لمن يهمة الامر ذيبان المنكوب يستغيث

لمن يهمة الامر ذيبان المنكوب  يستغيث
أخبار البلد -  

لمن يهمه الأمر لواء ذ يبان المنكوب يستغيث!!! جميلاًُ إن يعاد النظر في الأشياء حتى ولو بعد حين في ظل هذه الظروف الربيعية التي دخل دُخانها سماء ألامه يتبعها صيحات الشعوب التي ترفع يدها إلى الله أن يسقط الظلم أينما تواجد أثاره لان الاستمرار في ركوب القطار والناس يمّسهم الضيم مسألة فيها أمور تستدعي النظر . لواء ذيبان يرفع إليكم نفوسه هياكل تزحف على بطونها من ظلم الحال والاستثناء ، ملفاتهم تآكلت تشحد الحياة والعدل في كل الأشياء التي تغيب عن المسئولين ، ذ يبان يطأ لها برد الشتاء وحرارة الصيف ، أبنائهم بلا مأوى حتى صار الشاطر والمشطور غريب عليهم كيف بالله عليكم ندخل عليهم حب الوطن والوطن يرفضهم مرات، هم ليسوا أبناء لحظه عبرت واستقرت ،هم تاريخ وعلامة وجود ماركتهم أنهم أحرار وسيبقون أحرار لا يعرفوا الضيم ولا يسكتوا وان صبروا . إن يعاد النظر بمجلس اللوردات في ظل الظروف الدقيقة وبالغة التعقيد هو مطلب جماهيري للحفاظ على الهوية إلا رد نية الحقيقة ، وجميل إن تعاد الحقوق المنقوصة إلى لواء بحجم ذيبان التي كانت له سطور في نسج الثورات التي قادة ألامه إلى شرفها ، دوماً هذا اللواء ينتظر الدور مع قوافل العاطلين والمهشمين يحشد و ا خبزهم ووجودهم وتمثيلهم وحتى استمرار بقائهم السنا أردنيون الهوى بل نحن الأردنيون الأوائل الذين رسموا خارطته قبل عبور الآخرين ديارنا لنقاد بالفقر والصمت يضرب مدامعنا مرات. نرى ان تعاد الحقوق بعدالة لأصحابها لا إن تُسلب لآخرين مفروضين ومكررين ينعموا بالأعطيات والمناصب الفاخرة ويهمش لواء له صولات وجولات في بناء مداميك الوطن ولكن بلا نفاق ، نعم نفرح كل الفرح للإصلاح الوطني الشامل كي يُعرف الزبد أين مكانه بعدما لغم الأردن بسيل من السياط في ليالي ظلماء فيها كانوا أصحاب قرار . هاهو الزمن يعود ألينا نرفع إليه قضيتنا بعدما نامت في إدراج المسئولين سنوات وسنوات والظلم أكل منا وشرب وطال الانتظار وشابت الرؤوس ورضعت الأمهات أبنائها حليباً بلا ولاء. تمر المنطقة كما نعلم بربيع ثوري عنوانه لا للظلم وهي تقف لازالت على فوهة بركان اهتزازي ربما يتمدد في رسم خرائطه المصيرية ليقرر بعدها إن حكم ومال الشعب هو للشعب وان هذه التغيرات في نهوض الأمم هي أنواء تهل علينا بان لا صفح من لا عدل له ، وان العدل أساس الحكم هو جواز عبور لشاطئ يظل آمن ، يمرر ألينا بين الفينة والأخرى قنابل التوطين أو إعادة التوطين أو عناوين التجنيس با أرقام قد تكون مرعبه ونحن الذين ذهبنا لمؤتمر لا سلام فيه حيث زاد الفقر ونقصت مياهنا وعطشنا وسرقت أراضينا ثانية تحت بند التأجير وسلبت مؤسساتنا تحت عناوين فريق الشباب الذي باع كل شيء حتى بقايا قبور أجدادنا . إن ذ يبان الأشم بفقره يتعرض لمجاعة لم يشاهد ها شعب على وجه الأرض ، محروم من كل شي وهو يرى بأم عينه إن الوظائف القيادية هدايا إلى أبناء الذوات وحكرًا لفئة على أخرى ، إن ذ يبان فيه من الكفاءات والروافد التي تسد ظمأ الأردن وهي التي يدها على الجمر وأياديهم يشهد التاريخ أنها لم تتلطخ بالفساد وليالي الإنس السوداء . نرى انه حتى لُقمنا المتأ خره لا طعم لها ولا رائحة حيث أتت متا خره بعد ظلم سنين ثم ما هي محذورات إشراكنا بمجالس الكبار واللوردات حتى وان كنا فقراء ولكننا أغنياء الأنفاس لا نجامل على بيع وطن نرفع السيف في وجه الشر ، كنا هنا في مواقعنا منذ تركيبة الأردن ألا ماره ولازلنا نقبض الظلم عقوبة لا يساومونا عليها احد ونحن من كنا الأوائل على خرائط الأردن قبل مائة وخمسون سنه وكنا الأنصار للمهاجرين من فلسطين الحرة ، إن لواء ذ يبان يتطلع إن تعاد الأمور إلى نصابها بلا استثناء كي يرسم الأردن الحقيقي القابل للحياة لحظتها يكون الوطن لأبنائه الغيورين عليه ، لا إن يُعيدنا الطارئون إلى معالجة الأمور القابلة للشفاء بالتسكين لحين عبور الغيمة . لازال يتطلع لواء ذ يبان إلى الإنصاف الحقيقي والمشروع وأصبح يعرف إن زيارات المسئولين بلا نفع خصوصا بعد المواعيد قبل عشرات السنين لبناء المنطقة الصناعية والكلية الزراعية والتي لازالت حبر على ورق أليس مواطنين نحن أسوة بالمحافظات الأخرى لماذا نعيش بعل وفقر ومذله وأهانه كي نتوسل لكن بُعدهم سنبقى أحرار بعز وفخار ونقول للسارق سارق لا ننافق ولا نبيع وطن كي نعيش أو نموت ، الأردن عزيز علينا وهو مقتلنا ، حروفه عربيه ونهره الجاري بلسمنا للحياة منه نشرب ونرتوي ماء الحياة بلا مذله ، ولن تثنينا عواصف المواعيد الكاذبة ولا الأقلام التي تجدول الأردن كيان استيعابي ومستودع حل يستخدمه الآخرين محطات تسكين ، في النهاية نؤكد على مطالب اللواء المنكوب والمتضرر بأيادي تعمدت إلا ضرار كي يموت حياً أي ظلم هذا ونحن في تاريخ نواكب فيه تحدي إلا لفيه والمليونية ، ليذهب كل من سرق وتآمر ونصب واحتال إلى الجحيم نحن العصا التي تضرب بقوة وتنبش الماضي ولكن ألان أيضا بقوه

