كارثة اسمها "التوجيهي" في الأردن

كارثة اسمها التوجيهي في الأردن
أخبار البلد -  
ﻋﺎش اﻷردن ﻟﯿﻠﺔ اﻟﺨﻤﯿﺲ وﺑﻌﺪ إﻓﻄﺎر رﻣﻀﺎن ﺣﻔﻼً ﻓﻲ ﻛﺎﻓﺔ ﻣﻨﺎﻃﻘﻪ ﺑﻌﺪ إﻋﻼن ﻧﺘﺎﺋﺞ اﻟﺘﻮﺟﯿهي، ورﻏﻢ ﻛﻞ
اﻟﺘﺤﺬﻳﺮات ﻣﻦ وزارة اﻟﺪاﺧﻠﯿﺔ ﺑﻀﺮورة ﺗﺠﻨﺐ اﺳﺘﺨﺪام اﻷﺳﻠﺤﺔ ﻟﻠﺘﻌﺒﯿﺮ ﻋﻦ اﻟﻔﺮح، ﻓﺈن ﺻﻮت اﻟﺮﺻﺎص واﻷﻟﻌﺎب
اﻟﻨﺎرﻳﺔ ﻃﻐﻰ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺷﻲء، واﻟﻤﺤﺼﻠﺔ ﺣﺴﺐ أرﻗﺎم اﻷﻣﻦ اﻟﻌﺎم 12 ﻣﺼﺎﺑﺎً ﺑﺄﻋﯿﺮة ﻧﺎرﻳﺔ، وﻣﺎ ﻳﻘﺎرب 1450
ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻟﻠﺴﯿﺎرات اﻟﺘﻲ ﺗﻐﻠﻖ اﻟﻄﺮق أو ﻳﺨﺮج اﻟﻄﻠﺒﺔ واﻟﻄﺎﻟﺒﺎت أﺟﺴﺎدھﻢ ﻣﻨﮫﺎ.
ﻃﻘﻮس اﻟﺘﻮﺟﯿﮫﻲ ﻓﻲ اﻷردن ﻻ ﺗﺘﻐﯿﺮ، رﻏﻢ ﺗﻐﯿﺮ اﻟﺰﻣﻦ، ﻓﺎﻟﻌﺎﺋﻼت ﺗﻌﯿﺶ ﺣﺎﻟﺔ رﻋﺐ ﻗﺒﻞ وﺧﻼل اﻻﻣﺘﺤﺎﻧﺎت،
واﻟﺠﺪل ﺣﻮل اﻻﻣﺘﺤﺎﻧﺎت وﻣﺴﺘﻮاھﺎ ﻣﺴﺘﻤﺮ، واﻟﺠﺪﻳﺪ ﻓﻲ اﻟﺴﻨﻮات اﻟﻤﺎﺿﯿﺔ ﺗﻄﻮر وﺳﺎﺋﻞ اﻟﻐﺶ، اﻋﺘﻤﺎداً ﻋﻠﻰ
ﺗﻄﻮر وﺳﺎﺋﻞ اﻻﺗﺼﺎﻻت، ﺣﺘﻰ أن وزارة اﻟﺘﺮﺑﯿﺔ ﻟﻢ ﺗﺨﺠﻞ ﻣﻦ اﻟﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺷﺮﻛﺎت اﻻﺗﺼﺎﻻت ﺗﻌﻄﯿﻞ ﺧﺪﻣﺎت
"اﻟﻮاﺗﺲ أب"، و"اﻟﻔﺎﻳﺒﺮ" ﺧﻼل اﻻﻣﺘﺤﺎﻧﺎت.
اﻟﻤﻔﺎﺟﺄة ﻛﺎﻧﺖ ھﺬا اﻟﻌﺎم ﺗﺰاﻳﺪ اﻹﺷﺎﻋﺎت ﻋﻦ ﺗﺴﺮﻳﺐ أﺳﺌﻠﺔ اﻟﺘﻮﺟﯿﮫﻲ، واﺿﻄﺮت وزارة اﻟﺘﺮﺑﯿﺔ ﺑﻌﺪ اﻹﻧﻜﺎر إﻟﻰ
اﻻﻋﺘﺮاف ﺑﺤﺪوث ﺗﺴﺮﻳﺐ ﺑﻌﺾ اﻟﻤﺒﺎﺣﺚ وﺗﺤﻮﻳﻞ اﻟﻤﺘﮫﻤﯿﻦ ﻟﻼدﻋﺎء اﻟﻌﺎم.
