الإمام الحسين عليه السلام وخط الخلافة الإلهي الإصلاحي المستنير

الإمام الحسين عليه السلام وخط الخلافة الإلهي الإصلاحي المستنير
أخبار البلد -  
الإمام الحسين عليه السلام وخط الخلافة الإلهي الإصلاحي المستنير
ثامر الشويلي - ان الإمام الحسين (عليه السلام) يمثل الصدق والحق والقسيم والمحك بين الخير والشر والجنة والنار وفي جميع تلك العوالم فهو المصلح والخليفة ونتاج وثمرة وخط الانبياء من ((نبينا أدم ابو البشر الى الرسالة الالهية المحمدية الخاتمة وقائدها ومؤسسها ومرسيها لجادة الصواب حبيبنا (محمد بن عبدالله ) عليه وعلى الانبياء واله أفضل الصلوات وأتم التسليم ))، فهو رجل الاصلاح الإلهي الممتد والمستنير الى يومنا هذا ومن ويمثله التمثيل الحقيقي الواقعي والممثل لخط الله في فترة غيبة الامام المهدي الموعود (عليه السلام ) ، ومن هنا ان المتتبع للمجتمعات البشرية بكل توجهاتها يجد ان عملية بناء المجتمع المتكامل لا يمكن ان تتم إلا من خلال مجموعة من العمليات الإصلاحية الرامية إلى تصحيح مسارهذه المجتمعات والحركة التكاملية الموجودة داخل اي مجتمع هي حركة ارادية حرة تختلف بمضمونها عن الحركة الحتمية للكون والتي حدد مسارها الله سبحانه وتعالى، من خلال بعث الانبياء والاولياء (عليهم السلام ) لتحديد هذا المسار ولذلك كان لابد من ايجاد عملية إصلاح مستمرة للمجتمعات التي بطبيعتها قد اكتسبت سمة التغيير المتجدد في مختلف الفترات الزمانية والظرفية التي مرت بها البشرية ، وهنا نجد ان ضرورة وحتمية وجود المصلح او المرشد للانحرافات البشرية في كل زمان وفترة ممكنة تمرعلى المصلحين أثناء قيامهم بعملية الاصلاح في كل المجتمعات ، لذلك فان الله تعالى لم يخلِ ارضه من حجة على هذه المجتمعات ، كما قال أمير المؤمنين عليه السلام: (لا يخلوا الارض من قائم بحجة الله اما ظاهر مشهور واما خائف مغمور لئلا تبطل حجج الله وبيناته). وهي مقاربة عقلية وفكرية لا يمكن الفرار منها كما نصت عليه بقية الأديان فنجد ان الانبياء منذ آدم (عليه السلام) قد اخذوا على عاتقهم حمل رسالة الاصلاح وحسب التسلسل الزمني والتاريخي لكل مرسل وحسب ظروف كل فترة إلى ظهور الرسالة الخاتمة وتولي القيادة لنبينا محمد بن عبدالله (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن بعده أمير المؤمنين (عليه السلام) والامام الحسن الزكي (عليه السلام) إلى الامام الحسين (عليه السلام) الذي شكل انطلاقة جديدة للحركة الاصلاحية من خلال دمائه الطاهرة لذلك نجد ان عملية الترابط الفكري والجوهري لمنظومة الثورة الحسينية على امتداد تاريخ الاصلاح الكوني هي التي أسست لعملية التطور الاصلاحي في ما بعد في زمن الائمة الاطهار بعد الامام الحسين (عليه السلام) فقد شكلت هذه الثورة قاعدة جماهرية عريضة حاولت التواصل مع معطيات ونتائج وابعاد الثورة وان الباحث الذي يحاول أن يستعرض حقيقة عملية الاصلاح الحسينية لا يمكن أن ياخذها بمنأى عن عملية الاصلاح الإلهية الكبرى التي بدأها آدم (عليه السلام) وحدد معالمها الدم الحسيني. فقط اكتسبت النهضة الحسينية قيمتها باعتبارها فعلا حضاريا يركز على استعادة القيم السماوية في قبال الانحراف الكبير الذي ساد في زمنه . ألا ان الامام الحسين عليه السلام وهو يدعو الى تحقيق العدل والانصاف في مهمة الاصلاحية فهو حقق قيمة النصرالالهي العادل الذي جسده في دولة أخر الزمان المرتقبة والمنتظرة وفق القيمة الحقيقية للانتظارهوالدفع لتحفيز الامة للتحضر للمستقبل وفق الشروط الالهية، باعتبار ان الامام المهدي عليه السلام شخصية حقيقية وجدت في التاريخ الاسلامي وما تزال، وهذا هو مكمن قوة ثورة الامام الحسين في مستقبل الدهر والتي يجسدها ((الامام المهدي عليه السلام)) المذخور في اخر الزمان والذي باعتباره سيكون شاهدا حيا على حركة التاريخ ليكشف لنا كل الاخفاقات التي عاصرها وليبين لنا حقيقة الحاجة للتغيير.