مع دخول فصل الشتاء يصاب الكثير من الأشخاص الكبار أو الصغار بنزلات البرد و الإنفلونزا نتيجة التغيرات الجوية التي تشهدها البلاد، فهي من أكثر الأمراض انتشارا خلال فصل الشتاء
عندما تصاب أنت أو أحد أفراد أسرتك بـ الإنفلونزا، فإن آخر شيء قد تشعر به هو تناول الطعام، من المؤكد أنه لا بأس من تناول القليل من الطعام مع الإنفلونزا، حيث من المحتمل أن يكون لديك انخفاض في الشهية
ومع ذلك، ستحتاج إلى تناول الأطعمة المناسبة لتزويد الجسم بالطاقة والعناصر الغذائية أثناء التعافي من الإنفلونزا
أطعمة صحية تقام الإنفلونزا
حساء الدجاج يُنظر إلى حساء الدجاج تقليديًا على أنه طعام تذهب إليه عندما تشعر بالمرض، على الرغم من عدم وجود أدلة علمية لدعم خصائصه العلاجية، إلا أنه قد يكون من السهل عليك تحمله عندما تكون مصابا بالإنفلونزا
لا يزال حساء الدجاج يقدم بعض الفوائد، المرق مصدر جيد للسوائل والكهارل لمنع الترطيب، يمد الدجاج جسمك بالبروتين والزنك، ستحصل أيضًا على فيتامين أ من الجزر وفيتامين ج من الكرفس والبصل، ومضادات الأكسدة من الأعشاب
الثوم بينما قد تفكر في الثوم كعامل منكه للطعام، فقد تم استخدامه بالفعل في الطب البديل لمجموعة متنوعة من الأمراض لعدة قرون، وجدت نتائج دراسة واحدة أن استخدام مكملات الثوم في البالغين المصابين بالإنفلونزا يعزز المناعة ويقلل شدة الأعراض
ليس عليك بالضرورة تناول مكملات الثوم، قد يكون تناول الثوم النيء مفيدًا أيضًا
الزبادي مصدر جيد للبروبيوتيك وهي بكتيريا "جيدة"، يمكن أن تساعد في دعم جهاز المناعة، وجد في الفئران أن البروبيوتيك قد يساعد في تقصير مدة الإصابة بالإنفلونزا
فقط تأكد من اختيار الزبادي الكامل بدون أي سكريات مضافة لتحقيق أقصى فائدة غذائية
الخضر الورقية يمكن أن تساعد السبانخ واللفت وغيرها من الخضر الورقية أيضًا في تعزيز جهاز المناعة عند الإصابة بالإنفلونزا، إنها مصادر جيدة للمغذيات المعززة للمناعة مثل فيتامينات A وC وE وK
ضع في اعتبارك إضافة الخضار الورقية إلى عصير الفاكهة، أو تناولها نيئة برذاذ الليمون وزيت الزيتون
ا
لبروكلي يعتبر البروكلي من العناصر الغذائية القوية التي يمكن أن تفيد جسمك عندما تكون مصابًا بالإنفلونزا، إن تناول وجبة واحدة فقط سيوفر فيتامينات C وE المعززة للمناعة، إلى جانب الكالسيوم والألياف
فكر في تناول البروكلي بمفرده أو إضافته إلى الحساء، فقط تذكر أن تضع في اعتبارك محتوى الصوديوم
دقيق الشوفان عندما تكون مريضًا، يمكن أن يكون وعاء الشوفان الساخن خيارًا مهدئًا ومغذيًا للطعام، دقيق الشوفان هو مصدر جيد للعديد من العناصر الغذائية المعززة للمناعة، بما في ذلك:
النحاس
الحديد
السيلينيوم
الزنك
الأساسية
البروتين
البهارات يمكن أن تساعد إضافة بعض التوابل إلى نظامك الغذائي، مثل الزنجبيل والكركم، في تخفيف الأعراض، تحتوي هذه التوابل على خصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تفتيت الاحتقان، ضع في اعتبارك إضافتها إلى الشاي أو الماء الساخن مع الليمون
