2025-06-29 - الأحد
من نحن
اتصل بنا
أرسل لنا
Toggle navigation
تقرير هام عن وضع السكرتيرات في الأردن
هل قانون منع حبس المدين يشمل قضايا القروض البنكية؟... خبير يجيب
"نشارة خشب وظروف صحية بالغة السوء".. ضبط طن معسل مغشوش
امتحان اللغة العربية للثانوية العامة.. سؤال تضمن المحتلين من المقصود
مسؤول أميركي: إسرائيل تواجه خطر نفاد صواريخها الاعتراضية
عطية يسأل الحكومة: كم قضية أحيلت من مكافحة الفساد إلى القضاء؟
حساب مزيف ينتحل هوية رئيس الوزراء السابق بشر الخصاونة على فيسبوك
المتهم بإحراق الطيار الأردني معاذ الكساسبة غير نادم خلال محاكمته
من مطار عمّان إلى قصر الحسينية… مشهد لا يليق باسم شارع يحمل اسم رمز الدولة! أين أنت يا معالي الوزير؟
تقرير هام عن وضع السكرتيرات في الأردن
هل قانون منع حبس المدين يشمل قضايا القروض البنكية؟... خبير يجيب
"نشارة خشب وظروف صحية بالغة السوء".. ضبط طن معسل مغشوش
امتحان اللغة العربية للثانوية العامة.. سؤال تضمن المحتلين من المقصود
مسؤول أميركي: إسرائيل تواجه خطر نفاد صواريخها الاعتراضية
عطية يسأل الحكومة: كم قضية أحيلت من مكافحة الفساد إلى القضاء؟
حساب مزيف ينتحل هوية رئيس الوزراء السابق بشر الخصاونة على فيسبوك
المتهم بإحراق الطيار الأردني معاذ الكساسبة غير نادم خلال محاكمته
من مطار عمّان إلى قصر الحسينية… مشهد لا يليق باسم شارع يحمل اسم رمز الدولة! أين أنت يا معالي الوزير؟
تقرير هام عن وضع السكرتيرات في الأردن
Weather Data Source:
sharpweather.com/weather_amman/30_days/
الرئيسية
أردنيات
اقتصاد
خبر وصورة
عربي دولي
مقالات مختارة
رياضة
منوعات
وفيات
الرئيسية
/
مقالات مختارة
حين يراق الدم في الجامعات الأردنية!
الإثنين-2012-07-16 | 10:30 am
أخبار البلد -
ﻋﺸﺖ ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟﯿﺮﻣﻮك ﺧﻤﺲ ﺳﻨﻮات ﺑﯿﻦ أﻋﻮام 1979 وﺣﺘﻰ 1984، وﻟﻢ أﺳﻤﻊ أو أﺷﮭﺪ ﻣﺸﺎﺟﺮة واﺣﺪة ﻓﻲ ﺣﺮﻣﮭﺎ اﻟﺠﺎﻣﻌﻲ أو ﻋﻠﻰ أﺑﻮاﺑﮭﺎ، وﻃﻮال ھﺬه اﻟﻤﺪة ﻋﺮﻓﺖ أﺻﺪﻗﺎء ﻛﺜﺮ، وﻟﻢ أﺗﺬﻛﺮ ﯾﻮﻣًﺎ أﻧﻨﻲ ﺳﺄﻟﺖ أي ﻣﻨﮭﻢ ﻋﻦ ﺑﻠﺪﺗﮫ أو ﻣﻮﻃﻨﮫ اﻷﺻﻠﻲ، وﻟﻢ ﯾﺴﺄﻟﻨﻲ أﺣﺪ ﻛﺬﻟﻚ، ﻛﻨﺎ ﻧﻌﺮف ﻣﺎذا ﯾﺪرﺳﻮن واﻧﺘﻤﺎءاﺗﮭﻢ اﻟﺴﯿﺎﺳﯿﺔ ودورھﻢ اﻟﻄﻼﺑﻲ، ﻓﻠﻢ ﯾﻌﺮف اﻟﺰﻣﯿﻞ اﻟﻜﺎﺗﺐ اﻟﺼﺤﻔﻲ أﺣﻤﺪ أﺑﻮﺧﻠﯿﻞ ﯾﻮﻣًﺎ ﺑﺄﻧﮫ رﻣﺜﺎوﯾًﺎ، ﺑﻞ ﻛﺎن ﻗﺎﺋﺪًا ﻃﻼﺑﯿًﺎ ﯾﻨﺘﻤﻲ ﻟﻠﺸﯿﻮﻋﯿﯿﻦ واﻟﯿﺴﺎر.
