بحمد الله ما زال مصدر الإصابة بفيروس كورونا للحالات المكتشفة حتى الآن هو الخارج؛ ما يساعد كثيرا في احتواء المرض.
البؤر الساخنة للمرض ما زالت: الصين وإيطاليا وإيران واسبانيا وكوريا الجنوبية، وهناك دول مرشحة لتكون بؤرا مثل فرنسا والولايات المتحدة.
البؤرة تعني أن الفيروس استوطن في البلد وأصبح داخليا، وأن أي مواطن حتى لو لم يكن قادما من خارج البلاد من المحتمل أن يكون حاملا للمرض.
نحن بحمد الله تعالى بعيدون عن ذلك؛ ما يعني أن السيطرة على القادمين من الخارج عن طريق الحجر الصحي، والبحث عن القادمين الذين دخلوا البلد قبل إجراءات الحجر الصحي، وحصر المخالطين لهم، وإجراء فحوص لهم، قد يعني أننا بإذن الله سيطرنا على الوضع.
منذ البداية كان الفيروس يعلن عن نفسه أنه قادم من الخارج، وأي دولة تعاملت مع الموضوع بهذا النفس، وحاصرت الفيروس بمحاصرة القادمين، وإجراء فحوص لهم، أو اتخاذ إجراءات عزل، ثم اتخاذ قرار جريء بمنع قدوم المسافرين لما وصل الأمر إلى هذا الحد في العالم.
في الحقيقة فإن إجراءات كتلك كانت أولى من إجراءات تعليق الدراسة وبعض الإجراءات الأخرى.
الإجراءات القاسية التي اتخذتها الحكومة تصب في صالح محاصرة انتشار الفيروس، شريطة التزامنا نحن المواطنين بها، فما دام مصدر الفيروس خارجيا فنحن في أمان بإذن الله، وبقاؤه كذلك مسؤوليتنا جميعا، وتشديد الإجراءات سيؤتي أكله خلال أسبوعين إنشاء الله.
البؤر الساخنة للمرض ما زالت: الصين وإيطاليا وإيران واسبانيا وكوريا الجنوبية، وهناك دول مرشحة لتكون بؤرا مثل فرنسا والولايات المتحدة.
البؤرة تعني أن الفيروس استوطن في البلد وأصبح داخليا، وأن أي مواطن حتى لو لم يكن قادما من خارج البلاد من المحتمل أن يكون حاملا للمرض.
نحن بحمد الله تعالى بعيدون عن ذلك؛ ما يعني أن السيطرة على القادمين من الخارج عن طريق الحجر الصحي، والبحث عن القادمين الذين دخلوا البلد قبل إجراءات الحجر الصحي، وحصر المخالطين لهم، وإجراء فحوص لهم، قد يعني أننا بإذن الله سيطرنا على الوضع.
منذ البداية كان الفيروس يعلن عن نفسه أنه قادم من الخارج، وأي دولة تعاملت مع الموضوع بهذا النفس، وحاصرت الفيروس بمحاصرة القادمين، وإجراء فحوص لهم، أو اتخاذ إجراءات عزل، ثم اتخاذ قرار جريء بمنع قدوم المسافرين لما وصل الأمر إلى هذا الحد في العالم.
في الحقيقة فإن إجراءات كتلك كانت أولى من إجراءات تعليق الدراسة وبعض الإجراءات الأخرى.
الإجراءات القاسية التي اتخذتها الحكومة تصب في صالح محاصرة انتشار الفيروس، شريطة التزامنا نحن المواطنين بها، فما دام مصدر الفيروس خارجيا فنحن في أمان بإذن الله، وبقاؤه كذلك مسؤوليتنا جميعا، وتشديد الإجراءات سيؤتي أكله خلال أسبوعين إنشاء الله.