أكد طلبة توجيهي سهولة اسئلة اختبار الانجليزي/ المستوى الثالث، لافتين الى ان الاختبار اعتمد على المعلومات العامة التراكمية لمنهاج الانجليزي.
واضافوا خلال جولة لـ"السبيل" على بعض قاعات توجيهي الذي بدأت أولى جلساته أمس السبت أن الاسئلة لم تخرج عن المنهاج، غير انها شهدت تغييرا في نمط عرض الاسئلة والفقرات.
وتواجدت الاجهزة الامنية امام قاعات الاختبارات قبل بدء الامتحان وحتى انتهاء فترة تقديم الاختبار، وأبدى الطلبة رضاهم عن الاجراءات الامنية قرب القاعات.
وشهدت الشوارع المحيطة بقاعات التوجيهي في العاصمة عمان ازمة مرورية خانقة مع اقتراب انتهاء تقديم الطلبة للاختبار الاول للتوجيهي.
وفي السياق، استخدم رؤساء قاعات الاختبار اجهزة التشويش لضبط الاختبار، ولم ينج مراقبو القاعات من تمرير اجهزة التشويش، مؤكدين لـ"السبيل" ان الاجهزة الخلوبة التي كانت في رفقتهم سلمت لرئيس القاعات بحسب التعليمات، ولم يتم التهاون بشأن ذلك.
واعتبرت الطالبة مجد العمري اختبار الانجليزي "فاتحة خير" لما سيليه من مباحث؛ "فسهولته ووضوحه تحفز على الاستمرار في المذاكرة بهمة؛ كون الاسئلة لم تخرج عن المنهاج".
ويرى الطالب اسامة الحاج ان الوزارة غيرت من نمط الاسئلة، مبينا انه بدلا من اعتمادها في السؤال على الفقرة الواحدة اصبح السؤال يضم فقرتين او اكثر.
الطالبة سارة عوايشة اتفقت مع الحاج في أن الوزارة غيرت من نمط اسئلة اختبار الانجليزي، معتمدة على المعلومات العامة التراكمية التي احتواها المنهاج.
وقالت العوايشة لـ"السبيل" إن الاسئلة كانت "مستساغة ويسيرة"، غير ان زميلاتها أفقدهن ارتباكهن وخوفهم من الاختبار التركيز، وفقدن على اثره العديد من العلامات، مشيرة الى ضرورة وثوق الطالبة بنفسها وبمذاكرتها في اثناء دخولها قاعة الاختبار كي تتمكن من الاجابة الصحيحة بعيدا عن جو الارتباك.
عوايشة والعمري والحاج اجمعوا على ان سؤال "الكريتكال ثنكنج" احتاج إلى تفكير عميق؛ لوجود تلاعب في استخدام المصطلحات في السؤال.
والطالب عمر خواجا اكد سهولة الاختبار ووضوح افكاره، مشيرا إلى ان ذلك لا يعني ان الطالب الذي لم يدرس تمكن من الاجابة عن الاسئلة، ذاكرا ان الاختبار اتسم بالسهولة لمن درس.
وأوضحت الطالبة نهى سلامة ان مراقبي القاعات وزعوا عليهم الاقلام المخصصة للاختبار، لافتة الى ان النوعية لم تكن بالجيدة؛ إذ لا بد من الضغط عليها عدة مرات حتى يتمكن القلم من الكتابة.
وقالت إن الاقلام التي وزعت في القاعات على الطلاب اقلام جافة، شاركها عدد من الطلبة رأي أن الاقلام كانت رديئة الى حد ما.
واتفق الطلاب على ان توزيع الوقت على الاسئلة كان كافيا، ولم يحتج الدارس للمزيد منه، باسثناء الطلبة الذين لم يذاكروا بشكل جيد، فإن الوقت لم يكن كافيا بالنسبة لهم، وشكوا قصره.
ورغم ارتسام البسمة على وجوه طلبة وطالبات خرجوا من قاعات الاختبار؛ رضًى بمستوى الاسئلة، لم تفارق الدمعة عيون أخريات من الطالبات؛ كونهن ارتبكن في اثناء الاجابة عن الاسئلة.
ويبلغ عدد الطلبة المشتركين في هذه الدورة 161301 مشترك ومشتركة، وتوزعوا بواقع 28105 مشتركين للفرع الأدبي و43454 في الفرع العلمي، و317 للفرع الشرعي و62103 لفرع المعلوماتية و13230 للفرع الصناعي، و2937 لفرع التعليم الصحي، و2198 للفرع الزراعي، و1458 للفرع الفندقي، و7499 للاقتصاد المنزلي.
