أعان اللة الملك والمملكة فنحن ليس في عصر مارد المصباح

أعان اللة الملك والمملكة فنحن ليس في عصر مارد المصباح
أخبار البلد -  

كثير هم الذين يطالبون بلأصلاح سياسي والأقتصادي, كثير من هم يناشدون ويصرخون تحت حجة ستار الأصلاح ,كثير من يدعون بأن همهم الوحيد ما سار ألية الاصلاح في شهور الماضية والأيام المقبلة, كثير من هم يثيرون الشوارع بالمضاهرات من أجل المطالبة بلأصلاح ,وتغيير بعض أصحاب المناصب وتدني الأقتصادع وغيرها من القضايا التي تمس المواطن وتلك القضايا التي أشار اليها جلالة الملك عبداللة في خطابة بان تلك الأزمات ليسة بجديدة على الاردن لطالما كان الاردن المتحدي لمثل هذة المشاكل والازمات وتحديات, لكن ما يشهده العالم العربي اليوم هو تحدي خارجي أدحظ الفساد ودم العدوانية والبغضاء وستباح سفح الدماء بين دماء الأخوة العربية الواحدة والتي وقعت في شباكها وأندفنة بها دول عربية وسيطرت على كيانها وألقة الفتنة فيها فاعلى أي أصلاح تلك الدول حصلت .......!!!!........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم جنة على مجازر وقبور دفنت فيها عائلاتهم وأقاربهم وقضت على قتصادهم وثرواتهم فتلك الفتنة جعلتهم بحنكة من أقامها أن قدرت علىأن تجعل العرب يستبيحوا دم بعضهم البعض من خلال ألقاء بعض العملاء المثيرين بين صفوفهم والمندسين تحت شعار مسيرة الاصلاح الماردي أسياسي والاقتصادي وتحسين مستوى المعيشة ولكنهم أسروا العنوان الحقيقي وهو الاصلاح المدمره للبشرية وثروات وتفتيت القوى ثم السيادة ,أقول كفا ثم كفا وكفا ألا نعتبر من الدول العربية المجاورة ونخفي مصالحنا شخصية قليلا ؟؟؟!!
ألا نكتفي بما يحدث فيما حولنا ونصحح المسار والأفكار ونتطلع بعقل المنطقية للأمور وتطلعات ورؤى
فنحن لسنا في عصر مارد المصباح لتحقيق الاصلاح في ليلة وضحاها.........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكي نبدا بلقاء التهم بتقصير والأهمال قبل أن تشرع أسفينة بأشرعتها لتقاوم الرياح وتموجات البحر ولتحمي نفسها من عاصفة هوجاء لربما كسرة عاتقها , وقتلت من فيها
فحجتهم بان مضى كذا وكذا من الوقت ولم يحدث أصلاح للآن فهل نحن في وضع نستطيع فية ان ننمي الأصلاح والدول العربية تتأكل من حولنا من جهه ومن جهة يسلط علينا من كل ناح الفساد الخارجي الذي نهارت بة أقتصاد الدول العربية كافة فمن أين نستمد تنمية الاقتصاد والاصلاح السياسي من أقتصاد الدول العربية المنهارة شيأ فشيأ أم من الفساد السياسي الخارجي الذي ضرب الدول العربية فجعل يد ترفض ويد وليد الأخرى تطعنها ...........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فما عسى لمملكتنا بأن تتحمل
أعان اللة ملك البلاد على حملة الثقيل الذي لا يكتفي بمحاربة ومكافحة الفساد الفتن الخارجية المترصدة بل وان نحن أيضا نقف فوق كهلية ونثقل علية الحمل بنتقاداتنا ومطالباتنا وبلمضاهرات التي تشعل بل مدسوسين والعابثين ام نكون العون والمعونة التي تحمل العبأ ونتحمل معا لنحافظ على أردننا سالم من الفساد والفتن ولا نقوم نحن بتقويتها وأشاعتها بأيدينا ونسمح بأن يضحك المفسدين علينا كما ضحك على دول عربية من قبلنا ثم يأتي ويتدخل بدافع الجرائم الأنسانية ثم نتائج لا تحمد عقباها .....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نسمح لهم ؟؟؟نداء الى كل أردني ودم وعرق أردني وعربي والى كل نفس عاشة في الاردن المستقر هل نسمح لهم ؟؟ونكون العون لهم والمقابرهم وبؤر فسادهم؟؟؟ أم العون مع قائد بلادنا وحافظ أردننا الذي سعت جهودة الاخيرة والكبيرة في تصدي وتحدي كل الفتن والفساد والتي بدئها بزيارة العشائر والوقوف على تطلعاتهم ومتطلباتهم وزيارة المخيمات وتجنيد ابنائهم وابنائنا فدى الوطن وحمايتة وحراستة وتقوية الروابط فية لتتحد وتشتد وتكون مضاد يطرد كل مريضي ومدحضي الفتن وأعدادها أمام مشاهد العالم ليعلموا ان شعب الاردني جسد واحد وهب روحة للقيادة الهاشمية ولا ننسى الجهود الكبيرة في عدة زيارات لدول الاجانب لتحقيق السلام والحفاظ على وضع وسلامة الاردن في تلك الضروف السياسية الراهنة والعاصفة الهوجاء ولم ينسى أيضا بأن يضم الاردن الى دول الخليج لتكون درع حماية وتنشيط أقتصادي لسوف تجني منة الاردن الكثير وفي ظل تلك الجهود الكبيرة واعداد الحصن المتين
كنا نحن نشغل أنفسنا بما يحوكة العابثين ونشعل لهم بؤرة فسادهم لنشعل المضاهرات الأصلاحية كلا منها تحكي حكاية شيئ للمعلمين وشيئ للمهندسين وشيئ لتجار وكل يوم مسيرة تحكي ذاتها دون الأخرى بهدف مستوى معيشي افضل واصلاح نحن نكسر أعمدتة ونفجر بؤر فسادة ليفرح الفاسدين ويشمت أعلام المغرضين فما عساني ان أقول بان رب العباد عندما خلق السموات والارض لم يخلقها بيوم ولليلة وهو القادر على كل شيئ ولة الحكمة في ذلك
فكيف نستطيع اليوم أن نكافح فساد بكل ما يحاط بنا من حيك العابثين
أليس حري بنا ان نتريث قليلا ونفكر بمنطقية ومنظور واسع لكل الامور من حولنا ونكون نحن من يطفأ نار الفتنة وليس من يضع الحطب ليوقضها ليهلك أهلة لنكن العون والمعونة لقائد البلاد ولنكن يد واحدة وجسد واحد ودرع متين لا ينحني لأضعف الرياح تحت ظل قيادة هاشمية هي الحكيمة من غيرها

