الملك رمز الوطنية وتماسكها وميزان العدالة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية

الملك رمز الوطنية  وتماسكها وميزان العدالة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية
أخبار البلد -  

موسى محمد علاونه

alawneh.mousa@ yahoo.com

الملك رمز الوحدة  الوطنية وتماسكها وميزان العدالة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية

فقد قال كلمته لا اقبل أعذار الإصلاح السياسي والاقتصادي ومحاسبة الفساد تحصيل حاصل فلا داعي إلى  إضرابات واعتصامات  تعرقل الحياة اليومية وان المعلمين ورثت الأنبياء نناشدهم بان يكونوا أمناء على مستقبل أبناءنا التعليمي وان لا يضيعوا الأبناء, لهم حق في النظر في مطالبهم ولنا حق عليهم وقد  وعددوا أصحاب القرار في تبني المطالب من  نقابه للمعلمين  وزيادة الرواتب  عليكم الانتظار  المعلم  هو أسس ومستقبل وازدهار الوطن انتم لكم الاحترام  فأرجوكم ان لا تقوضوا الأمن  والاستقرار ومن مصلحتكم  فالطلاب بتسربهم من المدرسة  وانصهارهم في الشارع تعلموا التدخين والتصرفات السيئة ولا نريد ان تنعكس على الأهالي وعليكم انتم مرآة الوطن وصورة الجميلة فيه  لكم الاحترام وتقدير أدركوا أبناءكم قبل أن يغرقوا, فالملك رمز الوحدة الوطنية و العدالة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية  قال كلمته في الإصلاح السياسي والاقتصادي فهو الذي يتحسس هموم المواطنين  الم يكن يتخفى ويتنكر  ويعرف أحوالكم ويعرف المعاناة التي يعانيها المواطن الم يقم في زيارات ميدانية الم يقوم في إنصاف المعلم عندما أخطاء وزير التربية والتعليم بحق المعلمين وطالب في زيادة رواتب المعلمين والعلاوات  صدقوني  أن جلالة الملك  يضع أهم أولوياته في كتب التكليف السامي مصلحة المواطن والوطن أن  العدو الإسرائيلي  يتربص بهذا الوطن بالرغم من معاهدة السلام أن ميزانية الأردن نصفها رواتب وتسليح القوات المسلحة لضمان امن المواطن وامن الوطن , إخواني المعلمين أخواني المواطنين دعونا  نمعن النظر حولنا  وان نكون صادقين مع أنفسنا أن البعض يستغل  هذه الظروف لتحقيق أجندات مشبوهة ومكاسب سياسية  فإذا كانت من اجل الإصلاح نرحب بها أما أن كانت  لتقويض الآمن والاستقرار سنقف في وجهها  نعم إلى الإصلاح السياسي البناء والإصلاح الاقتصادي وتحقيق طموحات الشعب الأردني  من كافة شرائح المجتمع ومؤسساته والى أبناء المجتمع من كافة  الأصول والمنابت نعم الى تكافئ الفرص للجميع حسب المؤهلات العلمية والعملية لا للمحسوبية والوساطة دعونا نعمل في عقلانية دون أن نسيء إلى المؤسسات ونجعلها خاوية لا تؤدي رسالتها مثل المؤسسة التعليمية والمؤسسة الصحية هناك مصالح مواطنين يجب عدم وضع العوائق أمامها  أن جلالة الملك صادق فلا يقبل أي تهاون من احد  وشدد في كلامه  بانه لا يقبل عذرا من احد  يقف أمام الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي. أبناء الوطن من شتى الأصول والمنابت  أرجو الوقف مع الوطن وان نمنع المهاترات وان ننتظر ونعطي فرصة إلى  السلطات الثلاثة التشريعية والتنفيذية والقضائية  شهرين ثلاثة بالكثير حتى نرى النتائج في إصلاح قانون الانتخابات البلدية والنيابية  وما يتفق عليه الأردنيون وهناك استفتاء نطالب فيه مبين عليه  الاسم والرقم الوطني على أي قرار يأخذ فنحن لم نحدد من هو الذي يتكلم عنا وسط فوضى ,الأحزاب السياسية في إيديولوجياتها المختلفة تريد تحقيق مكاسب ومن يمثلها وتريد أن تصل أجندتها وان  تثبت قواعد لها  وحقوق ونحن الأردنيون ليس كلنا منجرفين أو منخرطين في الأحزاب السياسية فالعشيرة في نظر البعض تتعبر الحزب وهذا حق لها وليس إلى احد أن يفرض راية على احد كما يتحدث البعض  ويكتب ويعلن الإساءة إلى العشائر والقبائل, وان رأي الأغلبية ينفذ على رأي الأقلية وهذا ما يتقبله  العقل والمنطق , لجميع حق عرض البرامج  والمطالب والحق أيضا  إلى الأحزاب وحق للمؤسسات المختلفة في المجتمع برمته باعتبار القبائل من مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الأهلية  كما تعلمنه في دراستنا  في العلوم السياسية , وان نكون أمام استفتاء شعبي وكل له حق أن يعرض راية وبرامجه وان يعبر عن راية دون احتكار رأي أو قمعه والفيصل هو رأي الأغلبية    ينفذ على رأي الأقلية بعد استفتاء شعبي على تعديلات والإصلاحات ولكل مواطن الحق في أن يدلي بدلوه  وأن يعبر عن راية و يعرض راية ,في حرية وان رأي  وقرار الأغلبية الملزم والنافذ  والماشي  على رأي الأقلية وعلى رأي الأقلية  أن يحترم  هذا القرار وهذه ليست لعبت أولاد لا بخربها أو بلعب نريد أن نكون حكماء في اتخاذ القرار السليم, هذه مصلحة وطن ومواطن ليست لمصالح شخصية  حمى الله الأردن ملكا وشعبا وأدام الله الوحدة الوطنية وتماسكها  والتفافها تحت ظل صاحب الراية الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين فهو رمز الوحدة الوطنية وميزان العدالة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية والصحية 

