اللحام وعبدالله ذيب ورائد النواطير ويتواجد في خط المقدمة راكان الخالدي.
ويتطلع المنتخب الأردني الى اثبات الذات والتأكيد على المستوى المتطور الذي أصحاب كافة أجيال منتخباته الوطنية عبر تعزيز الحظوظ في المنافسة على لقب الدورة العربية خاصة وأن الاردن هو حامل اللقب للدورة العربية الثامنة في بيروت 1997 والدورة العربية في عمان 1999.
وخاض المنتخب الأردني أمس تدريبا بقيادة عدنان حمد تركز على تطبيق بعض الجمل التكتيكية الخاصة بمباراة الغد الى جانب رفع مؤشر اللياقة البدنية لدى اللاعبين.
ويدرك حمد جيدا بأن منتخب السودان لن يكون بالصيد السهل بعد الفوز المباغت الذي سجله على ليبيا حيث سيمنحه هذا الفوز دفعة معنوية عالية في مواجهة الغد.
وصرح الأمير علي بن الحسين مؤخرا بأن المنتخب الأردني الرديف الذي يخوض لقاءات الدورة العربية الحالية سيكون بمثابة منتخب المستقبل للكرة الأردنية التي تسعى لمواصلة انجازاتها وفي مقدمتها بلوغ مونديال البرازيل 2014.
وتنبع أهمية المواجهة من أطماع المنتخبين في التفرد بصدارة المجموعة التي يتصدرها منتخب الأردن وبفارق الأهداف عن منتخب السودان، كما أن الفوز سيمنحهما بطاقة العبور للدور الثاني.
وكان المنتخب الأردني سجل أولى انتصاراته بالدورة عندما نجح الأحد الماضي في اجتياز سكة منتخب فلسطين بنتيجة (4-1) سجلهم عبدالله ذيب (هدفين) وراكان الخالدي وحمزة الدردور، فيما كان منتخب السودان يخطف هدف الفوز أمام ليبيا.
ومن المتوقع أن يزج المدير الفني للمنتخب الأردني، العراقي عدنان حمد بذات التشكيلة التي خاضت اللقاء السابق، حيث سيتواجد لؤي العمايرة في حراسة المرمى ويقود الخط الدفاعي أنس بني ياسين ومحمد الدميري وخليل بني عطية ومحمد مصطفى فيما يأخذ بهاء عبد الرحمن على عاتقه بناء الهجمات من الخلف وبمساندة فاعلة سيجدها من مصعب اللحام وعبدالله ذيب ورائد النواطير ويتواجد في خط المقدمة راكان الخالدي.
ويتطلع المنتخب الأردني الى اثبات الذات والتأكيد على المستوى المتطور الذي أصحاب كافة أجيال منتخباته الوطنية عبر تعزيز الحظوظ في المنافسة على لقب الدورة العربية خاصة وأن الاردن هو حامل اللقب للدورة العربية الثامنة في بيروت 1997 والدورة العربية في عمان 1999.
وخاض المنتخب الأردني أمس تدريبا بقيادة عدنان حمد تركز على تطبيق بعض الجمل التكتيكية الخاصة بمباراة الغد الى جانب رفع مؤشر اللياقة البدنية لدى اللاعبين.
ويدرك حمد جيدا بأن منتخب السودان لن يكون بالصيد السهل بعد الفوز المباغت الذي سجله على ليبيا حيث سيمنحه هذا الفوز دفعة معنوية عالية في مواجهة الغد.
وصرح الأمير علي بن الحسين مؤخرا بأن المنتخب الأردني الرديف الذي يخوض لقاءات الدورة العربية الحالية سيكون بمثابة منتخب المستقبل للكرة الأردنية التي تسعى لمواصلة انجازاتها وفي مقدمتها بلوغ مونديال البرازيل 2014.