المدير التنفيذي لشركة سيسكو في الأردن يزورعمان الاهلية

المدير التنفيذي لشركة سيسكو في الأردن يزورعمان الاهلية
أخبار البلد -  
استقبلالأستاذ الدكتور أنس السعود نائب رئيس جامعة عمان الاهلية لشؤون العلاقات الدولية والجودة ،السيد علاء المصري المدير التنفيذي لشركة سيسكو في الأردن ، بحضور عميد كلية تقنية المعلومات الدكتور قاسم خرما.

وقد هدفت الزيارة لبحث سبل التعاون المستقبلي بين كلية تقنية المعلومات وشركة سيسكو في مجال تطوير قطاع تكنولوجيا المعلومات، وتم تبادل وجهات النظر حول كيفية تعزيز التعاون في مجالات مثل التدريب والتطوير المهني للطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وكذلك توفير الفرص للبحث والابتكار في مجال تكنولوجيا المعلومات.

وأشاد الأستاذ الدكتور أنس السعود بجهود شركة سيسكو في دعم التعليم وتطوير القطاع التكنولوجي في الأردن، معربًا عن استعداد كلية تقنية المعلومات لتعزيز هذا التعاون من خلال تقديم برامج تدريبية وورش عمل تستفيد منها الجامعة والشركة على حد سواء.

شريط الأخبار من سيعلق على نهائي كأس العرب؟ الأمطار تؤخر انطلاق الشوط الثاني من مباراة السعودية والإمارات دور شراب الشعير في علاج حرقة البول مجمع الضليل الصناعي خبران هامان عن الشقاق وحمد بورصة عمان تغلق على ارتفاع بنسبة 0.56 % الأردن على موعد مع الانقلاب الشتوي الأحد المقبل الأردن على موعد مع الانقلاب الشتوي - تفاصيل وزير المالية: النظر في رفع الرواتب خلال موازنة 2027 صوت الأردن عمر العبداللات يمثل الأردن في ختام بطولة كأس العرب 2025 "شركة التجمعات الاستثمارية" لغز الاقالة سيعيد الشركة للمربع الأول مبادرة "هَدبتلّي" تصنع الفرح في الشارع الأردني وبين الجمهور والنوايسة: الشماغ رمز أصيل للهوية الوطنية يعكس لباسه معاني الشموخ خطط واجراءات حكومية قادمة من رئاسة الوزراء مستثمر أردني يقع فريسة عملية تهريب اموال يقودها رئيس وزراء لبناني أسبق العربية للتأمين: انتهاء عقد المدير العام حدادين وشكرا لجهوده ونتمنى له التقدم نية شبه رسمية سورية لانشاء معبر حدودي مع الأردن رئيسة وزراء إيطاليا تبيع هدايا الزعماء وتثير جدلا بالمنصات التعليم العالي تخصص 2632 منحة جزئية وقرض لأبناء المعلمين في ذكرى تأسيسها الأربعين ... وقفة وفاء وتكريم شركة الجسر العربي البحر بيتكلم عربي نقل بث مباراة النشامى والمغرب في عدة مراكز شبابية .. تفاصيل حزبان في الأردن يحملان مفردة”الإسلامي”.. هل نصحت القيادات بـ”تغيير الإسم”؟