هذا هو شعبك سيدي

هذا هو شعبك سيدي
أخبار البلد -  

هذا هو شعبك سيدي زيـــــــاد البطاينه الشعب الاردني شعب واع ومدرك لاهداف اولئك الراكبين بساط الجمع بين النقائض واصحاب الاجندات الخاصة وعبدة الدولار ولن يسامح كل من حاول بالامس الاساء للوطن واحة الامن والامان والاستقراربقصد او غير قصد وعمل على تصوير الواقع الاردني على غير حقيقته وطبيعته وثقافته القائمة على الحوار والحرية بكل جوانبهما.‏‏ لن يسامح او يرحم الشعب الاردني من شتى المنابت والاصول اولئك الراكبين بساط الاساءة الى وطنه ومؤسسات دولته واعتبار الاردن الحر دولة امنية ووصف الاردن بصفات ومصطلحات مستوردة على الرغم من ان بعض هؤلاء المعارضين كما اسموا انفسهم ان لم نقل معظمهم بنوا امجادهم من خير هذا الوطن وربما على حساب غيرهم.‏‏ الشعب لن يسكت على هؤلاء المتهجمين على المؤسسة الوطنية الحامية للحرية والحوار والذين اقدم البعض منهم عن سابق اصرار وتعمد على التهرب من خوض غمار هذه الحالة الوطنية التي تمثلها هذه المؤسسة وفعل ذلك مع ابنائه عبر انتسابه المؤقت المرتبط بعمل اوعقد مع جنسيات اخرى ومن ليس فيه خير لبلده لاخيرفيه لغيره .‏‏ يتحدث البعض منهم عن الحوار والحرية وكأنهما شيئان جديدان على الشعب الاردني الذي قاده خبراء بالثورات حملة الوية الثوره العربية الكبرى والمؤتمنين على مبادئها واهدافها لدرجة تجعل غير العارف بالمجتمع الاردني العظيم يعتقد ان الاردن والشعب الاردني اللذين احتضنا الثورات وكانوا لها وقودا لايعرفان كيف يظل الاردن منارة علم وعطاء واشعاع وواحة الامن والامان ومشعل الحرية للعالموحاضنه الثوار والثورات كما انهم واهمون اذ لا يعرفون من هذه القيم العظيمة غير الاسم وذلك مجاف للحقيقة والواقع ويسيء لكل مواطن اردني بشكل عام وللاردن كدولة تجمع الكثير من الدول على اهمية دورها المحوري السياسي في المنطقة، وفي تعميم ثقافة الحرية، والحوار والتلاقي والتعايش على مستوى العالم بشكل خاص.‏‏ ولايجد بعض المعارضين داخل هذا البلد الذي انتهج الديمقراطيا نهجا وسلوكا فكانت ارض الاردن لهم ملاذا وشعبه سندا لايجدون غضاضة او خجل من الحديث عن الحرية والكرامه والامن والامان التي عاشو يتفياون ظلالها ولميخشوا بزله لسان ، ان نكشف ارتباطاتهم واشتراكهم في المؤامرة على الاردن خاب ظنهم وخسئوا وكذلك الامر لايجد بعض المعارضين حرجا في الجمع بين الحديث عن غياب الحوار خلال المرحلة الماضية والدعوة لرفض دعوات الدولة له وللتمرد على القوانين والاعراف الاجتماعية وممارسة التخريب وحتى التحريض على القتل.‏‏ كما فعل بعض القادة الذين راو ان الاردن حصونه سهله واهله ذبحهم سهل فالاردن الدولة والشعب كان من المستحيل طيلة العقود الماضية ان تنهض بمهام وطنية وقومية كبرى وان تحتل هذا الموقع المرموق الذي يشار له بالبنان لولاايمانه قولا وعملا والتزاما بحالة الحوار والسلم والمحبة والوحدة الوطنية القائمة بين ابناء شعبها الواحد مباركه من اسباط الرسول وضماناتها كلمه عميد ال هاشم جلالة الملك عبد الله الثاني الذي التف حوله الشعب المؤمن به وبشرعيته الدينيةوالسياسية ولن يستفيد بعض الطامعين بتعكير صفو امن الاردن والذين جاوا على حصان المؤامرة الخارجية ا ولن يحرفو ذلك التاريخ الناصع من الانجازات على جميع الصعد تحت راية رفع شعار الحريةوالاصلاح والتغيير والفساد وغيرها من الشعارات الزائفة التي لادليل لها الا بافكارهم وضمائرهم الخربة.‏‏ نعم كلنا يربد مزيدا من الحرية يريد تغييرا يتوائم مع متطلبات المرحلة ومستحقاتها ومعطياتها وتحدياتها ولكن بارادة وطنية صرفة والاجراءات والقوانين التي تعمل عليها الدولة بكل مؤسساتها هي الكفيلة بتحقيق ذلك وليس قطع الطرق وتهديد اصحاب المحلات التجارية والاعتداء على الاملاك الخاصة والعامة ومخالفة وانتهاك القوانين واستسهال التشكيك بالافعال الصادقة ومهام مؤسسة الامن العام بالحفاظ على الامن والاستقرار في الوطن.‏‏ فدعاة الحرية والحوار والكرامة والمستقبل المشرق هم الاكثرية في هذا الوطن وهم الفعاليات الشبابية والاهلية والاقتصادية الموجودون في كل ساحات الوطن للتعبير عن مواقفهم بطريقة سلمية حضارية ولايمكن تحت اي ظرف الاقتناع بأن من يقوم باعمال التخريب نعم لكل دول العالم خطوط حمراء وعلى رأسها القانون وحماة الوطن الذين اثبتوا انهم اوفياء لهذا الشعار.‏‏ فلا الكاميرا ولا الدبلجة ولا عمليات التركيب ولا اختلاق الاكاذيب ولا الكلمه المغرضةولا المؤامرات والدسائس قادرة على اختراق جدار الوطن المنيع ولا تجزئة الشعب الواحد ولا المساس بخطوط الوحدةالوطنية المقدسة ولا تغيير المفاهيموالنظرات لوطن هوالاحلى والاجمل وهوواحة الامن والامان pressziad@yahoo.com

