فى ظل الخلافات القائمة بين نتنياهو وغانتس ومطالبة نتنياهو بتعديل اتفاق الائتلاف الحكومي لحماية نفسه من المحكمة... يسعى لحل الحكومة ويتنصل من اتفاقه مع حزب ازرق ابيض « ميكي زوهر «يصرح لا يوجد أي توجه نحو الاعتراف بدوله فلسطينية باي حال من الاحوال واذا.. ربطت الإدارة الأمريكية خطة الضم بالاعتراف بدولة فلسطينية...فسنتخلى عن الضم رغم أهميته». ويعارض رئيس مجلس المستوطنات، دافيد إلحياني، بشدة مخطط الضم أو ما يوصف إسرائيليا بـ»فرض السيادة» على مناطق واسعة تعادل 30 % من مساحة الضفة الغربية. وقال في مقابلة لصحيفة «هآرتس» اليوم، الأربعاء، إن معارضته سببها أن خطة «صفقة القرن» التي طرحتها إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تتحدث عن إقامة دولة فلسطينية في المنطقة التي لن يشملها مخطط الضم.
في ظل الخلافات والتباين في المواقف بين الاحزاب الاسرائيليه حول عملية الضم وبنود حول الائتلاف الحكومي، وجهت صحيفة هارتس، انتقادات شديدة للسفير الأمريكي لدى تل أبيب ديفيد فريدمان، على خلفية موقفه المؤيد لتنفيذ خطة ضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية ومنطقة غور الأردن. ووصفته صحيفة «هآرتس» العبرية في افتتاحيتها، بأنه «سفير الضم في إسرائيل»، مشيرة إلى أن «الاستطلاعات في الآونة الأخيرة تظهر بالكاد، أن ثلث الجمهور الإسرائيلي يؤيد عملية الضم، فخطة الضم عمليا، توجد في أسفل سلم أولوياته»،
مستشارو رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يخشون «إهدار فرصة» تنفيذ مخطط ضم مناطق واسعة في الضفة الغربية لإسرائيل، وذلك في ظل استمرار الخلاف بين نتنياهو وقادة حزب «كاحول لافان» – وزير الأمن، بيني غانتس، ووزير الخارجية، غابي أشكنازي – حول تنفيذ المخطط، وأن يدفع هذا الخلاف الإدارة الأميركية إلى «فقدان الاهتمام وإزالة الضم عن الأجندة» والتراجع عن تطبيق «صفقة القرن»،
كل التقديرات وفق المحللين الإسرائيليين والمراقبين أن»الفجوات بين الليكود وكاحول لافان، كبيرة ويبدو حاليا أنه يصعب الجسر بينها»، وأن هذه الفجوات تتمحور من مخطط الضم، وقد برزت خلال اجتماعين عُقدا بداية الأسبوع االماضي، شارك فيهما ننتنياهو وغانتس وأشكنازي ورئيس الكنيست، ياريف ليفين، بحضور السفير الأميركي في إسرائيل، ديفيد فريدمان، الذي يؤيد موقف نتنياهو بتنفيذ ضم أحادي الجانب وفي الفترة القريبة المقبلة. والخلاف بين نتنياهو وغانتس يتمحور حول الية الضم والتوافق عليه والتوصل لتفاهمات بشانه مع دول عربيه، والتقديرات في إسرائيل برؤيا محللين إسرائيليين، بان مخطط الضم يشكل محور خلافات بين الحزب الجمهوري والحزب الديموقراطي الامريكيين تجاه السياسة الإسرائيلية، بعدما أعرب المرشح الديمقراطي، جو بايدن، عن معارضته لمخطط الضم. ووفقا للتقديرات، فإنه في حال فوز بايدن بالرئاسة، في انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، فإن مخطط الضم سيدخل حكومة نتنياهو في صدام مع الإدارة الأميركية الجديدة. وأن يطالب قياديون في الحزب الديمقراطي باعتراف أميركي بالدولة الفلسطينية وفرض عقوبات على إسرائيل. فالحزب الديموقراطي يعارض ضم المستوطنات لاسرائيل، وأكثر من 60 % من السيناتورات الديمقراطيين نشروا تصريحات حول الموضوع أو بعثوا رسائل تعارض الضم إلى نتنياهو وغانتس وأشكنازي والسفير الإسرائيلي في واشنطن، رون ديرمر، ويتوقع ارتفاع عددهم في الأيام المقبلة. وهذه الرسائل لا تصل من يساريين في الحزب الديمقراطي، مثل بيرني ساندرز، وإنما من جانب «مؤيدين بارزين لإسرائيل» ويعتبرون مقربين من اللوبي الإسرائيلي «أيباك». ويقود عضو الكونغكرس الديموقراطي تيد دويتش، وهو يهودي ومؤيد لإسرائيل، بينما يوجد ارتباك في صفوف الحزب الجمهوري حول الضم ومعظم المشرعين لا يصرحون في هذه القضية، «لأنهم ينتظرون أن يفهموا موقف البيت الأبيض بالضبط» على ضوء اختلاف الموقف بين صهر ترامب، جاريد كوشنر، والسفير في إسرائيل فريدمان. في حين ان جهاز الامن في جيش الاحتلال لا يعرفون شيئا عن تفاصيل مخطط الضم وهناك تخوف جدي من ردود الفعل الفلسطينية والعربية اذا سارت الحكومة بمخطط الضم وباتت التوقعات حل الحكومة واجراء انتخابات رابعة مطلع 2021 اذا قادت محاولات نتنياهو لعملية الضم للفشل التي حتما سيتبعها سقوط صفقة القرن.
