محمد نوح القضاة
شيخا ووزيرا ورياضيا وامينا على وزارته
بقلم : يعقوب محمد بني هذيل – اعلامي اردني في قطر
لقد تعرفت من بعد على الدكتور محمد نوح القضاه مع الاحتفاظ له بحق الالقاب التوزيريه منذ اكثر من سنه ونصف عندما اشاهد التلفزيون الاردني في برامجه الدينيه التي يتابعها ليس معظم الاردنيين بل كل الاردنيين من الشمال حتى الجنوب ومن الشرق الى الغرب واعتقد لا احد يختلف على ان الدكتور محمد نوح هو ابن نوح القضاة الذيب تبؤا عدة مناصب دينيه وسياسيه وكان المرحوم ايضا امينا على ما تسلمه من مهام في الماضي
والان جاء دور الدكتور محمد نوح القضاه وبعد تسلمه الوزارة وحاول الكثير من اجل ان يحافظ على هيبة وزارته وبدأ باجراء ترتيبات جديده للمحافظه على الشباب الاردني سواء في بلده او في الاغتراب فقام باستحداث دائره جديده تعنى بشؤون الشباب الاردني في المغترب حيثما هم يتواجدون الان , ويسعى ايضا للمحافظه على الشباب الاردني المتواجد على ارض الوطن فقام باصدار تعليماته الوزاريه بانشاء اكثر من خمسين ملعب بلدي في المناطق والقرى لكي يجعل من الشباب النشامى لهم دور في المستقبل وقد قام ايضا بتحويل عدد من اللاعبين في الانديه الى موظفين في بعض الدوائر سواء الجيش او الامن العام او البلديات لكي يتقاضوا رواتبا شهريا لكي يشتطيع ان يدفع بنفسه الى العطاء , والكثير يقال عنه من الخير والمسره فقام بزيارة الى الدوحه لحضور فعاليات حفل الافتتاح للدوره العربيه الرياضيه 12 التي تقام في قطر فأبى ان يركب الطائرة على مقعد الدرحه الاولى هو وزوجته فقام بالجلوس في مقعده بالدرجه السياحيه وقام هو بشراء تذكره زوجته على نفقته وقال ان الدوله الاردنيه مديونيه فكيف لي ان انفق علي ان اوفر الكثير من الاموال وحتى لو كان دينارا واحدا فأنا اعتبره توفير في الميزانية , وعلمت منه شخصيا بأنه الغى العديد من المناقصات التي يسعى اليها المتنفذون السابقون في الوزاره او ما يسمى المجلس الاعلى للشباب بالقيام باعمال الصيانه لبعض المرافق بمبالغ باهضه وكمان الرقم هو حوالي 37 الف دينار وقام هو بنفسه بطرح المناقصه على شركه بنفس المواصفات ولكن فقط ب،300 دينار اردني هذا هو الاخلاص هذه هي الامانه التي يقوم بها معالي الدكتور محمد نوح بارك الله فيه وزاده خيرا للبلاد ولكن للاسف بدأ العابثون بتحريك عصا ووضعها في الدولاليب وقاموا بزج اخبار لوكالات انباء هنا وهناك عن سمو الامير علي بن الحسين مع العلم بأن صلاحيات الوزير ليس لها علاقه بالاتحاد الاسيوي ولم يصرح من قبل الوزير ولكن ارادوا ان يضعوا التفرقه بينه وبين سمو الامير علي بن الحسين ولكن مع كل احترمنا لسمو الامير علي بن الحسين كان متفهما بعد ان تلقى اتصالا مباشرة من معالي الوزير وابلغه بتكذيب الخبر ولكن العابثون لم يكتفوا بذلك بل حاول ترويج اشاعات هنا وهناك , واسأل الله سبحانه وتعالى ان ينجي هذا الوزير من كل سوء
وانا اقول انه الوقت قد حان للكثير من التعيينات لوزراء امثال الدكتور محمد نوح , للمحافظه على المال العام الذي نادى جلالة الملك عبد الله الثاني بالمحافظه عليه بدأ من المسؤولين ,
وبعد كل هذه الاحداث قمت بزيارة الى معالي الدكتور محمد نوح في مقر اقامته بالدوحه وتحدث معنا بكل بساطه بعيدا عن الدبلوماسيه وبالفعل كان نعم الاخ والانسان والشيخ والوزير وكل معاني التقدير له , لانه شيخا ابن شيخ , وقد لفت انتباهي عند حضورنا معه للقاء ابناء الجالية الاردنية بالدوحه فكان مستمعا جدا لجميع مطالبات ابناء الجالية الاردنية سواء مدرسين او موظفين او مهنيين وطالبوه الحضور بنقل وجهات نظرهم وشكاهم الى المسؤولين وقال لهم انا معكم في مطالبكم وسوف ابذل جهدي لايصال شكاوكم الى المسؤولين في الحكومة الاردنية والجهات المعنية , لقد كان بمثابة الاخ الكبير الذي يجلس مع اخوته ويفهم شكواهم , نحن بدورنا نريد الكثير امثال معالي الوزير ان يحضروا الى الدوحه والاستماع الى ابناء الاردن فهم جزء لايتجزأ من الوطن الام .
في الختام اقول كلمه لوجهة الله تعالى ابشروا ايها الاردنييون في كل بقاع الارض اذا وجد شخص امثال معالي هذا الوزير الشاب فأن الاردن بخير والحمد لله مادام قائد البلاد بخير..
