المطلوب اعادة نظام الدور للتامين الالزامي

المطلوب اعادة  نظام الدور للتامين الالزامي
أخبار البلد -  

بسم الله الرحمن الرحيم التاريخ :30/3/2011 أرجو نشر المقال التالي بعنوان : المطلوب اعادة نظام الدور للتامين الالزامي صدر قرار هيئة التامين في سنة 2004 باعطاء المواطن حق اختيار شركة التامين التي يرغب بها لتامين مركبته ضد الغير وكان الهدف منه مزاولة حقه وهو من يتحمل مسؤولية اختياره وفي تلك الفترة اظهرت بعض الشركات رغبتها في الاقبال على هذا النوع من التامين واوجدوا سماسره لهم لاستقطاب العملاء في نفس الوقت ظهرت شركات اخرى لا ترغب به ولكن بقي اصدار تلك الوثائق من خلال المكتب الموحد للتامين الالزامي في مناطق الترخيص وكان وقتها السعر محددا ويبقى كما هوعند تجديد التامين للسنة اللاحقة بغض النظر سجلت تلك المركبات حوادثا ام لا ونتيجة لتلهف بعض الشركات للحصول على الكم الهائل للتامين جعلها تعاني من خسائر مادية لهذا الفرع ولكنها استطاعت ان تغير سياستها لاحقا ولكن شريحة السماسرة بقيت كما هي لانها وجدت فرص عمل دون ان يتكبدوا أي كلفة مادية وكل ماهو عليهم استقطاب العميل الذي يتدافعوا عليه لاصدار الوثيقة نيابة عنه مقابل مبالغ يتم تحديدها من قبلهم وهم من يختاروا شركة التامين وبالمقابل فان مكاتب التامين الموحد لاتستطيع منعهم من مزاولة ذلك بحجة ان القسط ورخصة المركبة موجودة وهذا كل ما هو مطلوب لتامين أي مركبة ضد الغير مهما كانت مما جعل بعض الشركات تعاني من خسائر مالية مما دفعها الشركات بالمطالبة برفع قسط التامين واعتماد سجل الحوادث والمخالفات وفعلا تم ذلك و بقيت الشكوى موجودة فوافقت هيئة التامين على اعطاء حق اصدار وثيقة التامين الالزامي من خلال الشركات عن طريق فروعها او وكلائها بشرط عدم رفضها لأي تامين لكن ما حصل هو كلمة حق اريد بها باطل فاستطاعت تلك الشركات المنسحبة التهرب من هذا النوع وتخلصت في الوقت نفسه من توجه السماسرة لها وبقي توجههم الى الشركات المرتبطه بالمكتب الموحد وكأن واقع الحال يقول على جميع الشركات الانسحاب او لتتحمل مسؤولية بقاؤها وجعل اختيار المواطن للشركة غير وارد وغير مطبق وافقد قرار تعويم الدور من مضمونه مما يجعلني في هذا المقال ان اوجه كلمة الى هيئة التامين وحتى لايجد المواطن نفسه في لحظة ما عاجزا عن ايجاد شركة لتامين مركبته الزاميا بضرورة ثني الشركات التي انسحبت عن قرارها واعادتها الى المكتب الموحد مع تطبيق نظام الدور الذي كان معمولا به قبل 2004 لان قرار تعويم الدور لم ينقذ الشركات من خسائرها وصادر حق اختيار المواطن للشركة واوجد شريحة ليس لها علاقة بالتامين تستغل عدم معرفة المواطن بحقوقه التامينية للحصول على الاموال بطرق غير مشروعة وايجاد انواع من التامين قد لاتتناسب وحاجياته مقابل دفعه لاموال كان بامكانه توفيرها لو تم اصدار الوثيقة بالطرق الصحيحة واستيفاء الاقساط المطلوبة مع ورود شكاوي لدائرة الترخيص بهذا الخصوص واعيد واكرر ان التراجع عن قرار اذا اثبت عدم صحته سهل جدا وخاصة ان نظام الدور يوزع التامين بعدالة واتزان بين الشركات ولايجوز ان تكتسب شركة على حساب اخرى حتى لا يجد المواطن نفسه في حيرة من امره اين يقوم بتامين مركبته ؟ مع توجه بعض الشركات المنسحبة بوضع بعض التعليمات المنفرة للعميل . المهندس رابح بكر 0788830838 0795574961 Rabeh_baker@yahoo.com

شريط الأخبار وزارة الخارجية تدعو الأردنيين لعدم السفر إلى لبنان وتطلب من المتواجدين هناك المغادرة الحكومة: علينا مراجعة ملفات الاستثمار المحلي والخارجي القضية الفلسطينية بكل محاورها حاضرة في اجتماع الملك مع غوتيريش وفاة طفل غرقًا في بلدة جديتا بلواء الكورة "الوطني للمناهج": النسخة الأولى من الإصدارات تجريبية قابلة للتطوير والتعديل الأردن يدين استهداف مدرسة تؤوي نازحين جنوبي مدينة غزة أسفر عن استشهاد أكثر من 20 شخصا رئيس الوزراء: لن أترك أحداً دون دعم أو مساعدة لتمكينه من النجاح 6 وزراء "دولة" في حكومة حسان.. ما الهدف منهم؟ محللون وسياسيون يجيبون زخات أمطار متوقعة في هذه المناطق بالأردن الأحد الأردن يشارك بأعمال الأسبوع رفيع المستوى للدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة التربية تمنع العقود الورقية للعاملين بالمدارس الخاصة .. وثيقة بالفيديو .. القسام تنشر مشاهد من استيلائها على آلية ومسيّرات للاحتلال خلود السقاف عملت وزارة من لا شيء واستبدالها يؤكد أن الاستثمار مجرد جائزة ترضية مبيضين يرد على منتقدي درس سميرة توفيق 60 ألف حالة زواج في الأردن خلال العام الماضي إنتخاب إياد التميمي رئيساً للجنة المالية في إتحاد شركات التأمين "الصحة اللبنانية": ارتفاع حصيلة ضحايا ضاحية بيروت الجنوبية وانفجارات أجهزة النداء واللاسلكي إلى 70 شهيدا رسالة من والد احد شهداء فاجعة البحر الميت إلى دولة الرئيس: "عند الله تجتمع الخصوم" الوزير سامي سميرات يضحي بربع مليون دينار في "أورنج" مقابل خدمة الوطن من خلال حكومة حسان .. وثيقة رسائل نضال البطاينة المشفرة ...