أعيد الاثنين مغني البوب البريطاني غاري غليتر (79 عاماً) الذي حُكم عليه سنة 2015 بالحبس 16 عاماً لادانته بارتكاب اعتداءات جنسية على ثلاث قاصرات، إلى السجن بسبب انتهاكه شروط الإفراج عنه، على ما أعلنت دوائر المراقبة في بريطانيا.
وكان المغني السابق، واسمه الحقيقي بول غاد، الذي أُفرج عنه في الثالث من شباط/فبراير، دين عام 2015 بمحاولة اغتصاب وأربع اعتداءات جنسية وممارسات جنسية مع فتاة قاصرة
وأُطلق سراحه في منتصف فترة حكمه، بعدما كان أمضى ثماني سنوات خلف القضبان
وقال ناطق باسم دوائر المراقبة إنّ حماية السكان هو أهم أولوية لنا، لذلك نحدد شروطاً صارمة للإفراج عن المسجونين، لكن عندما يخالفها هؤلاء لا نتردد في إعادتهم إلى السجن
وكان غليتر يحظى بشهرة واسعة في الفترة التي اعتدى خلالها على القاصرات
وضحايا غاري غليتر فتاتان كانتا في الثانية عشرة والثالثة عشرة من العمر حين اعتدى عليهما بعد إبعادهما عن والدتيهما
اما الضحية الأصغر سنّاً فهي فتاة كانت في العاشرة عندما حاول أن يغتصبها في العام 1975
وأوقف مغني الروك في الثامن والعشرين من تشرين الأول/أكتوبر عام 2012 في لندن، في ظل انكشاف فضائح عدة تتعلق باعتداءات جنسية على أطفال في المملكة المتحدة
وكان غليتر أوقف في العام 1997 وحكم عليه بالسجن أربعة أشهر لإدانته بتهمة تحميل مقاطع تظهر أفعالا جنسية مع أطفال، على جهاز الكومبيوتر الخاص به
وقرر المغني بعد ذلك الابتعاد عن الأضواء، فانتقل الى كمبوديا حيث أوقف وطرد منها عام 2002 لاتهامه بارتكاب أفعال جنسية مع اطفال. وعام 2006، وحكم عليه بالسجن في فيتنام ثلاثة اعوام للسبب نفسه
وبعدما أمضى عقوبة بالسجن سنتين وتسعة أشهر، عاد الى بلده في العام 2008
وحقق غليتر شهرة واسعة في سبعينات القرن الفائت، واشتهر بأغنيات عدة أهمها آي آم ذي ليدر أوف ذي غانغ
وكان المغني السابق، واسمه الحقيقي بول غاد، الذي أُفرج عنه في الثالث من شباط/فبراير، دين عام 2015 بمحاولة اغتصاب وأربع اعتداءات جنسية وممارسات جنسية مع فتاة قاصرة
وأُطلق سراحه في منتصف فترة حكمه، بعدما كان أمضى ثماني سنوات خلف القضبان
وقال ناطق باسم دوائر المراقبة إنّ حماية السكان هو أهم أولوية لنا، لذلك نحدد شروطاً صارمة للإفراج عن المسجونين، لكن عندما يخالفها هؤلاء لا نتردد في إعادتهم إلى السجن
وكان غليتر يحظى بشهرة واسعة في الفترة التي اعتدى خلالها على القاصرات
وضحايا غاري غليتر فتاتان كانتا في الثانية عشرة والثالثة عشرة من العمر حين اعتدى عليهما بعد إبعادهما عن والدتيهما
اما الضحية الأصغر سنّاً فهي فتاة كانت في العاشرة عندما حاول أن يغتصبها في العام 1975
وأوقف مغني الروك في الثامن والعشرين من تشرين الأول/أكتوبر عام 2012 في لندن، في ظل انكشاف فضائح عدة تتعلق باعتداءات جنسية على أطفال في المملكة المتحدة
وكان غليتر أوقف في العام 1997 وحكم عليه بالسجن أربعة أشهر لإدانته بتهمة تحميل مقاطع تظهر أفعالا جنسية مع أطفال، على جهاز الكومبيوتر الخاص به
وقرر المغني بعد ذلك الابتعاد عن الأضواء، فانتقل الى كمبوديا حيث أوقف وطرد منها عام 2002 لاتهامه بارتكاب أفعال جنسية مع اطفال. وعام 2006، وحكم عليه بالسجن في فيتنام ثلاثة اعوام للسبب نفسه
وبعدما أمضى عقوبة بالسجن سنتين وتسعة أشهر، عاد الى بلده في العام 2008
وحقق غليتر شهرة واسعة في سبعينات القرن الفائت، واشتهر بأغنيات عدة أهمها آي آم ذي ليدر أوف ذي غانغ