تم في نادي معلمي الزرقاء اجراء الانتخابات الخاصة بنادي معلمي الزرقاء حيث حصدت الكتلة المكونة من رئيس قسم الامتحانات في الزرقاء الاولى ورئيس قسم التخطيط في الزرقاء الاولى ورئيس قسم الحركة في الزرقاء الاولى ورئيس قسم النشاطات في الزرقاء الثانية .
هذه النتائج ليست غريبة فمنذ سنوات ونفس هذه الاسماء تتكرر والجزء الاكبر من حصولهم على هذه النتائج هو وجودهم في اماكن صنع القرار ولذلك فان المعلم تجده مجبرا على ان ينتخب هؤلاء لان مراجعته للتخطيط او الامتحانات او النشاطات تجعله مضطرا الى انتخاب هؤلاء .
ويعزو كثيرون ان الفائزين ليس لهم ذنب ولكن الذنب على وزارة التربية التي تجيز للاداريين في مديريات التربية الترشح ويبدو ان في ترشح صانعو القرار هي اساليب حكومية لبقاء ادارة النادي تحت سيطرتها .
الغريب العجيب ان النادي يسمى نادي المعلمين ولكن فعليا من النادر جدا ان تجد احدا من المعلمين فاز في الانتخابات لانهم ليسوا في مكان قوة كصنّاع القرار .
والسؤال الذي يكمن الا يحق للمعلم ان ينتخب في اندية الى الان لا نعرف ماذا تقدم للمعلمين في الميدان التربوي والى متى هذا الاستخفاف بعقول المعلمين .
الحكومة بدورها تقدم مبالغ طائلة لاندية المعلمين ولكن ما أثرها على المعلم وهل هي فعلا اندية معلمين ام اندية صانعي قرار فرضوا ارادتهم على المصوتين ؟؟
هذه النتائج ليست غريبة فمنذ سنوات ونفس هذه الاسماء تتكرر والجزء الاكبر من حصولهم على هذه النتائج هو وجودهم في اماكن صنع القرار ولذلك فان المعلم تجده مجبرا على ان ينتخب هؤلاء لان مراجعته للتخطيط او الامتحانات او النشاطات تجعله مضطرا الى انتخاب هؤلاء .
ويعزو كثيرون ان الفائزين ليس لهم ذنب ولكن الذنب على وزارة التربية التي تجيز للاداريين في مديريات التربية الترشح ويبدو ان في ترشح صانعو القرار هي اساليب حكومية لبقاء ادارة النادي تحت سيطرتها .
الغريب العجيب ان النادي يسمى نادي المعلمين ولكن فعليا من النادر جدا ان تجد احدا من المعلمين فاز في الانتخابات لانهم ليسوا في مكان قوة كصنّاع القرار .
والسؤال الذي يكمن الا يحق للمعلم ان ينتخب في اندية الى الان لا نعرف ماذا تقدم للمعلمين في الميدان التربوي والى متى هذا الاستخفاف بعقول المعلمين .
الحكومة بدورها تقدم مبالغ طائلة لاندية المعلمين ولكن ما أثرها على المعلم وهل هي فعلا اندية معلمين ام اندية صانعي قرار فرضوا ارادتهم على المصوتين ؟؟