في ظل الخلافات والتباين في المواقف بين الاحزاب الاسرائيليه حول عملية الضم وبنود حول الائتلاف الحكومي، وجهت صحيفة هارتس، انتقادات شديدة للسفير الأمريكي لدى تل أبيب ديفيد فريدمان، على خلفية موقفه المؤيد لتنفيذ خطة ضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية ومنطقة غور الأردن. ووصفته صحيفة «هآرتس» العبرية في افتتاحيتها، بأنه «سفير الضم في إسرائيل»، مشيرة إلى أن «الاستطلاعات في الآونة الأخيرة تظهر بالكاد، أن ثلث الجمهور الإسرائيلي يؤيد عملية الضم، فخطة الضم عمليا، توجد في أسفل سلم أولوياته»،
مستشارو رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يخشون «إهدار فرصة» تنفيذ مخطط ضم مناطق واسعة في الضفة الغربية لإسرائيل، وذلك في ظل استمرار الخلاف بين نتنياهو وقادة حزب «كاحول لافان» – وزير الأمن، بيني غانتس، ووزير الخارجية، غابي أشكنازي – حول تنفيذ المخطط، وأن يدفع هذا الخلاف الإدارة الأميركية إلى «فقدان الاهتمام وإزالة الضم عن الأجندة» والتراجع عن تطبيق «صفقة القرن»،
كل التقديرات وفق المحللين الإسرائيليين والمراقبين أن»الفجوات بين الليكود وكاحول لافان، كبيرة ويبدو حاليا أنه يصعب الجسر بينها»، وأن هذه الفجوات تتمحور من مخطط الضم، وقد برزت خلال اجتماعين عُقدا بداية الأسبوع االماضي، شارك فيهما ننتنياهو وغانتس وأشكنازي ورئيس الكنيست، ياريف ليفين، بحضور السفير الأميركي في إسرائيل، ديفيد فريدمان، الذي يؤيد موقف نتنياهو بتنفيذ ضم أحادي الجانب وفي الفترة القريبة المقبلة. والخلاف بين نتنياهو وغانتس يتمحور حول الية الضم والتوافق عليه والتوصل لتفاهمات بشانه مع دول عربيه، والتقديرات في إسرائيل برؤيا محللين إسرائيليين، بان مخطط الضم يشكل محور خلافات بين الحزب الجمهوري والحزب الديموقراطي الامريكيين تجاه السياسة الإسرائيلية، بعدما أعرب المرشح الديمقراطي، جو بايدن، عن معارضته لمخطط الضم. ووفقا للتقديرات، فإنه في حال فوز بايدن بالرئاسة، في انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، فإن مخطط الضم سيدخل حكومة نتنياهو في صدام مع الإدارة الأميركية الجديدة. وأن يطالب قياديون في الحزب الديمقراطي باعتراف أميركي بالدولة الفلسطينية وفرض عقوبات على إسرائيل. فالحزب الديموقراطي يعارض ضم المستوطنات لاسرائيل، وأكثر من 60 % من السيناتورات الديمقراطيين نشروا تصريحات حول الموضوع أو بعثوا رسائل تعارض الضم إلى نتنياهو وغانتس وأشكنازي والسفير الإسرائيلي في واشنطن، رون ديرمر، ويتوقع ارتفاع عددهم في الأيام المقبلة. وهذه الرسائل لا تصل من يساريين في الحزب الديمقراطي، مثل بيرني ساندرز، وإنما من جانب «مؤيدين بارزين لإسرائيل» ويعتبرون مقربين من اللوبي الإسرائيلي «أيباك». ويقود عضو الكونغكرس الديموقراطي تيد دويتش، وهو يهودي ومؤيد لإسرائيل، بينما يوجد ارتباك في صفوف الحزب الجمهوري حول الضم ومعظم المشرعين لا يصرحون في هذه القضية، «لأنهم ينتظرون أن يفهموا موقف البيت الأبيض بالضبط» على ضوء اختلاف الموقف بين صهر ترامب، جاريد كوشنر، والسفير في إسرائيل فريدمان. في حين ان جهاز الامن في جيش الاحتلال لا يعرفون شيئا عن تفاصيل مخطط الضم وهناك تخوف جدي من ردود الفعل الفلسطينية والعربية اذا سارت الحكومة بمخطط الضم وباتت التوقعات حل الحكومة واجراء انتخابات رابعة مطلع 2021 اذا قادت محاولات نتنياهو لعملية الضم للفشل التي حتما سيتبعها سقوط صفقة القرن.