وھﻜﺬا ﻛﺎﻧﺖ اﻟﻌﻼﻗﺎت داﺧﻞ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت ﺗﺘﺄﺳﺲ وﺗﻨﻤﻮ، ﻓﻌﺪا ﻋﻦ اﻟﻤﺴﺎر اﻷﻛﺎدﯾﻤﻲ، ﻛﺎن اﻟﺼﺮاع اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ واﻟﻔﻜﺮي اﻟﻤﺮﺗﺒﻂ ﺑﻘﻀﺎﯾﺎ اﻷردن واﻟﺤﺮﯾﺎت، وﻣﻘﺎوﻣﺔ اﻷﺣﻜﺎم اﻟﻌﺮﻓﯿﺔ، واﻟﻌﻤﻞ ﻟﺘﻌﺰﯾﺰ اﻟﺪﯾﻤﻘﺮاﻃﯿﺔ واﻟﻌﺪاﻟﺔ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﯿﺔ ھﻮ اﻟﺬي ﯾﺴﻮد وھﻮ اﻟﺬي ﯾﻌﻠﻮ.
رﻏﻢ ﺿﺮاوة ھﺬا اﻟﺼﺮاع اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ ﺑﯿﻦ اﻷﻓﻜﺎر واﻻﺗﺠﺎھﺎت، ﻟﻢ ُﺗﺮﻓﻊ ﻋﺼًﺎ ﺑﯿﻦ اﻟﻄﻼب اﻟﻤﺘﺼﺎرﻋﯿﻦ
ﺳﯿﺎﺳﯿًﺎ، وﻟﻢ ُﯾﺸﺘﻢ أﺣﺪ، أو ُﯾﻘﺬف ﺣﺠﺮًا ﻓﻲ أي اﺗﺠﺎه ﻛﺎن.
ﻣﻨﺬ أن ﻗﺮرت اﻟﺪوﻟﺔ اﻷردﻧﯿﺔ وأﺟﮭﺰﺗﮭﺎ اﻷﻣﻨﯿﺔ ﺿﺮب اﻟﻌﻤﻞ اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ اﻟﻄﻼﺑﻲ ﻓﻲ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت، ﺑﺪءًا ﻣﻦ
اﻟﺠﺎﻣﻌﺔ اﻷردﻧﯿﺔ ﻓﻲ أواﺧﺮ اﻟﺴﺒﻌﯿﻨﯿﺎت، وﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟﯿﺮﻣﻮك ﺑﻌﺪ اﻗﺘﺤﺎﻣﮭﺎ ﺑﻘﻮات اﻟﺒﺎدﯾﺔ واﻷﻣﻦ ﻣﻨﺘﺼﻒ
اﻟﺜﻤﺎﻧﯿﻨﯿﺎت واﻻﻧﮭﯿﺎر ﯾﺘﻮاﺻﻞ، وﯾﺄﺗﻲ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺷﻲء.