فهو الذي يجني الثمار النهائية لثورة الحسين ونهضته من تحقيق الأهداف الإلهية في ظل إقامة الدولة الإسلامية العالمية الإلهية ، فالإمام الحسين (عليه السلام) بتضحيته أرسى القواعد الأساسية لدولة العدل الإلهية وشيد بنائها النظري والمعنوي في أذهان الناس وقلوبهم ويبقى التكميل والتجديد والتشييد الخارجي للبناء والذي يمثل التطبيق للقانون الإلهي الذي ينص عليه قواه تعالى : (ونريد ان نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين)
يبقى تشييده على بقية الله في أرضه (عليه السلام).
وقد تصدى الشارع المقدس وفي مناسبات عديدة وبصور مختلفة لإبراز ذلك المعنى وبيان الارتباط الوثيق بين الثورة الحسينية والدولة المهدوية ودولتها العالمية , وكأن الثورة الحسينية تمثل الحركة التمهيدية والأسس الرئيسية الثابتة للثورة المهدوية أي ان غايتها وهدفها هو الثورة المهدوية أقيمت وانطلقت من اجل تحقيق أهداف الثورة الحسينية أي ان غايتها وهدفها هو الثورة الحسينية وأهدافها الإلهية. ففي الارتباط الالهي المقدس تحدد مبدأ إطاعة أُولي الأمر واجب في زمن غيبة الإمام المهدي الموعود (عليه السلام) سواء قبلوا بمن عينه أو لم يقبلوا ولهذا فإن الإمام المهدي( عليه السلام) قد عـين أربعة نواب بعد تسلمه الإمامة من أبيه الحسن العسكري( عليه السلام) سنة 260 هـ الى 334 هـ واطلعت على تلك الفترة (الغيبة الصغرى) التي امتدت حوالي 74 سنة وهؤلاء النواب هم عثمان بن سعيد وإبنه محمد بن عثمان بن سعيد والحسين بن روح وأخيراً علي بن محمد السمري .
وبعد إنتهاء الغيبة الصغرى أبتدأت الغيبة الكبرى واستمرت الى عصرنا هذا فإنتهت نيابة السفراء الأربعة وانتقلت الى الفقهاء العدول الجامعين للشرائط وأهم شرائط الإمامة هي الأعلمية لأن الإمام والقائد يجب أن يستنبط الأحكام الشرعية من مداركها المقررة بدون أن يخطأ بل أن إحتمالية خطئه قليلة ودرجة إصابته للواقع كبيرة وأكبر من غيره , فالعالم الذي يستطيع أن يثبت أعلميته على الباقين يكون هو الأرجح والمؤهل لقيادة المجتمع , ففي وقتنا الحالي بروز سماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (مثلاً) على الساحة العلمية الحوزوية {كما فعل السيد الشهيد محمد باقر الصدر (قدس سره) والسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدس سره) وغيرهما من العلماء العاملين الممهدين للظهور المقدس } بآرائهِ الاصولية والفقهية العالية استحق أن يكون الأعلم وذلك بإمتلاكهِ الدليل العلمي القاطع الذي لم يستطيع أحدْ الرد عليهِ فكل من حصل عنده إطمئنان بإطروحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله) أصبحت الحُجة عليه ثابتة , أما الذين لا يبحثون عن الدليل العلمي ويتكبرون ويغترون بدنياهم من أجل أهواء النفس الامارة بالسوء أقول لهم سوى هذه العبارة المروية عن الإمام الصادق ( عليه السلام) :-
(( ما ولت أمة أمرها رجلاً قط وفيهم من هو الأعلم منه إلا لم يزل أمرهم سفالاً حتى يرجعوا إلى ما تركوا ))