بقلم الكاتب :حماده نايف فارس الخوالده

شريط الأخبار تفاصيل جديدة حول مقتل ثلاثينية بالرصاص على يد عمّها في الأردن منح دراسية للطلبة الأردنيين في النمسا تحذيرات للسائقين في هذه الطرق - فيديو محكمة غرب عمان تعلن براءة صاحب مستشفى خاص من جنحة التزوير بأوراق رسمية واستعمالها؟! ما رأي حسام ابو علي بفتوى الحسنات التي حرم فيها بيع وصناعة "الدخان" جائزة ذهبية لرئيس مجلس الادارة ومديره العام .. مين دفع ثمن الحفلة؟ الأردن.. ينفذ إنزالاً جوياً جديداً لمساعدات إنسانية شمال قطاع غزة ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44249 شهيداً مدير عام الغذاء والدواء يطلق مشروع المراجعة الشاملة لإدارة الأدوية الملخص اليومي لحركة تداول الأسهم في بورصة عمان لجلسة الثلاثاء .. تفاصيل إسرائيل تشرع في بناء حاجز على حدود الأردن "العمل": 67 عاملا وعاملة استفادوا من عقد عمل جماعي مع أحد مصانع الألبسة صحة غزة : 1410 عائلات مسحت من السجل المدني منذ بداية الحرب إصدار دفعة جديدة لمستحقي صندوق إسكان موظفي الأمانة مستشفى فلسطين الذي ولد فيه جلالة الملك عبدالله يتجهز للهدم ..فيديو مؤتمر وزارة العدل بفندق روتانا في العبدلي.. الدعوات لناس وناس والمقاعد لم تكف ووقوف بعض الحضور وخلل في أجهزة الترجمة وتأخر في بدء المؤتمر المياه: الهطولات المطرية تسجل 1,6 % من الموسم ودخل السدود 470 الف متر مكعب هذه مواعيد امتحانات الفصل الأول والعطلة الشتوية في مدارس الأردن المجلس الأوروبي يوافق على 13.25 مليون يورو لدعم قدرات الأردن العسكرية التعليم العالي: صرف مستحقات طلبة الوسط والشمال نهاية الشهر الحالي