ﻗﺒﻞ ﻋﻮدة اﻟﺤﯿﺎة اﻟﺪﯾﻤﻘﺮاﻃﯿﺔ ﻋﺎم 1989 ﻛﺎﻧﺖ اﻟﺴﯿﺎﺳﺎت اﻷﻣﻨﯿﺔ ﺗﺠﮭﺰ ﻋﻠﻰ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت، وﺑﻌﺪ اﻟﺮﻋﺎﯾﺔ
واﻟﺪﻻل اﻟﺬي ﺣﻈﯿﺖ ﺑﮫ ﺣﺮﻛﺔ 'اﻻﺧﻮان اﻟﻤﺴﻠﻤﯿﻦ' ﻓﻲ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت ﻃﻮال ﻋﻘﺪﯾﻦ ﻟﺘﻮﻇﯿﻔﮭﻢ ﻓﻲ اﻟﻤﻌﺮﻛﺔ
ﺿﺪ اﻟﯿﺴﺎرﯾﯿﻦ واﻟﻘﻮﻣﯿﯿﻦ وﺣﺮﻛﺔ ﻓﺘﺢ، ﺑﺪأت اﻟﻌﻘﻠﯿﺔ اﻷﻣﻨﯿﺔ ﺗﺼﻨﻊ ﻣﻌﺮﻛﺔ أﺧﺮى، ﻗﻄﺒﺎھﺎ اﻟﺤﺮﻛﺔ
اﻟﻄﻼﺑﯿﺔ اﻹﺳﻼﻣﯿﺔ ﻓﻲ ﻣﻮاﺟﮭﺔ ﺗﺠﻤﻌﺎت ﻋﺸﺎﺋﺮﯾﺔ ﺗﺤﺖ ﻣﺴﻤﯿﺎت ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ، ﺗﺎرة 'وﻃﻦ'، وأﺣﯿﺎﻧًﺎ ﺑﺄﺳﻤﺎء
أﺧﺮى، وﻏﺎﻟﺒﯿﺘﮭﻢ ﯾﺠﺮي ﺗﺤﺸﯿﺪھﻢ ﻓﻲ ﻣﺨﺘﺒﺮات اﻟﺪواﺋﺮ اﻷﻣﻨﯿﺔ داﺧﻞ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت وأﻋﻨﻲ ﻋﻤﺎدات
'ﺷﺆون اﻟﻄﻠﺒﺔ' أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﺸﺮﯾﻦ ﻋﺎﻣًﺎ ﻣﺮت ﻋﻠﻰ ھﺬه اﻟﻠﻌﺒﺔ، وﻗﯿﺎدات اﻟﺪوﻟﺔ اﻷردﻧﯿﺔ ﺗﺘﻔﺮج ﻋﻠﻰ ﺗﮭﺸﯿﻢ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت واﻟﻤﻮت اﻟﺒﻄﻲء ﻟﮭﺎ، ورﻏﻢ ﻛﻞ اﻟﺘﺤﺬﯾﺮات ﻣﻦ أﻃﺮاف ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻇﻠﻮا ﯾﺼﻤﻮن آذاﻧﮭﻢ وﻻ ﯾﺴﻤﻌﻮن وﻻ ﺣﺘﻰ ﯾﺮون.
اﻟﻨﺘﯿﺠﺔ ﺧﻼل اﻟﻌﻘﺪ اﻟﻤﺎﺿﻲ ﻋﻠﻰ وﺟﮫ اﻟﺘﺤﺪﯾﺪ أن اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت وﺻﻤﺖ ﺑﺄﻧﮭﺎ أﻣﺎﻛﻦ ﻟـ'اﻟﺰﻋﺮﻧﺔ'، واﻟﺒﻠﻄﺠﺔ، وﺗﺮﺳﯿﺦ اﻟﻮﻻءات اﻟﻔﺮﻋﯿﺔ، وﺿﺮب ﻗﯿﻢ اﻟﻤﻮاﻃﻨﺔ، وﺻﺎﺣﺐ ذﻟﻚ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﺗﺮاﺟﻊ اﻟﻌﻤﻠﯿﺔ اﻷﻛﺎدﯾﻤﯿﺔ، وﻟﻸﺳﻒ ﻣﺴﺨﺖ ﺻﻮرة دﻛﺎﺗﺮة اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت ﺑﻌﺪ أن أﺗﺨﻤﻮھﺎ ﺑﺎﻟﻤﺤﺴﻮﺑﯿﺔ، وأﺻﺒﺢ ﺑﻌﺾ اﻷﺳﺎﺗﺬة اﻷﻛﺜﺮ ﻇﻼﻣﯿﺔ ﻣﻦ اﻟﻄﻠﺒﺔ.
