ما تتعرض له بلادنا من حملات يأس وتزييف وتشكيك في ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا على قنوات السوشال ميديا خصوصاً:
(فيس بوك )( واتس اب )
كذلك بعض وسائل الإعلام المرئية والمقروءه والمسموعة وذلك لنشر الإحباط واليأس والكراهية والتي اكاد اجزم ان هنالك جهات تخطط لذلك بطريقة ممنهجة ومدروسة كان لا بد من تحرك الجهات الرسمية لوضع استراتيجية وطنية للحد من هذا الخطاب الذي يدعو الى الكراهية وجلد الذات وانكار الإنجازات
(جماعة عمان لحوارات المستقبل )
اخذت على عاتقها هذا الدور والمتمثل في دعوة الجامعات والتي هي مركز وتجمع الشباب الواعي المدرك لخطورة هذه المرحلة وذلك بإطلاق مؤتمر:
( الجامعات ودورها في بناء الثقة الوطنية في مواجهة الإشاعة وخطاب الكراهية)
ان ما تقوم به الجماعة من جهد واضح هو بمثابة دور وطني تتشارك به مع مختلف منظمات المجتمع المدني الفاعلة
كل الدعم والتوفيق لهذا التوجه الحضاري