يمكن أن يساعد الفلفل الحار والفجل الحار أيضًا في تنظيف ممرات الجيوب الأنفية وتخفيف تراكم المخاط
عندما تصاب أنت أو أحد أفراد أسرتك بـ الإنفلونزا، فإن آخر شيء قد تشعر به هو تناول الطعام، من المؤكد أنه لا بأس من تناول القليل من الطعام مع الإنفلونزا، حيث من المحتمل أن يكون لديك انخفاض في الشهية
ومع ذلك، ستحتاج إلى تناول الأطعمة المناسبة لتزويد الجسم بالطاقة والعناصر الغذائية أثناء التعافي من الإنفلونزا
أطعمة صحية تقام الإنفلونزا
حساء الدجاج يُنظر إلى حساء الدجاج تقليديًا على أنه طعام تذهب إليه عندما تشعر بالمرض، على الرغم من عدم وجود أدلة علمية لدعم خصائصه العلاجية، إلا أنه قد يكون من السهل عليك تحمله عندما تكون مصابا بالإنفلونزا
لا يزال حساء الدجاج يقدم بعض الفوائد، المرق مصدر جيد للسوائل والكهارل لمنع الترطيب، يمد الدجاج جسمك بالبروتين والزنك، ستحصل أيضًا على فيتامين أ من الجزر وفيتامين ج من الكرفس والبصل، ومضادات الأكسدة من الأعشاب
الثوم بينما قد تفكر في الثوم كعامل منكه للطعام، فقد تم استخدامه بالفعل في الطب البديل لمجموعة متنوعة من الأمراض لعدة قرون، وجدت نتائج دراسة واحدة أن استخدام مكملات الثوم في البالغين المصابين بالإنفلونزا يعزز المناعة ويقلل شدة الأعراض
ليس عليك بالضرورة تناول مكملات الثوم، قد يكون تناول الثوم النيء مفيدًا أيضًا
الزبادي مصدر جيد للبروبيوتيك وهي بكتيريا "جيدة"، يمكن أن تساعد في دعم جهاز المناعة، وجد في الفئران أن البروبيوتيك قد يساعد في تقصير مدة الإصابة بالإنفلونزا
فقط تأكد من اختيار الزبادي الكامل بدون أي سكريات مضافة لتحقيق أقصى فائدة غذائية
الخضر الورقية يمكن أن تساعد السبانخ واللفت وغيرها من الخضر الورقية أيضًا في تعزيز جهاز المناعة عند الإصابة بالإنفلونزا، إنها مصادر جيدة للمغذيات المعززة للمناعة مثل فيتامينات A وC وE وK
ضع في اعتبارك إضافة الخضار الورقية إلى عصير الفاكهة، أو تناولها نيئة برذاذ الليمون وزيت الزيتون
ا
لبروكلي يعتبر البروكلي من العناصر الغذائية القوية التي يمكن أن تفيد جسمك عندما تكون مصابًا بالإنفلونزا، إن تناول وجبة واحدة فقط سيوفر فيتامينات C وE المعززة للمناعة، إلى جانب الكالسيوم والألياف
فكر في تناول البروكلي بمفرده أو إضافته إلى الحساء، فقط تذكر أن تضع في اعتبارك محتوى الصوديوم
دقيق الشوفان عندما تكون مريضًا، يمكن أن يكون وعاء الشوفان الساخن خيارًا مهدئًا ومغذيًا للطعام، دقيق الشوفان هو مصدر جيد للعديد من العناصر الغذائية المعززة للمناعة، بما في ذلك:
النحاس
الحديد
السيلينيوم
الزنك
الأساسية
البروتين
البهارات يمكن أن تساعد إضافة بعض التوابل إلى نظامك الغذائي، مثل الزنجبيل والكركم، في تخفيف الأعراض، تحتوي هذه التوابل على خصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تفتيت الاحتقان، ضع في اعتبارك إضافتها إلى الشاي أو الماء الساخن مع الليمون
يمكن أن يساعد الفلفل الحار والفجل الحار أيضًا في تنظيف ممرات الجيوب الأنفية وتخفيف تراكم المخاط