اللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ.
جَزَيْلُ الشُّكْرِ وَعَظِيمُ الِامْتِنَانِ عَلَى كُلِّ مَا قَدَّمْتُمُوهُ مِنْ رِعَايَةٍ طِبِّيَّةٍ بَعْدَ رَحْمَةِ اللَّهِ وَشُكْرِهِ وَفَضْلِهِ عَلَيْنَا وَتَشْخِيصٍ لِحَالَةِ أَخِي مُهَنَّدٍ جَمِيلٌ فِي الْوَقْتِ الْمُنَاسِبِ عِنْدَمَا حَضَرَ الْيُكُمُ فِي حَالَةٍ صِحِّيَّةٍ حَرِجَةٍ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ الَّتِي كَانَتْ مِنْ أَصْعَبِ اللَّيَالِي عَلَيْنَا ، عَائِلَةٌ تَنْتَظِرُ بِحَرْقِهِ مَاذَا سَيَتِمُّ عَمَلُهُ فِي ذَلِكَ الصَّرْحِ الطِّبِّيِّ الْعَظِيمِ ( مُسْتَشْفَى إِرْبَدَ الْإِسْلَامِيِّ) وَالَّذِي أَتَشَرَّفُ أَنْ أَكُونَ مِنْ أُسْرَتِهِ فَعَمِلَكُمْ شَاقٌّ وَتَمْتَلِكُونَ قُلُوبَ ذُو رَحْمَةٍ كَبِيرَةٍ وَلَا يَسْتَطِيعُ اللِّسَانُ عَنِ التَّعْبِيرِ عَنْ مَدَى شُكْرِي وَ إِمَتْنَانِي لَكُمْ ، فَكُنْتُمْ خَيْرَ مِثَالٍ فِي الْكَفَاءَةِ الطِّبِّيَّةِ الْمَمْزُوجَةِ بِالرِّعَايَةِ وَالْإِهْتِمَامِ، وَلَا يَسَعُنِي إِلَّا أَنْ أَشْكُرَ الْكَادِرَ الطِّبِّيَّ الْمُنَاوِبَ فِي قِسْمِ الطَّوَارِئِ ، الْأَطِبَّاءَ الْبَارِعِينَ د سيف نصِيرِ د. بَرَاءُ الشَّوْحَةِ ، وَالْمُمَرِّضِينَ مُحَمَّدُ الْعَذَارِبِهْ وَمُحَمَّدُ الْوَقْفِي وَالْمُمَرِّضَاتِ وَلَاءُ مِلْكَاوِي وَهَيْفَاءَ
وَالِاسْتِقْبَالِ احْمَدِ النَّمِرَاتِ وَمُحَمَّدُ الْعُمَرِي ..
.. أَسَالَ اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ أَنْ يَحْفَظَكُمْ وَأَهْلِيَكُمْ مِنْ كُلِّ مَكْرُوهٍ انْهُ سَمِيعٌ مُجِيبُ الدُّعَاء
ابناء وبنات المرحوم جميل عواد نعامنه