شريط الأخبار وزارة الخارجية تدعو الأردنيين لعدم السفر إلى لبنان وتطلب من المتواجدين هناك المغادرة الحكومة: علينا مراجعة ملفات الاستثمار المحلي والخارجي القضية الفلسطينية بكل محاورها حاضرة في اجتماع الملك مع غوتيريش وفاة طفل غرقًا في بلدة جديتا بلواء الكورة "الوطني للمناهج": النسخة الأولى من الإصدارات تجريبية قابلة للتطوير والتعديل الأردن يدين استهداف مدرسة تؤوي نازحين جنوبي مدينة غزة أسفر عن استشهاد أكثر من 20 شخصا رئيس الوزراء: لن أترك أحداً دون دعم أو مساعدة لتمكينه من النجاح 6 وزراء "دولة" في حكومة حسان.. ما الهدف منهم؟ محللون وسياسيون يجيبون زخات أمطار متوقعة في هذه المناطق بالأردن الأحد الأردن يشارك بأعمال الأسبوع رفيع المستوى للدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة التربية تمنع العقود الورقية للعاملين بالمدارس الخاصة .. وثيقة بالفيديو .. القسام تنشر مشاهد من استيلائها على آلية ومسيّرات للاحتلال خلود السقاف عملت وزارة من لا شيء واستبدالها يؤكد أن الاستثمار مجرد جائزة ترضية مبيضين يرد على منتقدي درس سميرة توفيق 60 ألف حالة زواج في الأردن خلال العام الماضي إنتخاب إياد التميمي رئيساً للجنة المالية في إتحاد شركات التأمين "الصحة اللبنانية": ارتفاع حصيلة ضحايا ضاحية بيروت الجنوبية وانفجارات أجهزة النداء واللاسلكي إلى 70 شهيدا رسالة من والد احد شهداء فاجعة البحر الميت إلى دولة الرئيس: "عند الله تجتمع الخصوم" الوزير سامي سميرات يضحي بربع مليون دينار في "أورنج" مقابل خدمة الوطن من خلال حكومة حسان .. وثيقة رسائل نضال البطاينة المشفرة ...