شارك في الجنازة التي أقيمت بمسجد المشير طنطاوي، شرقي القاهرة، رئيس الوزراء المصري ورئيس البرلمان، وأعضاء الحكومة المصرية، بالإضافة إلى إمام الجامع الأزهر الشيخ أحمد الطيب، والبابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
ونقل جثمان مبارك على عربة مدفع، وعزفت الموسيقى العسكرية، فيما تم إطلاق 21 طلقة مدفع بالتزامن مع مراسم الجنازة العسكرية، طبقا للمتعارف عليه، حسبما نقل التليفزيون المصري.
ومن المقرر أن يدفن جثمان الرئيس المصري الأسبق، في مقابر العائلة في القاهرة.
كانت الرئاسة المصرية أعلنت الحداد، 3 أيام اعتبارًا من الأربعاء، بعد وفاة الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك عن عمر يناهز 92 عامًا.