يفكر مهاجم المنتخب الوطني لكرة القدم ونادي العربي الكويتي احمد هايل بالاعتزال دولياً.
مقربون من اللاعب اشاروا ان النية عند هايل تتجه نحو الاعلان عن اعتزال اللعب دوليا واقتصار ظهوره في ملاعب كرة القدم على صعيد الاندية فقط، وذلك بعدما بات اللاعب يشعر بأهمية اعطاء الفرصة للاعبين الشباب لتمثيل المنتخب الوطني في الاستحقاقات القادمة وضخ دماء جديدة تساهم بالبناء المستقبلي.
المقربون ذاتهم، اعتبروا ان اقرب استحقاق ينتظر المنتخب الوطني هو التصفيات المؤهلة لكأس العالم واسيا 2018 و2019، يجبر اللاعب الذي مثل المنتخب فيما يقارب 70 مباراة دولية، على التفكير وفق هذا النحو، وخصوصا انه حظي بشرف تمثيل النشامى في اكثر من مناسبة سابقة، وآخرها نهائيات كأس اسيا المقامة حاليا في استراليا، والتي خرج المنتخب من منافساتها من باب الدور الاول بحلوله ثالث المجموعة الرابعة بـ 3 نقاط من فوز وحيد على فلسطين 5/1، مقابل خسارتين امام العراق 0/1 واليابان 0/2.
كما ان هايل الذي مثل المنتخب في العديد من الاستحقاقات الدولية وساهم بأهدافه بترشح النشامى الى الملحق العالمي المؤهل لمونديال 2014 ونهائيات كأس اسيا 2015، يعتبر مسألة بلوغه سن الـ 32، عاملا آخراً يدفعه للاعتزال على الصعيد الدولي.
وكان هايل المولود في الرمثا يوم 3 تشرين الاول من عام 1983 بدأ مشواره في عالم الكرة القدم، من قرية الطرة حين لعب لفريقها لاول مرة في حياته، قبل ان ينضم الى الرمثا عام 2003 ويلعب له لموسمين.
واختار اللاعب الذي خاض اول مباراة دولية له امام المنتخب النرويجي عام 2004، بعد ذلك الرحيل الى الجزيرة، ثم انطلق الى التجربة الاحترافية الخارجية الاولى وكان هذا مع الفجيرة الاماراتي عام 2007، ليوقع بعد ذلك مع فريق الجيش السوري على عقد احترافي لموسم 2010 - 2011.
عاد هايل بعد تجربته الاحترافية السورية الى الاردن ووقع على عقد جديد مع الفيصلي وتربع معه على قائمة هدافيه، وهو الامر الذي دفع ادارة العربي الكويتي ايضا للتعاقد معه منذ موسم 2012 ولغاية الان.
مقربون من اللاعب اشاروا ان النية عند هايل تتجه نحو الاعلان عن اعتزال اللعب دوليا واقتصار ظهوره في ملاعب كرة القدم على صعيد الاندية فقط، وذلك بعدما بات اللاعب يشعر بأهمية اعطاء الفرصة للاعبين الشباب لتمثيل المنتخب الوطني في الاستحقاقات القادمة وضخ دماء جديدة تساهم بالبناء المستقبلي.
المقربون ذاتهم، اعتبروا ان اقرب استحقاق ينتظر المنتخب الوطني هو التصفيات المؤهلة لكأس العالم واسيا 2018 و2019، يجبر اللاعب الذي مثل المنتخب فيما يقارب 70 مباراة دولية، على التفكير وفق هذا النحو، وخصوصا انه حظي بشرف تمثيل النشامى في اكثر من مناسبة سابقة، وآخرها نهائيات كأس اسيا المقامة حاليا في استراليا، والتي خرج المنتخب من منافساتها من باب الدور الاول بحلوله ثالث المجموعة الرابعة بـ 3 نقاط من فوز وحيد على فلسطين 5/1، مقابل خسارتين امام العراق 0/1 واليابان 0/2.
كما ان هايل الذي مثل المنتخب في العديد من الاستحقاقات الدولية وساهم بأهدافه بترشح النشامى الى الملحق العالمي المؤهل لمونديال 2014 ونهائيات كأس اسيا 2015، يعتبر مسألة بلوغه سن الـ 32، عاملا آخراً يدفعه للاعتزال على الصعيد الدولي.
وكان هايل المولود في الرمثا يوم 3 تشرين الاول من عام 1983 بدأ مشواره في عالم الكرة القدم، من قرية الطرة حين لعب لفريقها لاول مرة في حياته، قبل ان ينضم الى الرمثا عام 2003 ويلعب له لموسمين.
واختار اللاعب الذي خاض اول مباراة دولية له امام المنتخب النرويجي عام 2004، بعد ذلك الرحيل الى الجزيرة، ثم انطلق الى التجربة الاحترافية الخارجية الاولى وكان هذا مع الفجيرة الاماراتي عام 2007، ليوقع بعد ذلك مع فريق الجيش السوري على عقد احترافي لموسم 2010 - 2011.
عاد هايل بعد تجربته الاحترافية السورية الى الاردن ووقع على عقد جديد مع الفيصلي وتربع معه على قائمة هدافيه، وهو الامر الذي دفع ادارة العربي الكويتي ايضا للتعاقد معه منذ موسم 2012 ولغاية الان.