كلمتـــــــــــــــــين وبس

كلمتـــــــــــــــــين وبس
أخبار البلد -  
لااجد منا ينكر ان هناك رقابه على الكلمه سواء اكانت خارجيه اومن قبل رئيس التحرير اوحتى من يهمه الامر من هنا اصبح الكاتب حريصا على ان يكتب باي موضوع ومتمنيا ان لايمهر كلمته باسمه
والا ما قیمة االاعلام إن لم یجد فیھ المواطن صورتھ وصوتھ، وإن لم یكن مرآة الوطن ومنارتھ، وما نفعھ إذا لم ی ِّحر ْك ساكناً، ویجذب القارئ إلیھا لیجد فیھ نفسھ، والمسؤول إلى رحابھ، لینظر فیھ ویتمعن في قضایا الوطن الناس، ویعمل على معالجة ما یلزمھ معالجة منھا. آمل ُ أن أستطیع التعبیر عن آراء ورؤى الناس في وإیصال ھمومھم ومشكلاتھم وما یعانون منھ إلى المسؤولین بمختلف درجاتھم مواقعھم على مرمى من أعینھم.. وبین ظھرانیھم، ینتشر ویتوسع طابور التجاوزات والمخالفات التي لا یتوانى مرتكبوھا عن إعلانھا، ّ رغم الإشھار برفع سقف المحاسبة وإنھاء الترھل والفساد في المفاصل الإداریة إذا كان من الموضوعیة بمكان الاعتراف بارتھان صافرة البدایة لانطلاق العمل، فمن الواقعیة الإقرار بضرورة التغییر وحسم الأمور بما یحمل بین طیاتھ مصلحة الوطن والمواطن

والحق يقال انه عندما يتصدع الصرح الأخلاقي لأي مجتمع من المجتمعات تتسلل إلى مخزونه الثقافي والتراثي عبر هذه الشقوق فيروسات خطيرة سرعان ماتظهر آثارها التدميرية في سلوك بعض أبنائه المصابين بنقص المناعة ضد الأمراض والأوبئة النفسية. ولتقوية المناعة
ويصبح لابدّ من معالجة سريعة لكل الصدوع وإزالة أسبابها وتحصين صروحنا من الأفكار الهدّامة والعقول المظلمة والأيادي الآثمة التي لايوجد في قاموس أصحابها إلا السلب والنهب والتخريب، ولا في نفوسهم بصيص من نور أو خير،

وهذا بالطبع يتطلب عملاً جاداً تتضافر فيه كل الجهود وتتشابك الأيدي النظيفة المخلصة التي اعتادت البذل والعطاء والإعمار والإصلاح والبناء، عندها فقط يصبح ممكناً تذليل ماهو صعب وتحقيق ماهو مستحيل، ولا أعتقد أن أي مواطن واعٍ وشريف لايعرف أن استمرار الأزمات لايصب إلا في مصلحة الأعداء المتربصين بالوطن والشعب تمزيقاً وتهديماً وقتلاً. فهل سنرى في المستقبل القريب خطوات جريئة وجادة من شأنها أن تساعد على التخفيف من وطأة الأزمات المفتعلة؟!
==========