شيخا ووزيرا ورياضيا وامينا على وزارته
بقلم : يعقوب محمد بني هذيل – اعلامي اردني في قطر
لقد تعرفت من بعد على الدكتور محمد نوح القضاه مع الاحتفاظ له بحق الالقاب التوزيريه منذ اكثر من سنه ونصف عندما اشاهد التلفزيون الاردني في برامجه الدينيه التي يتابعها ليس معظم الاردنيين بل كل الاردنيين من الشمال حتى الجنوب ومن الشرق الى الغرب واعتقد لا احد يختلف على ان الدكتور محمد نوح هو ابن نوح القضاة الذيب تبؤا عدة مناصب دينيه وسياسيه وكان المرحوم ايضا امينا على ما تسلمه من مهام في الماضي
والان جاء دور الدكتور محمد نوح القضاه وبعد تسلمه الوزارة وحاول الكثير من اجل ان يحافظ على هيبة وزارته وبدأ باجراء ترتيبات جديده للمحافظه على الشباب الاردني سواء في بلده او في الاغتراب فقام باستحداث دائره جديده تعنى بشؤون الشباب الاردني في المغترب حيثما هم يتواجدون الان , ويسعى ايضا للمحافظه على الشباب الاردني المتواجد على ارض الوطن فقام باصدار تعليماته الوزاريه بانشاء اكثر من خمسين ملعب بلدي في المناطق والقرى لكي يجعل من الشباب النشامى لهم دور في المستقبل وقد قام ايضا بتحويل عدد من اللاعبين في الانديه الى موظفين في بعض الدوائر سواء الجيش او الامن العام او البلديات لكي يتقاضوا رواتبا شهريا لكي يشتطيع ان يدفع بنفسه الى العطاء , والكثير يقال عنه من الخير والمسره فقام بزيارة الى الدوحه لحضور فعاليات حفل الافتتاح للدوره العربيه الرياضيه 12 التي تقام في قطر فأبى ان يركب الطائرة على مقعد الدرحه الاولى هو وزوجته فقام بالجلوس في مقعده بالدرجه السياحيه وقام هو بشراء تذكره زوجته على نفقته وقال ان الدوله الاردنيه مديونيه فكيف لي ان انفق علي ان اوفر الكثير من الاموال وحتى لو كان دينارا واحدا فأنا اعتبره توفير في الميزانية , وعلمت منه شخصيا بأنه الغى العديد من المناقصات التي يسعى اليها المتنفذون السابقون في الوزاره او ما يسمى المجلس الاعلى للشباب بالقيام باعمال الصيانه لبعض المرافق بمبالغ باهضه وكمان الرقم هو حوالي 37 الف دينار وقام هو بنفسه بطرح المناقصه على شركه بنفس المواصفات ولكن فقط ب،300 دينار اردني هذا هو الاخلاص هذه هي الامانه التي يقوم بها معالي الدكتور محمد نوح بارك الله فيه وزاده خيرا للبلاد ولكن للاسف بدأ العابثون بتحريك عصا ووضعها في الدولاليب وقاموا بزج اخبار لوكالات انباء هنا وهناك عن سمو الامير علي بن الحسين مع العلم بأن صلاحيات الوزير ليس لها علاقه بالاتحاد الاسيوي ولم يصرح من قبل الوزير ولكن ارادوا ان يضعوا التفرقه بينه وبين سمو الامير علي بن الحسين ولكن مع كل احترمنا لسمو الامير علي بن الحسين كان متفهما بعد ان تلقى اتصالا مباشرة من معالي الوزير وابلغه بتكذيب الخبر ولكن العابثون لم يكتفوا بذلك بل حاول ترويج اشاعات هنا وهناك , واسأل الله سبحانه وتعالى ان ينجي هذا الوزير من كل سوء
وانا اقول انه الوقت قد حان للكثير من التعيينات لوزراء امثال الدكتور محمد نوح , للمحافظه على المال العام الذي نادى جلالة الملك عبد الله الثاني بالمحافظه عليه بدأ من المسؤولين ,
وبعد كل هذه الاحداث قمت بزيارة الى معالي الدكتور محمد نوح في مقر اقامته بالدوحه وتحدث معنا بكل بساطه بعيدا عن الدبلوماسيه وبالفعل كان نعم الاخ والانسان والشيخ والوزير وكل معاني التقدير له , لانه شيخا ابن شيخ , وقد لفت انتباهي عند حضورنا معه للقاء ابناء الجالية الاردنية بالدوحه فكان مستمعا جدا لجميع مطالبات ابناء الجالية الاردنية سواء مدرسين او موظفين او مهنيين وطالبوه الحضور بنقل وجهات نظرهم وشكاهم الى المسؤولين وقال لهم انا معكم في مطالبكم وسوف ابذل جهدي لايصال شكاوكم الى المسؤولين في الحكومة الاردنية والجهات المعنية , لقد كان بمثابة الاخ الكبير الذي يجلس مع اخوته ويفهم شكواهم , نحن بدورنا نريد الكثير امثال معالي الوزير ان يحضروا الى الدوحه والاستماع الى ابناء الاردن فهم جزء لايتجزأ من الوطن الام .
في الختام اقول كلمه لوجهة الله تعالى ابشروا ايها الاردنييون في كل بقاع الارض اذا وجد شخص امثال معالي هذا الوزير الشاب فأن الاردن بخير والحمد لله مادام قائد البلاد بخير..