شريط الأخبار فيديو || المقاومة الإسلامية في العراق تهاجم هدفاً في غور الأردن "الاقتصادي والاجتماعي": موازنة 2025 تتصدر التحديات الاقتصادية لحكومة حسّان "الوطني للمناهج": لا نتعرض لأي ضغوط خارجية أو إملاءات لإدراج أو حذف أي موضوع في مناهجنا الإفراج عن الأسيرين الأردنيين النعيمات والعودات حملة لإنفاذ سيادة القانون في البترا المعايطة يوعز بالتحقيق في الفيديو المتداول لتجاوزات أثناء إلقاء القبض على أحد الاشخاص نائب الملك يشدد على ضرورة الارتقاء بنوعية التعليم العالي ارتفاع سعر البنزين أوكتان (90) بنسبة 4% عالميا "اعتماد التعليم": لن يكون هناك برامج راكدة بالجامعات خلال 2-3 سنوات صالح العرموطي رئيسا لكتلة نواب "العمل الإسلامي" الأمن العام يوضح تفاصيل التعامل مع التجمع الاحتجاجي في البترا مكاتب استقدام الخادمات.. الوزير خالد البكار والخيارات المفتوحة في الامتحان الأول الأردن يعـزي إيـران بضحايا حادث انفجار منجم للفحم في إقليم خراسان من هو (فادي) الذي حملت صواريخ حزب الله اسمه؟ الحبس ل 4 أشخاص في الكرك خططوا لقتل مسؤولين مكافحة المخدرات تلقي القبض على 19 تاجراً ومروجاً للمخدرات اللواء الركن الحنيطي: القوات المسلحة مستعدة لتنفيذ أي مهمة دفاعية لحماية حدود المملكة الأوراق المالية توافق على طلب تسجيل رفع رأس المال لـ شركة "المتحدة للتأمين" إصدار 326 ألف شهادة عدم محكومية إلكترونيا منذ بداية العام الحالي إلغاء الإجتماع غير العادي لشركة الأردن الدولية للتأمين