شريط الأخبار إسرائيل تستخدم أسلحة فتاكة جديدة تفجّر شظايا غير مرئية تخترق أجساد الفلسطينيين وزارة المياه: ضبط عدد من الاعتداءات على مياه نبع وادي السير الأردن يرحب بقرار "يونسكو" دعم استمرارية أنشطة "أونروا" التعليمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة رسميا ولأول مرة.. البيت الأبيض يؤكد السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ "أتاكمس" غرفتا صناعة وتجارة الأردن وعمّان تمددان فترة استقبال طلبات برنامج ترويج الصادرات توقعات بالتخليص على 12 ألف مركبة كهربائية حتى نهاية 2024 الملك يستمع إلى ردي مجلسي الأعيان والنواب على خطاب العرش "التجمعات الاستثمارية المتخصصة" تعيد تشكيل (5) لجان منبثقة عن مجلس إدارتها .. أسماء مفتي المملكة: تحريم استخدام وصناعة وبيع نبتة الدخان 242 مليون دينار لتثبيت سعر الخبز ودعم أسطوانة الغاز في 2025 الكرك الأقل.. تعرفوا على موازنة المحافظات الأردنية الحكومة تخصص 3.5 مليون دينار للتنقيب عن النفط في الأردن العام المقبل خطة شاملة لتعزيز فرص العمل وتحسين المهنة في جمعية المحاسبين القانونيين .. ورحال: سنبذل كل جهدنا ارتفاع عوائد الحكومة من مطار الملكة علياء 30 مليون دينار عجز بأكثر من 2 مليار دينار في مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2025 63.4 مليون دينار موازنة رئاسة الوزراء في 2025.. ورصد 2 مليون لدراسات المدينة الجديدة المياه: ضبط اعتداءات كبيرة على نبع وادي السير وزير العمل يوضح بشأن تصويب أوضاع العمالة المخالفة الملخص اليومي لحركة تداول الاسهم ف بورصة عمان لجلسة يوم الاثنين ... تفاصيل مشروع قانون الموازنة الأردنية لسنة 2025 - رابط