وقوله (عليه السلام) :-
(( من أَمّ قوماً وفيهم أعلم منه أو أفقه منه لم يزل أمرهم في سفال إلى يوم القيامة )) .

وعنه ( عليه السلام) :-
(( من دعا الناس إلى نفسه وفيهم من هو أعلم منه فهو مبتدع ضال )) .

وعنه ( عليه السلام ) :-
(( فمن دعا الناس إلى نفسه وفيهم من هو أعلم منه لم ينظر الله اليه يوم القيامة )) .


يتبين لنا من خلال هذه الروايات ان نائب الإمام هو من كان يحمل شرط الأعلمية , ( وهذا الشرط ثابت في العقل ايضاً وسيرة العقلاء ) لأن الأعلم وهو الكفيل بتحقيق أهداف الدين وأهداف المعصوم (عليه السلام) .
وان السير بطريق غير هذا الطريق بإتباع غير الأعلم وبإتباع من ليس أهلا ً للفتوى فأنه يسير نحو الضلال والسفال والانحراف عن جادة الشريعة الإسلامية المتمثلة بالإمام المعصوم والطريق الذي يوصل اليه .

إذاً الآن عرفنا ان القيادة يجب ان تكون بيد الأعلم العادل والمؤهل لقيادة المجتمع ولهذا جاء عن أمير المؤمنين ( عليه السلام) :- (( مجاري الأمور بيد العلماء بالله والأُمناء على حلاله وحرامه)) .
ولذلك يقول الإمام المهدي (عليه السلام ) في البيان المشهور :- (( أما الحوادث الواقعة فإرجعوا فيها الى رواة أحاديثنا )) والمقصود بالحوادث هي المشكلات الأساسية للمجتمع الإسلامي والأمور السياسية والإجتماعية وإلا فأحكام الصلاة والصوم وغيرها من العبادات تعتبر من الامور المعروفة والمتداولة طوال أكثر من الف عام وليس فيها جديد ينطوي تحت عنوان حادث .
فكان الدور المرجعي القائد الذي تبناه سماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله) والمرتبط ارتباطا فعليا مع الجماهير من مقلدين وغيرهم منحه
هذه السمة من النجاح في السير بهذه الأمة نحو الهدف السامي لتوطيد دولة الإمام المنتظرة عليه السلام وبخطى واثقة بكثير
من الدقة والصبر عليها وذلك لإتمام المراد بصورة فعلية لا بصورة شكلية لذلك لم تغب توجيهاته (دام ظله (
عن الاهتمام بالجانب الثقافي العام والجانب الثقافي الديني والحوزوي انطلاقا من كون العلم هو الفيصل بين الانحراف
وطريق الصواب , ومنذ سنين نرى السيد الصرخي الحسني (دامت توفيقاته) لا ينفك عن الاهتمام بالجانب ألعبادي والارتباط
الروحي من ناحية العبد مع ربه ومن ناحية ارتباط العبد بالأئمة عليهم السلام وبالخصوص بالامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف
وكل ما أراده (دامت توفيقاته ) كان تنفيذه على نحوين :
الأول : الوجوب على مقلديه لتتم التربية الجماعية وتحصيل الثمرة من ذلك
والنحو الثاني : توضيح الأثر من هذه التوجيهات والعبادات لدى العامة لكي يلتحقوا بركب الملتزمين بها لأنها
وشائج وروابط وثيقة بالقضية الإسلامية العالمية.
ومما يجدر الإشارة إليه انه دام ظله لم يترك أي مفصل من مفاصل الحياة إلا وكان له دور وتوجيه أو إشارة سواء كان
من الناحية السياسية أو الاجتماعية أو الدينية والفكرية , فلا يخفى على كل عراقي وكل مسلم بياناته السياسية التي كانت
ولا زالت تغزر بالحب لهذا الوطن وشعبه وتعبر عن الانتماء الحقيقي لتربته المقدسة, وأيضا بياناته وخطاباته التي
تحارب وتفشل كل المخططات التي تهدف للنيل من الاسلام والقضية المهدوية المقدسة على الخصوص فالتصدي المثالي