طبول الحرب دقت

اعتقد بل اجزم انه مثلما يمارس بعض الاعلاميين من حمله القلم... النفاق وخداع الذات كذلك يفعل الساسه الذين اظن ان جريمتهم اكبر بسكوتهم عن الخطا ومحاوله تجميله في احيان كثيرة
واليوم لم نعد ندري ماذا يجري حولنا البنك الدولي رايح جاي...ووصفات وتوصيات ومقترحات واوامر نافذه وارتفاع بالاسعار وزيادة بالمديونيه وقروض جديدة بفوائدها وبطاله متزايدة وتضخم برواتب الكبار وبالمقابل كل مانسمعه حولنا من اسطوانات ... لاللوطن البديل. لاللتجنيس . مسموح لحمله الجوازات المؤقته التمليك وين ماكان ... وهذا يعلن عن تحالفات ومحاورفي طريقها للتبلور.وووووووو.... وانا وغيري مثل الطرشان بالزفه لا نعرف اين نقف؟ وماذا يجري؟ وماذا يحيط بنا اذا نحن هيك ....فكيف للغلابى والذين لايقراون ولا يكتبون ان يفهموا مايجري .... خاصة ان هناك جهات ترسم سيناريوهات لموجات من المهجرين من هنا وهناك وزياده غير مسبوقه على عدد السكان وازمات متلاحقة وظروف صعبه
واتسائل.....هل لدينا سيناريوهات لمواجهه تلك الاحتمالات المطروحة ومن هم الذين رسموها او اسهموا بانتاجها ؟؟ وماهي الاسس التي اعتمدوها خبراء المال والاقتصاد والسياسه والثقافه من يدعون الخبرة والدرايه والتجربه الطويله ومن يزعمون انهم تركوا الكثير ليرضوا بالقليل من اجل الوطن مسكين ياهالوطن ببيعوا بيك وبشتروا باسمك وهل تسائلوا ...ع الاهداف المتوخاه من خططهم وعن نتائجها وهل هي بالذهنية التي وضعت لحلول ازماتنا وهل نمتلك الاليه لتنفيذ تلك السيناريوهات واتسائل مثل غيري ....هل لدينا جبهه داخليه متماسكه يمكن الركون اليها ام هو الفتور يسيطر على حسنا الوطني
ام هو الاحساس بالغربه حتى لو كنا ببيوتنا يجعلنا لانبالي بما حولنا .. وهل لدى صانع القرار قيادات ادارية اقتصادية سياسية قادرة على مواجهة كل الاحتمالات على ان يكونوا عونا للملك لاعبئا عليه.... وهل قراوا اوراق النقاش الست وفهموا ماتهدف اليه ام انها اسطوانه يرددونها ليس الا ..... لااريد ان اطيل .....
نعم اننا نشعر بالقلق مما يجري حولنا وحول وطننا ومصيرنا ومستقبلنا واولادنا ولانملك الاجابه على اي سؤال .... نقرا نسمع نشاهد ولاندري شيئا

من هنا فانني ارى ضروره الدعوة لحوار وطني حقيقي موثوق تطرح فيه كل القضايا التي تثار حولنا لان مستقبل الاردن ملك للاردنيين...... ومن حقهم ان يفهموا مايجري حولهم؟؟ وكيف سيتم مواجهته؟؟؟ لان بيننا خلايا نائمه تعمل لحساب هذه الجهة او تلك وقد تتحرك في اي لحظة لتكون في خدمه اسيادها ومخططاتهم وهو امر لايجوز ان نغفله لانه الخيانه بعينا لوطن احببناه بل عشقناه قد نعرضه للخطر وهذا مالا يتمناه اي اردني حر من هنا على جبهتنا الداخليه ان تصحو وتتماسك بشدة لمواجهه اي تحد
pessziad@yahoo.com
شريط الأخبار رسائل مهمة من الحنيطي أثناء زيارته الكتيبة الخاصة /٧١ محكمة سويدية تعيد قضية الطيار الشهيد الكساسبة إلى الواجهة تنويه أمني لسالكي طريق إشارات السابع باتجاه شارع المدينة المنورة الاستثماري يرعى الدورة الثانية من برنامج "مكانتي" للتمكين القيادي للمرأة وزير العدل والسفير الفرنسي يبحثان سبل تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين آخر مستجدات الطائرة التي هزت الرأي العام الأردني في سماء إيطاليا تفاصيل جديدة حول الطائرة التي هزت الرأي العام الأردني في سماء إيطاليا قرار حكومي بشأن مكافآت وبدلات الموظفين النائب المحسيري تقلب دفاتر الجامعة الأردنية وتستفسر عن معايير تعيين أعضاء الهيئة التدريسية ؟! مجزرة ضحيتها المئات في أمانة عمان !! بالصور.. المجموعة العربية الأوروبية للتأمين تُرحب بوقف إطلاق النار في غزة قصة محامي خالف التعليمات المالية في الشركة الاردنية للصكوك الاسلامية لتمويل المشاريع الحكومية ذات الغرض الخاص الفراية : كثير من الموقوفين الإداريين بسبب (عقوق الوالدين) هيئة الأوراق المالية تتطلع لإلزام شركات مؤشر بورصة عمان 20 بتطبيق معايير الحوكمة البيئة والاجتماعية ESG code بحلول 2026 عطية يطالب بكشف أسماء شركات اللحوم الفاسدة بالأردن نواب يباركون وقف إطلاق النار في غزة ويثمنون الدور الأردني المساند للأشقاء في القطاع الصفدي من دافوس: الوضع في الضفة الغربية خطير وقد يزعزع أمن المنطقة مجلس النواب يحيل معدل قانون الطيران المدني للجنة مشتركة الى لجنة مشتركة "قانونية ونقل" العرموطي: مشروع قانون "يدمر الأسرة الأردنية" “النقل النيابية”: نحاول إيجاد حلول لتطبيقات النقل غير المرخصة