لقد بدأت الصورة الحقيقة تتكشف عن وجوه القائمين والمنظمين للمسيرات المنافقة التي تخرج في شوارع المملكة التي تنادي بالإصلاح الخاص بأجنداتهم التي يتغنون بها في كل زمان ومكان ... أذا كان هؤلاء يعتقدون أنهم غير مكشوفون أمام أعين الجميع فهم واهمون وغير واقعيون ...لان المواطن الأردني أذكا من أن يضحك علية أمثالكم أيها المنافقون ...!!!
لا اعلم كيف تسمح الحكومة لهؤلاء بالخروج بمسيرات تعلوها هتافات تتجاوز الخطوط الحمراء وهيبة الدولة والتعدي على شخصيات من رموز الدولة تحت شعار محاربة الفساد والفاسدون ... هذا الشعار الذي يجب أن يطبق على من يرفعه أولا قبل التخفي خلفه ... أليس من المنطق أن يطهر هؤلاء أنفسهم وأجسادهم من النجاسة وتطهير ألسنتهم وجيوبهم من الأموال التي يتلقونها من اجل الخروج بالمسيرات .
لقد أصبح الوضع لا يطاق بعد التجاوزات العديدة والكثيرة التي يطلقها هؤلاء الفاسدون من اجل مصالحهم الشخصية ... والأفعال التي يقوم بها من يحركهم باتت تشكل خطر كبير على الوطن والمواطن بالدرجة الأولى وهذا واضح ولا يحتاج أن تتساهل الأجهزة الأمنية و الحكومة مع من يثيرون المتاعب والشغب تحت أي مسمى كان ...!!!
نبدأ الحديث عن المدعو زياد الخوالدة احد كوادر حركة 24 آذار الذي استعرض عضلات لسانه القذر و انهال بالشتائم على موظفي دائرة المخابرات العامة الذين هم أبناء هذا الوطن قبل كل شيء في ساحة النخيل يوم ألجمعه ... ليخرج علينا المدعو زكي بني أرشيد ويتهم الأجهزة الأمنية بالعمل والتنسيق مع الموساد الإسرائيلي من اجل ضرب الحركة الإسلامية التي تنتمي أصلا لإيران ... ولن أنسى الحديث عن بيان من يسمون أنفسهم الإخوان المسلمون الذين قرروا تشكيل مليشيا التي دربت داخل مزارعهم من اجل الاعتداء على المواطنون ... ولن نسى التهديدات والوعود التي يطلقها هؤلاء في مسيراتهم التي تخرج أسبوعيا .
أن من قام بالاعتداء على رجال الأمن العام وتعدى على الممتلكات الخاصة و العامة يوم أمس أمام قصر رغدان , ومجمع رغدان , وما حصل في محافظة اربد من اعتداء على رجال الأمن العام بحجة مغارة كان هدفه التعدي على رجال الأمن العام فقط من اجل زرع الفتنه بين أبناء الوطن لتعم الفوضى التي يبحثون عنها لتنفيذ مآربهم ومخططاتهم القذرة .
في النهاية أقول إلى متى ستبقى هذا التجاوزات من قبل هؤلاء المغرضون الذين يحاولون أثارة الفتنة بين المواطنون وإشعال الشارع الأردني ... أن صبر الأردنيون بدأ ينفذ على هؤلاء الفاسدون الحاقدون المغرضون أصحاب الأجندات الخاصة ...!!!
وهنا أقول شكرا لرجال الأمن العام ولعطوفة مدير الأمن العام الباشا حسين هزاع ألمجالي و الشكر أيضا لجميع أجهزتنا الأمنية التي تتعامل بطريقة حضارية مع كل الضغوط والاستفزازات التي يتعرضون لها من قبل هؤلاء الفاسدون ... شكرا لتعاملهم بهذه الطريقة الحضارية التي يفتقر لها العالم أجمع .
Ahmad-salah2011@hotmail.com
لا اعلم كيف تسمح الحكومة لهؤلاء بالخروج بمسيرات تعلوها هتافات تتجاوز الخطوط الحمراء وهيبة الدولة والتعدي على شخصيات من رموز الدولة تحت شعار محاربة الفساد والفاسدون ... هذا الشعار الذي يجب أن يطبق على من يرفعه أولا قبل التخفي خلفه ... أليس من المنطق أن يطهر هؤلاء أنفسهم وأجسادهم من النجاسة وتطهير ألسنتهم وجيوبهم من الأموال التي يتلقونها من اجل الخروج بالمسيرات .
لقد أصبح الوضع لا يطاق بعد التجاوزات العديدة والكثيرة التي يطلقها هؤلاء الفاسدون من اجل مصالحهم الشخصية ... والأفعال التي يقوم بها من يحركهم باتت تشكل خطر كبير على الوطن والمواطن بالدرجة الأولى وهذا واضح ولا يحتاج أن تتساهل الأجهزة الأمنية و الحكومة مع من يثيرون المتاعب والشغب تحت أي مسمى كان ...!!!
نبدأ الحديث عن المدعو زياد الخوالدة احد كوادر حركة 24 آذار الذي استعرض عضلات لسانه القذر و انهال بالشتائم على موظفي دائرة المخابرات العامة الذين هم أبناء هذا الوطن قبل كل شيء في ساحة النخيل يوم ألجمعه ... ليخرج علينا المدعو زكي بني أرشيد ويتهم الأجهزة الأمنية بالعمل والتنسيق مع الموساد الإسرائيلي من اجل ضرب الحركة الإسلامية التي تنتمي أصلا لإيران ... ولن أنسى الحديث عن بيان من يسمون أنفسهم الإخوان المسلمون الذين قرروا تشكيل مليشيا التي دربت داخل مزارعهم من اجل الاعتداء على المواطنون ... ولن نسى التهديدات والوعود التي يطلقها هؤلاء في مسيراتهم التي تخرج أسبوعيا .
أن من قام بالاعتداء على رجال الأمن العام وتعدى على الممتلكات الخاصة و العامة يوم أمس أمام قصر رغدان , ومجمع رغدان , وما حصل في محافظة اربد من اعتداء على رجال الأمن العام بحجة مغارة كان هدفه التعدي على رجال الأمن العام فقط من اجل زرع الفتنه بين أبناء الوطن لتعم الفوضى التي يبحثون عنها لتنفيذ مآربهم ومخططاتهم القذرة .
في النهاية أقول إلى متى ستبقى هذا التجاوزات من قبل هؤلاء المغرضون الذين يحاولون أثارة الفتنة بين المواطنون وإشعال الشارع الأردني ... أن صبر الأردنيون بدأ ينفذ على هؤلاء الفاسدون الحاقدون المغرضون أصحاب الأجندات الخاصة ...!!!
وهنا أقول شكرا لرجال الأمن العام ولعطوفة مدير الأمن العام الباشا حسين هزاع ألمجالي و الشكر أيضا لجميع أجهزتنا الأمنية التي تتعامل بطريقة حضارية مع كل الضغوط والاستفزازات التي يتعرضون لها من قبل هؤلاء الفاسدون ... شكرا لتعاملهم بهذه الطريقة الحضارية التي يفتقر لها العالم أجمع .
Ahmad-salah2011@hotmail.com