وقع الحادث عندما حاول اللاعب السابق جوناثان خوسيه سميث، إيقاف شجار عنيف نشب بين اللاعبين الصغار وبعض أولياء الأمور.
وكان سميث البالغ 35 عاما، يتابع مباراة تشارك فيها ابنته البالغة 16 عاما في ناد رياضي بمنطقة بيراساتغي.
وخلال محاولة تهدئة الموقف، قام رجل يبلغ من العمر 40 عاما يدعى غاستون عمر ألفاريس بالاعتداء عليه، ليغرس مفتاح سيارة في جبينه ويبقى عالقا هناك، رغم أن سميث ظل واعيا بعد الإصابة.
تم نقل اللاعب السابق إلى المستشفى المحلي، حيث تلقى الإسعافات الأولية، وتمكن الأطباء بعد 12 ساعة من الحادث من إزالة المفتاح بنجاح خلال عملية جراحية.