وكانت قد أثارت جريمة الاعتداء على فتى الزرقاء البالغ من العمر وقت الجريمة 16 عاما في الزرقاء والتي وقعت في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، موجة غضب كبيرة في الأردن.
ووجه الملك عبدالله بعد الجريمة بتوفير العلاج والعناية الصحية اللازمة للفتى صالح واتخاذ أشد الإجراءات القانونية ضد مرتكبي الجريمة.