ھﺬا اﻟﺘﻄﻮر اﻟﺴﯿﺊ ﻓﻲ اﻣﺘﺤﺎن اﻟﺘﻮﺟﯿﮫﻲ ﻳﺒﺪو أﻧﻪ ﻛﺎن ﻏﺎﺋﺒﺎً ﻋﻦ وزﻳﺮ اﻟﺘﺮﺑﯿﺔ ﻋﻨﺪ إﻋﻼﻧﻪ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ، ﻓﻘﺪ رﻛﺰ ﻋﻠﻰ
ﻣﺼﺪاﻗﯿﺔ وﻋﺪاﻟﺔ اﻣﺘﺤﺎن اﻟﺘﻮﺟﯿﮫﻲ، وﻳﻨﺘﺎﺑﻨﻲ ﺳﺆال: أﻳﻦ اﻟﻤﺼﺪاﻗﯿﺔ واﻟﻌﺪاﻟﺔ ﺑﻌﺪ اﻗﺘﺤﺎم ﻣﺪارس، وﺗﮫﺪﻳﺪ
ﻣﻌﻠﻤﯿﻦ، واﻟﻐﺶ اﻟﻌﻠﻨﻲ، وﺗﺴﺮﻳﺐ اﻷﺳﺌﻠﺔ؟!.
ھﻞ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻄﺎﻟﺐ أو ﻃﺎﻟﺒﺔ ﺣﺼﺪ ﻣﻌﺪل 85 % ﺑﺘﻌﺒﻪ وﺟﺪه أن ﻳﺮﺗﺎح، وھﻮ ﻳﻌﻠﻢ أن ﻃﻼﺑﺎً آﺧﺮﻳﻦ ﺣﺼﻠﻮا ﻋﻠﻰ
ﻣﻌﺪﻻت ﻓﻮق
90 % وأﻛﺜﺮ، ﺑﺎﻟﻐﺶ، وﺑﺎﻃﻼﻋﮫﻢ ﻋﻠﻰ اﻷﺳﺌﻠﺔ ﻗﺒﻞ اﻻﻣﺘﺤﺎن، وھﻮ رﺑﻤﺎ ﻟﻦ ﻳﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﻘﻌﺪ ﻓﻲ اﻟﺠﺎﻣﻌﺔ
ﻋﻠﻰ أﺳﺲ اﻟﺘﻨﺎﻓﺴﯿﺔ، واﻵﺧﺮ ﺳﯿﺪﺧﻞ ﺑﺎﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﻣﻌﺰزاً ﻣﻜﺮﻣﺎً!.
آن اﻷوان ﻟﻨﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ "ﻣﺎرﻛﺔ" اﻣﺘﺤﺎن اﻟﺘﻮﺟﯿﮫﻲ، وﻧﻌﯿﺪ اﻟﻘﻮل ﺑﺄن اﻣﺘﺤﺎﻧﺎت اﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ أﺻﺒﺤﺖ ﻣﻦ ﻣﺨﻠﻔﺎت
اﻟﻤﺎﺿﻲ، وھﻲ ﺗﻌﯿﺪ إﻧﺘﺎج ﻣﻨﻈﻮﻣﺔ اﻟﺘﻌﻠﯿﻢ اﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺸﺠﻊ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻤﯿﺔ اﻟﻌﻘﻞ واﻹﺑﺪاع واﻟﺒﺤﺚ اﻟﻌﻠﻤﻲ، ﺑﻞ
اﻟﺘﻠﻘﯿﻦ واﻟﺤﻔﻆ، واﻷھﻢ أﻧﮫﺎ ﻻ ﺗﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻣﮫﺎرات اﻟﻄﻠﺒﺔ وﻣﯿﻮﻟﮫﻢ ورﻏﺒﺎﺗﮫﻢ، واﻟﻜﺎرﺛﺔ اﻷﻛﺒﺮ أن ﻣﻌﺪﻻﺗﮫﻢ ھﻲ
اﻷﺳﺎس ﻟﺪراﺳﺘﮫﻢ اﻟﺠﺎﻣﻌﯿﺔ، ﻓﻘﺪ ﻳﺤﺼﻞ ﻃﺎﻟﺐ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺪل 80 % وﻟﻜﻨﻪ ﻣﺒﺪع ﺑﺎﻟﺮﺳﻢ اﻟﻤﻌﻤﺎري، ورﺑﻤﺎ ﻳﺘﻔﻮق
أﻟﻒ ﻣﺮة ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻟﺐ ﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ 97 % وﻳﺴﻤﺢ ﻟﻪ ﺑﺪراﺳﺔ اﻟﻌﻤﺎرة ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻛﺎن ﻻ ﻳﻤﻠﻚ اﻟﻤﮫﺎرات اﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ،
وھﺬا ﻳﻨﻄﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ اﻟﺘﺨﺼﺼﺎت واﻟﻤﮫﻦ، وﺣﺘﻰ اﻟﺘﺪرﻳﺲ اﻟﺬي ﻧﻌﻄﯿﻪ أﻗﻞ اﻟﻤﻌﺪﻻت ﻟﻠﻘﺒﻮل، ھﻮ ﻣﮫﺎرة ﻗﺪ ﻻ
ﻳﺠﯿﺪھﺎ أﻛﺜﺮﻳﺔ اﻟﻤﻌﻠﻤﯿﻦ اﻟﺬﻳﻦ أﺻﺒﺤﻮا ﻣﻌﻠﻤﯿﻦ ﻷن ﻣﻌﺪﻻﺗﮫﻢ ﻓﻲ اﻟﺘﻮﺟﯿﮫﻲ ﺳﻤﺤﺖ ﻟﮫﻢ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﻘﻂ!.
ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﺘﻐﯿﺮ ﻧﻈﺎﻣﻨﺎ اﻟﺘﻌﻠﯿﻤﻲ، ﻓﺈن ﻣﺨﺮﺟﺎت اﻟﺘﻌﻠﯿﻢ ﻟﺴﻮق اﻟﻌﻤﻞ ﺳﺘﻈﻞ ﻛﺎرﺛﯿﺔ وﻣﻘﻠﻘﺔ، ﻓﻐﺎﻟﺒﯿﺔ اﻟﺨﺮﻳﺠﯿﻦ ﻣﻦ
اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت ﻳﺤﻤﻠﻮن ﺷﮫﺎدات أو ﻣﺎ ﻳﻄﻠﻘﻮن ﻋﻠﯿﮫﺎ "اﻟﻜﺮﺗﻮﻧﺔ"، ﻏﯿﺮ أﻧﮫﻢ ﻻ ﻳﺘﻘﻨﻮن ﻣﺎ ﺗﻌﻠﻤﻮه، وﻟﻢ ﺗﻀﻒ ﻟﮫﻢ
اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت ﻣﺎ ﻳﺪﺧﻠﮫﻢ ﻟﻌﺒﺔ اﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﻟﺴﻮق اﻟﻌﻤﻞ، وﺣﺘﻰ ﻻ أﺑﺘﻌﺪ، ﻓﺈﻧﻲ أﺳﺄل ﻛﻢ ﻋﺪد ﺧﺮﻳﺠﻲ اﻟﺼﺤﺎﻓﺔ
واﻹﻋﻼم ﻣﻨﺬ ﻋﺎم 1980 ﺣﺘﻰ اﻵن ﻣﻦ ﻛﻞ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت، وﻛﻢ ﻓﻌﻠﯿﺎً ﻋﺪد اﻹﻋﻼﻣﯿﯿﻦ اﻟﻤﺤﺘﺮﻓﯿﻦ اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺸﺎر ﻟﮫﻢ
ﺑﺎﻟﺒﻨﺎن؟!.
اﻷزﻣﺔ ﺗﺰداد ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪ ﻳﻮم، ﻓﻌﺪد ﻃﻼب اﻟﺘﻮﺟﯿﮫﻲ ﺑﺤﺪود 100 أﻟﻒ، وﻣﻘﺎﻋﺪ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت أﻗﻞ ﺑﻜﺜﯿﺮ، وﺣﺎﺟﺔ ﺳﻮق
اﻟﻌﻤﻞ ﺗﻜﺎد ﻻ ﺗﺬﻛﺮ، ﺧﺎﺻﺔ أن اﻷﻏﻠﺒﯿﺔ ﺗﺬھﺐ ﻟﺘﺨﺼﺼﺎت ﻣﺘﺨﻤﺔ، واﻷدھﻰ اﻵن وﺟﻮد أﻛﺜﺮ ﻣﻦ 13 أﻟﻔﺎ ﺣﺼﻠﻮا
ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺪل أﻛﺜﺮ ﻣﻦ 90 %، وﺣﻮاﻟﻰ 4 آﻻف ﻣﻌﺪﻻﺗهم ﻓﻮق 95 %، وھﺬا ﻳﻌﻨﻲ أن ﻣﻦ ﺳﯿﻘﺒﻞ ﺑﺎﻟﻄﺐ ﻳﺠﺐ أن
ﻳﻜﻮن ﻣﻌﺪﻟﻪ
99 %، واﻟﮫﻨﺪﺳﺔ ﻓﻮق 97 %، وﻻ ﺑﻮاﻛﻲ ﻷھﺎﻟﻲ اﻟﻄﻠﺒﺔ اﻟﺬي ﺳﯿﻀﻄﺮون ﻟﺘﺴﺠﯿﻞ أﺑﻨﺎﺋﮫﻢ ﻋﻠﻰ ﻧﻈﺎم اﻟﺘﻌﻠﯿهم اﻟﻤﻮازي
وﺑﺄﻗﺴﺎط ﻣﺎﻟﯿﺔ أﻋﻠﻰ ﺣﺘﻰ ﻳﻀﻤﻨﻮا ﻣﻘﺎﻋﺪ ﻟهم.
