وعنونت "اسرائيل اليوم" صفحتها الاولى بعنوان بالمنشيت العريض "ضربة قاسية لنتنياهو"، وذلك في أعقاب قرار الرئيس الجديد في باراغواي إلغاء قرار الرئيس السابق، هوراسيو كارتيس، والذي اتخذه قبل ثلاثة اشهر ونصف فقط من نقل سفارة بارغواي من القدس المحتلة إلى تل أبيب.
وكتب ارئيل كهانا في "اسرائيل اليوم"، انه وفي شهر أيار الماضي فقط، افتُتحت سفارة باراغواي في القدس ضمن احتفال رسمي، شارك فيه رئيس باراغواي سابقا، ورئيس الحكومة الاسرائيلية، واختارت حينها سفارة باراغواي الحديقة التكنولوجية في حي المالحة مقرا لها، بالقرب من سفارة غواتيمالا، حيث كانت سفارة باراغواي السفارة الثالثة التي افتُتحت في القدس".
واضاف محرر الشؤون السياسية انه في هذه الأثناء، أصبح هناك رئيس جديد في باراغواي، وبدأ يعرب عن موقف تقليدي أكثر فيما يتعلق بالنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، واتخذ قراره بإعادة السفارة الى تل ابيب.
وكتب ارئيل كهانا في "اسرائيل اليوم"، انه وفي شهر أيار الماضي فقط، افتُتحت سفارة باراغواي في القدس ضمن احتفال رسمي، شارك فيه رئيس باراغواي سابقا، ورئيس الحكومة الاسرائيلية، واختارت حينها سفارة باراغواي الحديقة التكنولوجية في حي المالحة مقرا لها، بالقرب من سفارة غواتيمالا، حيث كانت سفارة باراغواي السفارة الثالثة التي افتُتحت في القدس".
واضاف محرر الشؤون السياسية انه في هذه الأثناء، أصبح هناك رئيس جديد في باراغواي، وبدأ يعرب عن موقف تقليدي أكثر فيما يتعلق بالنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، واتخذ قراره بإعادة السفارة الى تل ابيب.