أخبار البلد
تغنت الصحف الأردنية الصادرة اليوم الأربعاء بالإنجاز التاريخي الذي حققه المنتخب الأردني ببلوغه الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم بكرة القدم لأول مرة بتاريخ الكرة الأردنية ، وذلك بعدما اشادت بالفوز الذي تحقق على عُمان "1-0".
وعنونت جريدة الدستور اليومية صفحتها بعنوان "منتخب النشامى يتخطى عُمان ويتأهل للمحلق الآسيوي".
وأضافت :"استغرق المنتخب الوطني (57) دقيقة قبل أن يحرز المهاجم احمد هايل هدف الفوز الثمين من رأسية بارعة وهو الهدف الذي حافظ عليه المنتخب الوطني حتى صافرة النهاية التي اطلقت الأهازيج الأردنية الفرحة بهذا الانجاز التاريخي وغير المسبوق منذ المشاركة الأولى للنشامى في تصفيات كأس العالم وتحديداً في تصفيات مونديال المكسيك (1986)."
وكتبت صحيفة الرأي عنوانا جاء فيه :" الأردن سفير عرب آسيا في ملحق المونديال" ، مضيفة:"لم تكن مهمة النشامى سهلة أمام منتخب دخل المباراة بفرصتي التعادل والفوز، وعلاوة على ذلك التصاعد الملحوظ في مؤشر الأداء في الآونة الآخيرة، ما جعل مجريات المباراة تشهد تقلبات مثيرة لتبدو أشبه بلعبة القطار الروسي، فهي تصعد بركابها إلى أعلى نقطة ثم تهوي بهم فجأة، ففي الوقت الذي كان النشامى يبحث عن التسجيل فإن مهاجمي عُمان هددوا مرمى الحارس -الفذ- عامر شفيع في أكثر من موقف، قبل أن يبرز - الحاسم- أحمد هايل بهدف الفوز الثمين، لتأخذ المباراة المنحى الأكثر خطورة، ضغط عُماني بحثاً عن التعادل، وهجوم مضاد من النشامى احتاج الى التركيز والدقة".
وتصدر صفحات صحيفة الغد عنوان :"النشامى يحلقون وينتزعون بطاقة الملحق"، وأشارت :" وكان منتخبنا قدم عرضا متوازنا عبر شوطي المباراة التي حضرها ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ورئيس اتحاد كرة القدم ونائب رئيس (فيفا) الأمير علي بن الحسين وعدد من الأمراء وجمهور كبير ضاقت به مدرجات استاد الملك عبدالله الثاني في القويسمة، وكان الأمير الحسين بن عبدالله الثاني يرافقه الأمير علي قد نزلا إلى أرض الملعب لتهنئة اللاعبين على هذا الإنجاز التاريخي وغير المسبوق للكرة الأردنية".
وعنونت جريدة العرب اليوم صفحتها بمانشيت :"منتخبنا يهزم عُمان ويجدد الآمال"، ووصفت بعض مجريات المباراة بالقول :" عانى منتخبنا من حمى البداية التي اثرت على طروحاته الفنية وتسببت في تكرار مشاهد التمريرات الخطأ في وسط الميدان رغم النزعة الهجومية التي ابداها النشامى مبكرا بحثا عن المنشود ما ساهم في ظهور مسحة من التسرع في التمرير بغية ايصال الكرات للمهاجم احمد هايل في المقدمة الذي قبع تحت رقابة الدفاعات العُمانية، واثر ذلك تأخر لاعبونا في الدخول الى الاجواء قبل ان يبدأوا رسم معالم الخطورة على المرمى العُماني الضيف الذي تبادل تشكيل الخطورة على مرمى شفيع كذلك".
وعنونت جريدة الدستور اليومية صفحتها بعنوان "منتخب النشامى يتخطى عُمان ويتأهل للمحلق الآسيوي".
وأضافت :"استغرق المنتخب الوطني (57) دقيقة قبل أن يحرز المهاجم احمد هايل هدف الفوز الثمين من رأسية بارعة وهو الهدف الذي حافظ عليه المنتخب الوطني حتى صافرة النهاية التي اطلقت الأهازيج الأردنية الفرحة بهذا الانجاز التاريخي وغير المسبوق منذ المشاركة الأولى للنشامى في تصفيات كأس العالم وتحديداً في تصفيات مونديال المكسيك (1986)."
وكتبت صحيفة الرأي عنوانا جاء فيه :" الأردن سفير عرب آسيا في ملحق المونديال" ، مضيفة:"لم تكن مهمة النشامى سهلة أمام منتخب دخل المباراة بفرصتي التعادل والفوز، وعلاوة على ذلك التصاعد الملحوظ في مؤشر الأداء في الآونة الآخيرة، ما جعل مجريات المباراة تشهد تقلبات مثيرة لتبدو أشبه بلعبة القطار الروسي، فهي تصعد بركابها إلى أعلى نقطة ثم تهوي بهم فجأة، ففي الوقت الذي كان النشامى يبحث عن التسجيل فإن مهاجمي عُمان هددوا مرمى الحارس -الفذ- عامر شفيع في أكثر من موقف، قبل أن يبرز - الحاسم- أحمد هايل بهدف الفوز الثمين، لتأخذ المباراة المنحى الأكثر خطورة، ضغط عُماني بحثاً عن التعادل، وهجوم مضاد من النشامى احتاج الى التركيز والدقة".
وتصدر صفحات صحيفة الغد عنوان :"النشامى يحلقون وينتزعون بطاقة الملحق"، وأشارت :" وكان منتخبنا قدم عرضا متوازنا عبر شوطي المباراة التي حضرها ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ورئيس اتحاد كرة القدم ونائب رئيس (فيفا) الأمير علي بن الحسين وعدد من الأمراء وجمهور كبير ضاقت به مدرجات استاد الملك عبدالله الثاني في القويسمة، وكان الأمير الحسين بن عبدالله الثاني يرافقه الأمير علي قد نزلا إلى أرض الملعب لتهنئة اللاعبين على هذا الإنجاز التاريخي وغير المسبوق للكرة الأردنية".
وعنونت جريدة العرب اليوم صفحتها بمانشيت :"منتخبنا يهزم عُمان ويجدد الآمال"، ووصفت بعض مجريات المباراة بالقول :" عانى منتخبنا من حمى البداية التي اثرت على طروحاته الفنية وتسببت في تكرار مشاهد التمريرات الخطأ في وسط الميدان رغم النزعة الهجومية التي ابداها النشامى مبكرا بحثا عن المنشود ما ساهم في ظهور مسحة من التسرع في التمرير بغية ايصال الكرات للمهاجم احمد هايل في المقدمة الذي قبع تحت رقابة الدفاعات العُمانية، واثر ذلك تأخر لاعبونا في الدخول الى الاجواء قبل ان يبدأوا رسم معالم الخطورة على المرمى العُماني الضيف الذي تبادل تشكيل الخطورة على مرمى شفيع كذلك".