نائب سابق من العقبة يتاجر بتبرعات الشعب الاردني للعراق والمركز التجاري العراقي يحجز على أمواله ... قصة واقعية بطعم الكبريت

نائب سابق من العقبة يتاجر بتبرعات الشعب الاردني للعراق والمركز التجاري العراقي يحجز على أمواله ... قصة واقعية بطعم الكبريت
أخبار البلد -  

 

أخبار البلد

هذه ليست قصة خيالية من بنات افكارنا وانما حقيقة وواقع من حيث شخوصها واحداثياتها ومشاهدها وتفاصيلها مدعمة بالوثائق الدامغة التي وردت الى موقع أخبار البلد ...بطل هذه القصة ليس مواطن عادي بل هو استاذ متمرس في الاحتيال والنصب وخبير في مجال الاستثمار أنه نائب سابق من العقبة لبس أكثر من ثوب ليغطي عورته وألآعيبه ... القصة بدأت عندما ادعى هذا المسثمر" نائب سابق" انه يريد فتح خطوط تجارية واستثمارية مع الحكومة العراقية من خلال اتفاقية وعقد على كل طرف من أطرافه الالتزام بما يوقع عليه فالحكومة العراقية تقوم بموجب هذا العقد على الالتزام بتوريد مادة الكبريت لهذا التاجر أو المستثمر أو النائب السابق مقابل أن يقوم سعادته بتوريد مواد غذائية للعراق بدلا من مادة الكبريت وبالفعل بدأت الحكومة العراقية بتوريد عدة صفقات من العراق حتى اكتشفت الحكومة ما لم يكن على البال أو في الحسبان فسعادته كان يورد مقابل الكبريت مواد غذائية لكنها ليس من حسابه الخاص وانما من تبرعات الأردنيين المجانية المقدمة كمنحة تضامنية للشعب العراقي حين ذاك . اذا الحكومة تورد الكبريت بملايين الدنانير وسعادته يخزنها بالمستودعات والمخازن والمقابل مواد غذائية مقدمة من الشعب الاردني وليس من جيب سعادة النائب"التاجر" وبالمقابل كان سعادته يبيع الكبريت المورد له للمصانع في الاردن وخارجه ويقبض الثمن ويضعه في حسابه حتى تم اكتشاف أمره في القضية التي تم تحويلها الى المحاكم الاردنية التي مازالت تنظر تفاصيلها حتى الآن بعد أن تم الحجز تحفظيا على أمواله وممتلكاته على خلفية هذه القضية حيث صدر حينها وبموجب كتاب صادر عن دائرة اجراء عمان موجه لمراقبة الشركات يقضي بالحجز على أربع من شركاته التي يمتلك حصصا بها .

 

ملاحظة : بطل هذه القصة يدعي النزاهة والوجاهة ومحاربة الفساد والله أكبر وليخسء الخاسئون .
 
شريط الأخبار هيئة الطيران المدني: لا تغيير على حركة الطيران بين عمّان وبيروت وزير الشباب الشديفات يلتقي الوزير الأسبق النابلسي البقاعي رئيسا لمجلس إدارة شركة مصفاة البترول الأردنية وزارة "الاقتصاد الرقمي" حائرة بين 079 و077: من الهناندة إلى السميرات! مقال محير يعيد ظهور الباشا حسين الحواتمة الى المشهد.. ما القصة البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 استقاله علاء البطاينة من مجلس أدارة البنك العربي طقس بارد نسبياً ليلاً وفي الصباح الباكر مع ظهور السحب المنخفضة في عطلة نهاية الأسبوع التعليم العالي: نتائج القبول الموحد نهاية الشهر الحالي الحكومة تطفي ديونا بقيمة 2.425 مليار دينار منذ بداية العام الملخص اليومي لحجم تداول الاسهم في بورصة عمان لجلسة اليوم الخميس ما قصة حركات بيع وشراء اسهم الاردنية لانتاج الادوية بين اعضاء مجلس الادارة ؟! الوزير خالد البكار.. "تقدم" نحو لقب "معالي" هل باع محمد المومني ميثاق من أجل لقب "معالي"؟! البنك الأردني الكويتي وجامعة عمان الأهلية يبحثان سبل تعزيز التعاون بينهما من مدير الضريبة الى شركات السجائر مستشفى الاستقلال يحتفل بيوم التغيير الحادي عشر برعاية مجلس اعتماد المؤسسات الصحية عثروا على رأسها في كيس أسود.. تفاصيل جديدة مثيرة عن جريمة طحن ملكة جمال سويسرا بالخلاط قرار الفيدرالي في اجتماع أيلول خفض الفائدة بعد 8 اجتماعات بالتثييت