أكد رئيس رابطة الكتاب الدكتور زياد أبو لبن أن هيئة مكافحة الفساد وبناء على شكوى من مدقق مالي "فتحت تدقيقا ماليا على مستندات مالية للرابطة"، لكنها "لم توجه أي اتهام لأحد".
جاء ذلك إثر تداول مواقع إخبارية على شبكة الإنترنت، أن هيئة مكافحة الفساد "وضعت يدها على مستندات مالية لرابطة الكتاب الأردنيين".
وحول استبعاد نائب رئيس الرابطة الشاعر ماجد المجالي من موقعه كنائب للرئيس، أوضح أبو لبن أن "ذلك تم بإجماع الهيئة الإدارية"، مبينا أن "موقع نائب الرئيس هو لمن يستطيع القيام بمهامه، وأن يكون إلى جانب الرئيس".
ولفت إلى أن هذا يحدث في أي مكان و"زميلنا المجالي، قد يقوم بأدوار أخرى، سواء بقي في مهمة إدارية أو بدونها، وهناك زملاء في الهيئة الادارية لا يحملون حقائب، لكنهم يؤدون مهماتهم".
وقال أبو لبن إن الشاعر المجالي يشارك الهيئة الادارية أعمالها، وهذا ينطلق من "حرصنا على الرابطة ومكانتها وإنجازاتها (..)".
وقال رئيس الرابطة إن "هيئة مكافحة الفساد، جاءت للرابطة لتتمكن من التدقيق المالي عليها، وذلك بناء على شكوى تقدم بها المدقق المالي، الذي كلفناه بالتدقيق، لكنه لم يطلع على أي مستند مالي للرابطة، وقد أتانا بعقلية اتهامية، ما اضطرنا لإنهاء اتفاقيتنا معه".
وأكد أبو لن أن أوراق الرابطة "مفتوحة أمام من لديهم حرص على الرابطة، ونحن لا نخبئ شيئا وإنما نعمل في العلن وأمام الجميع، وبكل مسؤولية".
جاء ذلك إثر تداول مواقع إخبارية على شبكة الإنترنت، أن هيئة مكافحة الفساد "وضعت يدها على مستندات مالية لرابطة الكتاب الأردنيين".
وحول استبعاد نائب رئيس الرابطة الشاعر ماجد المجالي من موقعه كنائب للرئيس، أوضح أبو لبن أن "ذلك تم بإجماع الهيئة الإدارية"، مبينا أن "موقع نائب الرئيس هو لمن يستطيع القيام بمهامه، وأن يكون إلى جانب الرئيس".
ولفت إلى أن هذا يحدث في أي مكان و"زميلنا المجالي، قد يقوم بأدوار أخرى، سواء بقي في مهمة إدارية أو بدونها، وهناك زملاء في الهيئة الادارية لا يحملون حقائب، لكنهم يؤدون مهماتهم".
وقال أبو لبن إن الشاعر المجالي يشارك الهيئة الادارية أعمالها، وهذا ينطلق من "حرصنا على الرابطة ومكانتها وإنجازاتها (..)".
وقال رئيس الرابطة إن "هيئة مكافحة الفساد، جاءت للرابطة لتتمكن من التدقيق المالي عليها، وذلك بناء على شكوى تقدم بها المدقق المالي، الذي كلفناه بالتدقيق، لكنه لم يطلع على أي مستند مالي للرابطة، وقد أتانا بعقلية اتهامية، ما اضطرنا لإنهاء اتفاقيتنا معه".
وأكد أبو لن أن أوراق الرابطة "مفتوحة أمام من لديهم حرص على الرابطة، ونحن لا نخبئ شيئا وإنما نعمل في العلن وأمام الجميع، وبكل مسؤولية".