من قبله كان هو الرد الغير متوقع من قبل أعداء الدين والذين يكيدون للمذهب والإسلام المكائد مما توضح لهم أن لهذا الدين
حماة لا يفوتهم شيء ولا يتخطاهم مكر إلا وكانوا له بالمرصاد ,والذي يقرأ كل بياناته ويدرسها يجده دام ظله قد رسم
منهجا للحياة الكريمة للمسلم المضحي من اجل القضية المقدسة ونجده قد أوجد وأجاد في رسم الحلول لكل المشاكل
والمعضلات التي مرت بالبلاد والتي عجز الساسة المتسلطين في الحكومة من إيجاد الحل الناجح لها , ربما عدم تبنيهم
لجميع ما يطرحه السيد من مواقف وحلول سيكون السبب الرئيسي في استمرار الحالة المزرية التي يمر بها الواقع
السياسي والاجتماعي في العراق ويجعله في المستقبل القريب صاحب المشروع الأوحد الذي لطالما خالفوه خوفا من هذا
العملاق من أن يسلبهم ما هم عليه من سلطة ونفوذ وسيكون تطبيقهم لما يتبناه سيفا يأخذ برقبة الظالم من اجل المظلوم .
ومن هذا القليل الذي ذكرناه عن سماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (حفظه الله ) أصبح من الأكيد إن الدور الحقيقي للمرجعية القائدة
متمثل به وبمشروعه ولم نرى مثله على مر السنين حيث لم تكتمل الإمكانية والظروف كما اكتملت له وأصبح الآن
المرجع الذي إن لم تبتدئه بالسؤال والمشورة بدأ هو وأشار عليك وتكلم بما ينفع الناس والإسلام والأمة بأجمعها
فلا بد لهذا التأريخ أن يصدق مع السيد الصرخي الحسني وتسجد كلماته لهذا العملاق الذي به وبمن سيتبع نهجه
سيتحقق حلم الأنبياء والأئمة من إيجاد مجتمع يعرف حقيقة العبادة لله سبحانه وتعالى .



ولكم جانب من ماأدلى به هذا السيد والمرجع العراقي الاصيل الحسني الصرخي حفظه الله للعراق وللأمة العربية والإسلامية جمعاء من بيانات حقيقة هي مشاريع ناجعة لكل معظلة و لكل شاردة وواردة فيها ولها لحل .



اللقاء الصحفي الكامل الذي أجرته جريدة النهار اللبنانية مع سماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني دام ظله

http://al-hasany.com/index.php?pid=129

اللقاء الصحفي الكامل الذي أجرته جريدة الشرق الاوسط مع سماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني دام ظله



http://www.al-hasany.com/
1...بيان رقم واحد ..بعنوان نعم نعم للانتخابات.
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=38

2.....بيان رقم 2 الحرم والحرمات
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=39

3....بيان رقم 4...النواصب .... وأنصار الإمام وجده
المختار(عليهما الصلاة والسلام
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=41

4... بيان رقم 6..اهل الرايه
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=43

5...بيان رقم 9...من كربلاء الى سامراء تقطر الدماء
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=46
6...بيان رقم 10..مشروع خلاص
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=47
7...بيان رقم 11..محرم الدم والشهادة
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=48
8...بيان رقم 12..صفر الانتفاضه
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=49
9... بيان رقم 13..فلوجة الخير والمقاومه
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=50