ﺑﻌﺪ ﺣﻈﺮ وﻣﺤﺎﺻﺮة اﻟﻌﻤﻞ اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ ﻓﻲ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت ﺗﻔﺸﺖ اﻷﻣﯿﺔ اﻷﻛﺎدﯾﻤﯿﺔ واﻟﻤﺠﺘﻤﻌﯿﺔ، وﻟﻢ ﯾﻌﺪ اﻟﻄﻼب
ﯾﺸﻌﺮون ﺑﺎﻧﺘﻤﺎءاﺗﮭﻢ ﻟﮭﺬه اﻟﻤﻨﺎرات اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ، ﺑﻞ أﺻﺒﺤﺖ ﻋﺒﺌًﺎ ﻋﻠﯿﮭﻢ، ﻻ ﯾﻌﯿﺸﻮن ﻣﺘﻌﺔ أﯾﺎﻣﮭﺎ، وﯾﻨﺘﻈﺮون ﺑﻔﺎرغ اﻟﺼﺒﺮ اﻟﯿﻮم اﻟﺬي ﯾﺤﻤﻠﻮن 'ﻛﺮﺗﻮﻧﺘﮭﺎ' أي ﺷﮭﺎدﺗﮭﺎ، وﯾﻨﺘﻘﻠﻮن ﻟﻠﺸﺎرع ﺣﺎﻣﻠﯿﻦ أﻣﺮاﺿًﺎ اﺳﺘﻮﻃﻨﺖ ﻣﻌﮭﻢ ﺧﻼل دراﺳﺘﮭﻢ اﻟﺠﺎﻣﻌﯿﺔ.
ﻟﻢ ﯾﻌﺪ ﺷﯿﺌًﺎ ﻣﺤﺮﻣًﺎ ﻓﻲ 'ﺣﺮم' اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت، ﻓﺎﻷﺳﻠﺤﺔ ﺗﺴﻠﻠﺖ، واﻟﻤﻮﻟﻮﺗﻮف أﺻﺒﺢ أﻣﺮًا واﻗﻌًﺎ، أﻣﺎ اﻷﺳﻠﺤﺔ
اﻟﺒﯿﻀﺎء ﻓﺤﺪث ﻋﻨﮭﺎ وﻻ ﺣﺮج، وﺑﻌﺪ ﻛﻞ ﻏﺰوة ﻋﺸﺎﺋﺮﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت ﺗﺘﺨﺬ اﻟﻘﺮارات اﻟﺤﺎﺳﻤﺔ وﺗﻌﻘﺪ
اﻟﻤﺆﺗﻤﺮات ﻟﺘﺸﺨﯿﺺ أزﻣﺔ ﺗﻨﺎﻣﻲ اﻟﻌﻨﻒ اﻟﺠﺎﻣﻌﻲ، وﺑﻌﺪ أﯾﺎم ﻣﻦ ھﺪوء اﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﯾﺘﺴﻠﻞ اﻟﻨﻮاب واﻟﻮﺟﮭﺎء ﻟﻠﻀﻐﻂ ﻹﻟﻐﺎء اﻟﻌﻘﻮﺑﺎت ﺑﺤﻖ ﻣﻦ اﻋﺘﺪى وﻣﻦ أﺣﺮق ﻣﻦ اﻟﻄﻠﺒﺔ!.
ﺑﻠﻄﺠﺔ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت اﻧﻌﻜﺎس ﻟﻠﺒﻠﻄﺠﺔ ﻓﻲ اﻟﺸﺎرع واﻟﺘﻲ ﺗﺮﻋﺎھﺎ اﻟﺪوﻟﺔ أو ﺗﻐﺾ اﻟﻨﻈﺮ ﻋﻨﮭﺎ، وﺑﺎﺧﺘﺼﺎر ﻟﻦ ﺗﻨﺘﮭﻲ، وﻟﻦ ﺗﺘﻮﻗﻒ، وﻟﻦ ُﺗﺤﻞ، ﻣﺎ ﻟﻢ ُﯾﺤﺎﺳﺐ ﻣﻦ َﯾ ِﺼﻠﻮن اﻟﻠﯿﻞ ﺑﺎﻟﻨﮭﺎر ﻟﻀﺮب ﻗﯿﻢ اﻟﻤﻮاﻃﻨﺔ واﻟﻌﺪاﻟﺔ، وﺗﻌﻤﯿﻖ اﻟﻌﺼﺒﯿﺎت، واﻟﺘﺠﺎوز ﻋﻠﻰ ﺳﯿﺎدة اﻟﻘﺎﻧﻮن، وﺗﻌﮭﯿﺮ اﻟﻌﻤﻞ اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ.
