ويفسر الشناوي ذلك بأن "لغة التخاطب في هذا الجيل اختلفت تماماً عن الجيل السابق"، مشيرا إلى أن هناك مفردات "لم تعد تستخدم وأخرى لها دلالات أصبحت تستخدم بشكل عادي وطبيعي جداً".
وينوه إلى أن استخدام بعض الألفاظ التي قد توصف بالخادشة في العمل، "جزء من التعاطي اليومي وأقرب للواقعية"، مبيناً أن الأمر الذي يجعل اللفظ سلبيا "هو الدهشة من تقبله، ووقع هذه الألفاظ على المشاهد وتكرارها بات أقل حدة ودهشة بسبب كثرة تداولها".
من جهته، يعتبر المخرج الأردني بسام المصري ما يحدث الآن في الموسم الرمضاني "حملة إعلامية تناولتها القنوات بشكل مخطط له ومدروس منذ فترة ولم تأت بيوم أو يومين".