اكدت زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الى الولايات المتحدة الامريكية ولقائه الرئيس الامريكي اوباما على مدى العمق الكبير والحضور المميز لجلالته على المستوى الدولي وبعد نظره في كافة الشؤون الدولية والاقليمية وان العالم وزعاماته وشخصيات دولية تستمع جيداً له لما يطرحه من حلول للعديد من قضايا المنطقة.
الزيارة الملكية حملت معها مؤشرات هامة لما يدور في المنطقة بشكل عام وما تتطلبه المرحلة من حكمة وصبر لكي تمر ازماتها بسلام وهدوء وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والازمة السورية مؤكداً جلالته وفي لقاءات صحفية امريكية ان الاردن عمل من الاصلاحات في معظم الامور وما زال يعمل لتحقيق غيرها.
وكان لقاء جلالته مع ابناء الجالية الاردنية فيه من الحب والود والاحترام حيث استمع جلالته للعديد من المتحدثين الذين اكدوا اعتزازهم بجلالته والقيادة الهاشمية والارتباط والولاء والانتماء والاخلاص للقيادة والعائلة والوطن وتميز اللقاء بكل صراحة وشفافية ما بين القائد وابناء شعبه في المهجر. واكدت وسائل الاعلام الامريكية والعالمية على نجاح زيارة جلالة الملك بكل ابعادها.
الزيارة الملكية حملت معها مؤشرات هامة لما يدور في المنطقة بشكل عام وما تتطلبه المرحلة من حكمة وصبر لكي تمر ازماتها بسلام وهدوء وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والازمة السورية مؤكداً جلالته وفي لقاءات صحفية امريكية ان الاردن عمل من الاصلاحات في معظم الامور وما زال يعمل لتحقيق غيرها.
وكان لقاء جلالته مع ابناء الجالية الاردنية فيه من الحب والود والاحترام حيث استمع جلالته للعديد من المتحدثين الذين اكدوا اعتزازهم بجلالته والقيادة الهاشمية والارتباط والولاء والانتماء والاخلاص للقيادة والعائلة والوطن وتميز اللقاء بكل صراحة وشفافية ما بين القائد وابناء شعبه في المهجر. واكدت وسائل الاعلام الامريكية والعالمية على نجاح زيارة جلالة الملك بكل ابعادها.