مقتطفات السبت

مقتطفات السبت
أخبار البلد -   أخبار البلد-
 
أفادت الشرطة التايلندية بأن رجلاً تعرض للركل حتى الموت من شقيقه لأنه كان يؤدي صلاته البوذية بصوت مرتفع للغاية، وذكر ذلك الرجل للشرطة أنهما تشاجرا لأن شقيقه أيقظه من النوم بسبب أداء الطقوس بصوت عالٍ عند أدائه لصلاته كالعادة، عندها أخذ يوجه له الركلات، مما أدى إلى وفاته على الفور.
الحمد لله أن ديننا الحنيف، وقرآننا الكريم قال لنا: ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلاً. وجاء في آية أخرى: واقصد في مشيك، واغضض من صوتك، إن أنكر الأصوات لصوت الحمير – انتهى.
ومع ذلك للأسف هناك مَن لا يطبقون هذا الأمر الإلهي، صحيح أنهم أقل من القليل، ولكنهم بالفعل جهلة ولا أقول إنهم مزعجون.
أما المواطن الفاضي و(جايب العيد) فعلاً: فهو مواطن خليجي قرأت عنه في إحدى الصحف، أنه تقدم بشكوى لمخفر الشرطة ضد زوجته، وطلب منهم إيقاف زوجته عند حدها لأنها تسبب له (الإزعاج) بكثرة رسائلها له على (الواتساب)، خصوصاً عندما يكون بين أصحابه في (الديوانية)، وأدلى لهم ببيانات زوجته.
والمضحك أن الشرطة استدعت الزوجة، وسجلت بحقها إساءة استخدام هاتفها وحذروها ألا تلوم إلا نفسها لو أنها عادت لتلك (الواتسبات) التي تزعج الزوج (الباشا) وتنكد عليه استمتاعه مع أصحابه (الجحلط).
 
***
تداول مرتادو مواقع التواصل أن رجلاً كورياً يعيش بمملكة البحرين، ورغم ثرائه الفاحش فقد اعتاد النزول إلى شوارع منطقته فجر كل يوم لتنظيفها وتخليصها من القمامة.
وقال الكوري الذي يدعى (YO) إنه اعتاد هذا الأمر كونه أمراً صعباً، وإن وجود القمامة بالشوارع عامل مساعد على انتشار الأمراض، مشيراً إلى أنه يكون سعيداً لو أن الناس لقبوه بـ(رئيس جمع القمامة) – انتهى.
وإنني بدوري أسألك يا عزيزي القارئ في أي بلد عربي كنت، هل مررت على الحدائق العامة صباحاً، بعد يوم وليلة من الإجازة الأسبوعية، وأحصيت أو صورت كميات الزبائل المهولة التي خلفها المواطنون (الغيورون) هم وعوائلهم من دون أن يكلفوا أنفسهم برميها في حاويات الزبالة الفارغة، بدون أي ندم أو تأنيب ضمير؟!
إنني لا أدري: متى نتأدب متى نتحضر؟! هل ننتظر إلى أن (تحجل البقر على قرونها) مثلاً؟!
***
كان جالساً معنا ولا يشاركنا في الحديث، لأنه متذمر من هذا العصر، وعندما (نكشته)، تنهد تنهيدة عميقة، ثم قال: كانوا يدوّرون على الجدود، صاروا يدوّرون على الخدود... (عجبي)!!


شريط الأخبار انسحاب المؤسِّس الأردني محمد عمر محمد شاهين من شركة الفائقة الدولية لتجارة السيارات واستحواذ مجموعة “غبور” المصرية على كامل حصص الشركة الاتحاد الأردني لشركات التأمين بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الانمائي ينظمان برنامجا تدريبيا حول متطلبات المعيار المحاسبي رقم (17) "الغذاء والدواء": مستحضر NAD + للحقن الوريدي غير مرخص من المؤسسة قروض بطاقات الائتمان ترتفع 10% لتبلغ 420 مليون دينار منذ مطلع العام الطاقة: انخفاض أسعار المشتقات "عالميا" باستثناء بنزين 90 مطار الملكة علياء يحافظ على تصنيف الـ4 نجوم مليون زائر لمنصة الاستعلام عن خدمة العلم خلال أقل من ساعة كيف سيكون شكل الدوام والإجازات للمكلفين بخدمة العلم؟ الجيش يجيب.. الأردن يسجل أعلى احتياطي أجنبي في تاريخه إطلاق منصة خدمة العلم - رابط الخشمان يسأل الحكومة هل هذه الموازنة تصنع مستقبل الأردن نقابة أستقدام العاملين في المنازل تبارك لمفوض العقبة محمد عبدالودود التكريم الملكي.. تستحقها وبجدارة مديرة مدرسة تبصم من البيت باصابع اداريات وهذا ما جرى فارس بريزات يحمل مسؤولية الفيضانات للبنية التحتية وشرب "القيصوم" مع السفير الامريكي اعظم الانجازات..!! الملخص اليومي لحركة تداول الأسهم في بورصة عمان لجلسة اليوم الاثنين سعر تذكرة مباراة الأردن والأرجنتين تثير جدلًا واسعًا.. تعرف عليه! سلامي: المنتخب المصري يواجه ضغوطات.. وسنقوم بإراحة لاعبين أساسيين سجال ساخر على مواقع التواصل حول الاسوارة الإلكترونية البديلة للحبس في الأردن مستغلاً المقاطعة.. مطعم جديد في عمان يحاول تقليد مطاعم عالمية شهيرة ثبتت التوقعات.. محافظ العقبة بحاجة الى خرزة زرقاء..!!