ويتولى المراقبة على الاختبار في القاعات نحو 13 ألف معلم ومعلمة، ويبلغ عدد القاعات 1500 توزعت على 480 مدرسة، فيما ستولى تصحيح أوراق الامتحان لجميع الفروع حوالي 18 ألفا من معلمي الثانوية العامة.
وتواجدت الاجهزة الامنية امام قاعات الاختبارات قبل بدء الامتحان وحتى انتهاء فترة تقديم الاختبار، وأبدى الطلبة رضاهم عن الاجراءات الامنية قرب القاعات.
وشهدت الشوارع المحيطة بقاعات التوجيهي في العاصمة عمان ازمة مرورية خانقة مع اقتراب انتهاء تقديم الطلبة للاختبار الاول للتوجيهي.
وفي السياق، استخدم رؤساء قاعات الاختبار اجهزة التشويش لضبط الاختبار، ولم ينج مراقبو القاعات من تمرير اجهزة التشويش، مؤكدين لـ"السبيل" ان الاجهزة الخلوبة التي كانت في رفقتهم سلمت لرئيس القاعات بحسب التعليمات، ولم يتم التهاون بشأن ذلك.
واعتبرت الطالبة مجد العمري اختبار الانجليزي "فاتحة خير" لما سيليه من مباحث؛ "فسهولته ووضوحه تحفز على الاستمرار في المذاكرة بهمة؛ كون الاسئلة لم تخرج عن المنهاج".
ويرى الطالب اسامة الحاج ان الوزارة غيرت من نمط الاسئلة، مبينا انه بدلا من اعتمادها في السؤال على الفقرة الواحدة اصبح السؤال يضم فقرتين او اكثر.
الطالبة سارة عوايشة اتفقت مع الحاج في أن الوزارة غيرت من نمط اسئلة اختبار الانجليزي، معتمدة على المعلومات العامة التراكمية التي احتواها المنهاج.
وقالت العوايشة لـ"السبيل" إن الاسئلة كانت "مستساغة ويسيرة"، غير ان زميلاتها أفقدهن ارتباكهن وخوفهم من الاختبار التركيز، وفقدن على اثره العديد من العلامات، مشيرة الى ضرورة وثوق الطالبة بنفسها وبمذاكرتها في اثناء دخولها قاعة الاختبار كي تتمكن من الاجابة الصحيحة بعيدا عن جو الارتباك.
عوايشة والعمري والحاج اجمعوا على ان سؤال "الكريتكال ثنكنج" احتاج إلى تفكير عميق؛ لوجود تلاعب في استخدام المصطلحات في السؤال.
والطالب عمر خواجا اكد سهولة الاختبار ووضوح افكاره، مشيرا إلى ان ذلك لا يعني ان الطالب الذي لم يدرس تمكن من الاجابة عن الاسئلة، ذاكرا ان الاختبار اتسم بالسهولة لمن درس.
وأوضحت الطالبة نهى سلامة ان مراقبي القاعات وزعوا عليهم الاقلام المخصصة للاختبار، لافتة الى ان النوعية لم تكن بالجيدة؛ إذ لا بد من الضغط عليها عدة مرات حتى يتمكن القلم من الكتابة.
وقالت إن الاقلام التي وزعت في القاعات على الطلاب اقلام جافة، شاركها عدد من الطلبة رأي أن الاقلام كانت رديئة الى حد ما.
واتفق الطلاب على ان توزيع الوقت على الاسئلة كان كافيا، ولم يحتج الدارس للمزيد منه، باسثناء الطلبة الذين لم يذاكروا بشكل جيد، فإن الوقت لم يكن كافيا بالنسبة لهم، وشكوا قصره.
ورغم ارتسام البسمة على وجوه طلبة وطالبات خرجوا من قاعات الاختبار؛ رضًى بمستوى الاسئلة، لم تفارق الدمعة عيون أخريات من الطالبات؛ كونهن ارتبكن في اثناء الاجابة عن الاسئلة.
ويبلغ عدد الطلبة المشتركين في هذه الدورة 161301 مشترك ومشتركة، وتوزعوا بواقع 28105 مشتركين للفرع الأدبي و43454 في الفرع العلمي، و317 للفرع الشرعي و62103 لفرع المعلوماتية و13230 للفرع الصناعي، و2937 لفرع التعليم الصحي، و2198 للفرع الزراعي، و1458 للفرع الفندقي، و7499 للاقتصاد المنزلي.
ويتولى المراقبة على الاختبار في القاعات نحو 13 ألف معلم ومعلمة، ويبلغ عدد القاعات 1500 توزعت على 480 مدرسة، فيما ستولى تصحيح أوراق الامتحان لجميع الفروع حوالي 18 ألفا من معلمي الثانوية العامة.