قدّم فاعل خير (فضل عدم ذكر اسمه) مبلغ ٨٣٦.٣٣٦ دينار للسيدة ع.ف ، والتي نشر معاناتها موقع اخبار البلد »، وذلك بعد قراءته لمعاناتها
وتلقى محرر الخبر اتصالاً هاتفياً من فاعل خير تكفل بسداد ديونها المتبقية للمستشفى من خلال تبرع نقدي سخي لها، في حين لم تتمالك ع.ف نفسها، ولم تصدق حينما بثينا الخبر السعيد لها.
وتقول ع.ف : «عندما أخبرني المحرر بتكفل فاعل خير بسداد باقي المبلغ المتبقي علي للمستشفى لم أصدق، بل إني سألته: هل تمزحون؟»، موضحة: «أشعر وكأنني في حلم، لم تكن أكثر توقعاتي الإيجابية لتصل إلى هذه المرحلة».
وتضيف: «بكيت من شدة الفرح، فلم يكن يخطر في بالي هذا الأمر، وكنت مررت بأيام لا يعلم بها سوى الله من شدة الحزن والتفكير، حتى أنني هجرت لذة النوم بسبب تراكم الديون».
وقدمت ع.ف شكرها الجزيل لفاعل الخير، «أسأل الله أن يجعل ذلك في موازين حسناته، وأن يفرج عنه كُرب يوم القيامة كما فرج عني هذه الكربة، كما أقدم شكري لموقع اخبار البلد على تلمسها هموم الناس ونشر معاناتهم».
وتلقى محرر الخبر اتصالاً هاتفياً من فاعل خير تكفل بسداد ديونها المتبقية للمستشفى من خلال تبرع نقدي سخي لها، في حين لم تتمالك ع.ف نفسها، ولم تصدق حينما بثينا الخبر السعيد لها.
وتقول ع.ف : «عندما أخبرني المحرر بتكفل فاعل خير بسداد باقي المبلغ المتبقي علي للمستشفى لم أصدق، بل إني سألته: هل تمزحون؟»، موضحة: «أشعر وكأنني في حلم، لم تكن أكثر توقعاتي الإيجابية لتصل إلى هذه المرحلة».
وتضيف: «بكيت من شدة الفرح، فلم يكن يخطر في بالي هذا الأمر، وكنت مررت بأيام لا يعلم بها سوى الله من شدة الحزن والتفكير، حتى أنني هجرت لذة النوم بسبب تراكم الديون».
وقدمت ع.ف شكرها الجزيل لفاعل الخير، «أسأل الله أن يجعل ذلك في موازين حسناته، وأن يفرج عنه كُرب يوم القيامة كما فرج عني هذه الكربة، كما أقدم شكري لموقع اخبار البلد على تلمسها هموم الناس ونشر معاناتهم».