أﻋﺠﺒﺘﻨﻲ ﺣﻠﻘﺔ ﺧﻮاﻃﺮ ﻋﻦ اﻟﻤﮫﻦ ﻓﻲ ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﯿﺎ، ﻓـ"اﻟﺴﻤﻜﺮي" أو ﻣﺼﻠّﺢ اﻷدوات اﻟﺼﺤﯿﺔ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻣﮫﻨﺪﺳﺎً ودﺧﻠﻪ
ﻳﺰﻳﺪ ﻋﻠﻰ دﺧﻞ اﻟﻄﺒﯿﺐ واﻟﻤهندس، وﺳﺎﺋﻖ اﻟﺘﺎﻛﺴﻲ ﻳﺨﻀﻊ ﻟﺪراﺳﺔ ﺗﺰﻳﺪ ﻋﻠﻰ أرﺑﻊ ﺳﻨﻮات، وھﻮ ﻣﺼﺪر ﻓﺨﺮ
ﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻪ ﻷﻧﻪ ﻳﻘﻮد اﻟﺘﺎﻛﺴﻲ اﻷﺳﻮد، ﺑﻤﺎ ﻳﺤﻤﻞ ﻣﻦ دﻻﻻت ﻋﻠﻰ ﺛﻘﺎﻓﺘﻪ وﺳﻌﺔ اﻃﻼﻋﻪ.
وﺧﻼﺻﺔ اﻟﻘﻮل؛ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻧﺘﺤﺮك اﻵن ﻟﺘﻌﺪﻳﻞ ﻛﻞ ﻣﻨﻈﻮﻣﺔ اﻟﺘﻌﻠﯿﻢ، ﻓﻨﺤﻦ ﻧﺪﻣﺮ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﺑﻠﺪﻧﺎ وأﺟﯿﺎﻟﻨﺎ اﻟﻘﺎدﻣﺔ!.
 
شريط الأخبار الأردن على موعد مع الانقلاب الشتوي الأحد المقبل الأردن على موعد مع الانقلاب الشتوي - تفاصيل وزير المالية: النظر في رفع الرواتب خلال موازنة 2027 صوت الأردن عمر العبداللات يمثل الأردن في ختام بطولة كأس العرب 2025 "شركة التجمعات الاستثمارية" لغز الاقالة سيعيد الشركة للمربع الأول مبادرة "هَدبتلّي" تصنع الفرح في الشارع الأردني وبين الجمهور والنوايسة: الشماغ رمز أصيل للهوية الوطنية يعكس لباسه معاني الشموخ خطط واجراءات حكومية قادمة من رئاسة الوزراء مستثمر أردني يقع فريسة عملية تهريب اموال يقودها رئيس وزراء لبناني أسبق العربية للتأمين: انتهاء عقد المدير العام حدادين وشكرا لجهوده ونتمنى له التقدم نية شبه رسمية سورية لانشاء معبر حدودي مع الأردن رئيسة وزراء إيطاليا تبيع هدايا الزعماء وتثير جدلا بالمنصات التعليم العالي تخصص 2632 منحة جزئية وقرض لأبناء المعلمين في ذكرى تأسيسها الأربعين ... وقفة وفاء وتكريم شركة الجسر العربي البحر بيتكلم عربي نقل بث مباراة النشامى والمغرب في عدة مراكز شبابية .. تفاصيل حزبان في الأردن يحملان مفردة”الإسلامي”.. هل نصحت القيادات بـ”تغيير الإسم”؟ أول تعليق من يزن النعيمات بعد خضوعه لعمل جراحي في قطر طالبه بـ"التواضع أكثر".. جدل حول تصريح حارس يزيد أبو ليلى عن سالم الدوسري مقتل عالم نووي في معهد ماساتشوستس الأميركي للتكنولوجيا إصابة بالغة بتدهور وانقلاب صهريج نفط على الطريق الصحراوي الفيدرالي الأمريكي يحذر من تداعيات خفض الفائدة.. مخاوف من موجة تضخمية ثانية