ﯾﺮاق ﻛﻞ ھﺬا اﻟﺪم اﻟﯿﻮم ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻣﺆﺗﺔ، وﻣﻦ ﻗﺒﻞ وﻓﻲ اﻟﻜﺜﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت، وﻣﺎ زاﻟﺖ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ وأﻋﻮاﻧﮭﺎ ﺗﺘﺸﺒﺚ ﺑﻘﺎﻧﻮن اﻟﺼﻮت اﻟﻮاﺣﺪ، وﺗﻨﻈﺮ ﻟﮫ، وﺗﺪاﻓﻊ ﻋﻨﮫ دﻓﺎﻋًﺎ ﻣﺴﺘﻤﯿﺘًﺎ، وھﻮ ﻋﻠﺔ ھﺬا اﻟﺘﻔﺘﯿﺖ اﻟﻤﺠﺘﻤﻌﻲ، ﻓﻤﺘﻰ ﺗﻔﯿﻖ اﻟﺪوﻟﺔ ﻣﻦ ﺳﺒﺎﺗﮭﺎ، وﺗﻌﺮف أن ﻣﺎ ﯾﺤﺪث ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻣﺆﺗﺔ ﺗﺼﻨﻌﮫ ﺑﯿﺪﯾﮭﺎ، وﺑﺪ ًﻻ ﻣﻦ اﻟﻨﻮاح ﻓﻠﺘﺘﺮﻛﻨﺎ ﻣﻦ وﺻﺎﯾﺘﮭﺎ واﺧﺘﺒﺎراﺗﮭﺎ؟!
اقرأ أيضا
كارثة اسمها "التوجيهي" في الأردن
نضال منصور
الزواج النيابي الحكومي
نضال منصور
حين يراق الدم في الجامعات الأردنية!
نضال منصور
شريط الأخبار
إنجاز كبير دواء جديد يتمكن من شفاء السُكري بشكل كامل
طعن شاب بمشاجرة في الزرقاء
وفاة شاب إثر سقوطه من سطح منزل في طبربور
مدير الجمارك: لا دخول لمركبات تعرضت لغرق أو حوادث جسيمة
جمعية وكلاء السيارات ترحب بقرارات خفض الضرائب وتشيد بالإصلاحات في قطاع المركبات
بكاميرا مسيرة إسرائيلية بعد إسقاطها.."كتائب القسام" تنشر مشاهد اشتباكاتها مع قوات إسرائيلية (فيديو)
عناب: تغطية فوائد القروض تأكيد لحرص الحكومة على استدامة المنشآت السياحية
ترحيب واسع بالقرارات الحكومية المتعلقة بقطاع المركبات
رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق يشعل مواقع التواصل بتصريحاته عن مفاعل ديمونا النووي الإسرائيلي
إقرار نظام معدّل مجلس الأمن الغذائي برئاسة رئيس الوزراء
"الحرة" تمدد ساعات عملها اليوم بعد التخليص على 2100 مركبة
الحكومة توافق على تحمل كلف فوائد قروض المكاتب والفنادق السياحة
كل ما يجب معرفته عن مادة الكحول الميثيلي التي تسببت بوفاة 3 أشخاص في الزرقاء
الأمن العام يكشف لغز وفيات الزرقاء... ويؤكد أن الكحول الميثيلي هو السبب والتحقيق لا زال جاريًا
تخفيض إجمالي الضرائب على السيارات الهجينة في الأردن
توضيح بشأن القبول الموحد لطلبة التوجيهي
الحكومة تتفقد طريق الاستاد الدولي في الموقر
الخبير التربوي مصطفى العفوري يقدم قراءة معمقة حول امتحان الرياضيات الذي أبكى الأردنيين
الأمن العام : البحث الجنائي يلقي القبض على أربعة متورطين بسرقة إحدى الشركات في العاصمة والبحث جارٍ عن آخرين
هكذا سرقوا قاصة طلال أبو غزالة وبيان أمني تفصيلي قريباً