10.. بيان رقم..19..اللهم احشرهم مع الظالمين
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=54
11..بيان رقم22..عطلة يوم السبت
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=57
12..بيان رقم 23..استغاثة القران
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=58
13..بيان رقم..28.نحقن دماء..نعلن ولاء.لعراق سامراء
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=62
14..بيان رقم39..الله الله في الاعراض
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=74
15..بيان رقم 44..فاجعة شعبانية كربلاء
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=79
16..بيان رقم 61..الاتفاقيه الامنيه..والانتخابات الامريكيه.
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=83
بيان رقم 70..موقف العقل والشرع الصواب
من اتفاقية الانسحاب
http://www.al-hasany.net/News_Details.php?ID=83

وايضا ان سماحة السيد الحسني الصرخي امر بخروج مظاهرات عارمة تطالب بعدم بقاء الاحتلال تحت اي مسمى في ارض العراق المقدسه واليكم روابط تلك المظاهرات.
1...جمعة رفض بقاء الاحتلال 1ذي القعدة 1432
http://www.al-hasany.com/vb/forumdisplay.php?f=273
2...الندوات والموتمرات الداعيه الى خروج الاحتلال
http://www.al-hasany.com/vb/forumdisplay.php?f=276
3...جمعة التحرر والتحرير وتغيير الواقع الفاسد المرير 8 ذي القعدة 1432
http://www.al-hasany.com/vb/forumdisplay.php?f=277
4...جمعة تحطيم صنمية الاشخاص والكفر بعبادتها 15 ..ذي القعدة 1432
http://www.al-hasany.com/vb/forumdisplay.php?f=278
5...جمعة الاصرار على رفض الاحتلال 22ذي القعدة1432
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=298237

ومن هنا وتسجيلا للتاريخ وضعت بين يديكم هذه المواقف لسماحة السيد الحسني فهو الوحيد من المراجع الذي رفض الاحتلال وما صدر منه وهو الوحيد الذي امر انصارة بالتظاهر وهو الوحيد الذي لم تتغير مواقفه الوطنية مطلقا .
ثامر الشويلي
Ehlvehlv01@hotmail.com
شريط الأخبار الأمم المتحدة حول تفجير أجهزة اتصال في لبنان: جريمة حرب الدفاع المدني يخمد حريق مستودع مفروشات في اربد ويسعف سيدة مصابة ما مصير عقيل وقادة الرضوان وأين كانوا مجتمعين.. معلومات جديدة حول الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية ماذا دار بين ماكرون ونتنياهو بمحادثتهما المتوترة؟ التربية : لا تغيير على اوقات الدوام والحصص المدرسية غدا السبت خلوة حكوميَّة غداً بعنوان: رؤية التَّحديث الاقتصادي.. ليتواصل الإنجاز لتنظيم عمل الوزارات والمؤسَّسات الحكوميَّة من هو إبراهيم عقيل القيادي في حزب الله الذي أعلن الاحتلال استهدافه في بيروت؟ حسناء البيجر.. لغز سيدة أعمال غامضة ربما تكون وراء تفجيرات لبنان 10 ساعات .. قطع مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق شمال المملكة غداً (أسماء) أفعى الحراشف المنشارية تلدغ ثلاثينية في مندح وتدخلها إلى العناية الحثيثة من هي الدول التي عارضت قرارا أمميا يطالب إسرائيل بإنهاء الاحتلال؟ الهيئة العامة للجنة المالية في اتحاد شركات التأمين تنتخب رئيساً وأعضاءً جدد للجنة التنفيذية.. أسماء لفتح قنوات للتواصل.. حسان يتواصل هاتفيَّاً مع اعضاء مجلس النوَّاب العشرين المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرات مسيرة للتذكير.. غدا السبت دوام رسمي للمدارس الحكومية 350 يوما للعدوان.. مجازر بشعة في غزة والحدود اللبنانية تشتعل والكشف عن مخطط "البيجر" هل هواتفنا الذكية معرّضة للانفجار .. تقرير مفصّل هل يحضر نصر الله لعمل "من حيث لا يحتسبون؟".. قراءة في خطاب الأمين العام لحزب الله اللبناني قديروف يتّهم إيلون ماسك ب«تعطيل» سيارته «تسلا سايبرترك» عن بُعد تفاصيل 3 أحداث أفجعت الشارع الأردني خلال أسبوع